تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[رو-العين-وح]ــــــــ[17 - 06 - 2007, 06:32 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله

في بداية مشاركتي المتواضعة

أقول: أن معنى الحرية بالنسبة إلي هي حرية الذات فحرية الروح هي الاساس لحرية المجتمع

وشكرا جزيلآ أيها الحارث السماوي

ـ[فارس]ــــــــ[17 - 06 - 2007, 08:24 م]ـ

أيضاً من الحرية أن لا ألمح إلا رداً واحداً فقط

فلتهنأ الآن أخي الحارث .. جاءك الغيث:)

ـ[جوارح]ــــــــ[17 - 06 - 2007, 11:28 م]ـ

أتذكر أحد الأساتذة قال كلمة أعجبتني وهي ((الحرية يجب أن تبني لا أن تهدم))

أرجوا أن تفيد هذه الكلمة على أنها خارج الموضوع!

ـ[نردين]ــــــــ[18 - 06 - 2007, 11:03 ص]ـ

من وجهه نظري الحرية أن أنام وانا هادئة البال عندها سأكون بمنتهى حريتي

الأمان خذوا كل شئ واعطونياه

ربما رأيي غريب للبعض لكن فكروا فيه قليلاِ ...

ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[18 - 06 - 2007, 04:15 م]ـ

ما هذا الكرم

سلمت أياديكم أيها الافاضل

لقد أتى كل منكم إلى الحرية من ابواب مختلفة وإن كانت متشابهة نوعاً ما

شكراً لكم ثم شكراً ثم شكراً

ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[18 - 06 - 2007, 04:17 م]ـ

فلتهنأ الآن أخي الحارث .. جاءك الغيث:)

نعم أخي الكريم

غيث من نفوس طيبة

ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[18 - 06 - 2007, 04:18 م]ـ

الحرية شمس يجب أن تشرق في كل مكان، ومن عاش محروما عنها عاش في ظلمات ثلاث

لو أوضحت هذه الظلمات أخيتي

ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[18 - 06 - 2007, 04:19 م]ـ

الأمان

الأمان فقط ...

ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[18 - 06 - 2007, 04:30 م]ـ

الحرية هي "العبودية" للباري، عز وجل، وكل من خرج عن سلطان "العبودية" الربانية، فهو صائر لا محالة إلى سلطان أي "عبودية" أرضية، والنفس كالكأس، إن لم تملأه ماء زلالا ملئ قيحا وصديدا.

واعتبر بأصحاب المذاهب المنحرفة: قديما وحديثا، ما خرجوا إلا باسم الحرية، فماذا جنوا؟!!! لقد انتقل أتباع بوذا من عبادة الرب، جل وعلا، إلى عبادة بوذا، وانتقل "التقدميون الثوريون" .......... إلخ من الألقاب إلى عبادة "ماركس" وأصبح "إنجيله" دستور حياة، ودينا تخضع له الرقاب، ومعقد ولاء وبراء تسفك من أجله الدماء.

واليوم تحاول الولايات المتحدة الأمريكية تصدير معبودها الجديد: "الليبرالية" إلى العالم الإسلامي، تحت تهديد السلاح تارة، كما هو الحال في العراق وأفغانستان والصومال، وعن طريق عملائها من معتنقي "الإسلام الأمريكي"!!!، آخر صيحة في عالم الأديان الجديدة، والهدف واضح: لقد جئنا لنخرج العباد من عبادة رب العباد إلى عبادة العباد!!!!

وباسم الحرية: تسن القوانين التي تجيز "الزواج المثلي"، وباسم الحرية تتسع دائرة تعريف الأسرة في المجتمعات الغربية من: رجل وامرأة إلى: رجل ورجل، وامرأة وامرأة، وامرأة وكلب، ورجل وأتان "أنثى الحمار" كما حكى أحد الفضلاء عندنا في مصر، وقد ابتلي بزيارة الولايات المتحدة الأمريكية في عقد التسعينات، ............... إلخ، من الأسر النموذجية!!!! عافاكم الله.

وأنا أختلف مع مثنى في:

صحة حديث: "اختلاف أمتي رحمة"، وكلام أهل العلم، كالسيوطي والسبكي والشيخ زكريا الأنصاري وابن حزم في "الإحكام" رحم الله الجميع، عليه مما لا يتسع له المقام.

ومع كونه لا سند له أصلا، حتى قال السيوطي رحمه الله: لعله خرج في بعض كتب الحفاظ التي لم تصل إلينا، فمعناه، أيضا، مستنكر، إذ هو مصادم لنصوص قطعية تحض على الائتلاف والتمسك بالكتاب والسنة نحو:

قوله تعالى: (وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَانًا)

وقوله صلى الله عليه وسلم: (فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين، عضّوا عليها بالنواجذ، وإياكم ومحدثات الأمور، فإن كل بدعة ضلالة)

فكيف يكون الاختلاف رحمة؟!

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير