ـ[عجيب]ــــــــ[19 - 06 - 2007, 10:11 م]ـ
عفوااا، أنا لم أشتم ولم أسب.:)
ولكن يبدو أن كلامي أغضبك ولم يوافق هواك، بساطة لك أن ترفضه، دون أن تتهمني بالسباب والشتيمة، ودون أن تصف عباراتي بغير المهذبة ..
تحياتي
ـ[مصطفى السامرائي]ــــــــ[20 - 06 - 2007, 12:52 ص]ـ
:::
أخي العزيز كان باستطاعتك ان تستخدم غير هذه العبارة (ولكن أقول لاتجعلوا له مبررات واهية وغبية وحمقاء، وتقدسونه وتعظمونه حتى بات الرجل لايعرف من الدين إلا التعدد .. ) في عرض رأيك ... كما لايخفى عليك أن مسألة التعدد طرحها القرآن لحل مشكلة وليس لأشباع شهوات من يريد اشباع غريزته ال ..... وكان من أول العاملين بتعددية الزوجات هو رسول الله صلى الله عليه وسلم وتبعه آله وأصحابه وهلم جرا ...
وكان بأستطاعتك ان تسعمل غير هذه العبارة (لغاية في نفس يعقوب قضاها) فنحن طرحنا مسألة للمناقشة لا يختلف اثنان في مشروعيتها ..
وعندما قلت: (تعدد الزوجات ضرورة اجتماعية) الضرورة الاجتماعية تتناسب مع جلب المصالح ودر المفاسد وهذه المسألة يقررها أهل الحل والعقد ..
فليس من يقول بضرورة تعدد الزوجات فكرته غبية وحمقاء .. فمن كانت فكرته غبية وحمقاء فصاحبها غبي وأحمق .... وادعوك الى تستغفر الله من قولك هذا وتذكر الرسول والسلف الذين جعلوا من التعددية فعلا وليس قولا فقط ....... واذا كانت السعودية عدد الذكور فيها موازي لعدد الاناث فليس هذا قياس ... واستقرء البلدان الاخرى يأتيك الخبر اليقين
مع فائق تقديري واحترامي لك ....
اخوك د. مصطفى السامرائي مدرس مادة الفقه الاسلامي في كلية العلوم الاسلامية جامعة بغداد
ـ[ديمة]ــــــــ[20 - 06 - 2007, 01:07 ص]ـ
هناك الكثيرات ممن يقلنها، فإذا أزفت الآزفة كانت كل منهن عن التعدد عازفة
وأنا أولهن ... ، مع احترامي لحواركم الجاد جدا.
ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[20 - 06 - 2007, 01:55 ص]ـ
غفرالله لكم ارجو ان لاتخرجوا عن حدود الموضوع
التعدد هو الحل الوحيد للحفاظ على التوازن بين الرجال والنساء وهذا حل أمربه الإسلام ولكن له شروط فمن يستطيعها فالتعدد مباح
أما تجريم من يعدد الزوجات فهذه نظريات غربية بثها لنا الإعلام عن طريق التلفاز والأفلام التي زرعت الفكر الغربي في المجتمع العربي المسلم
ولعل البعض قد شاهد أول مسلسل يدعو للتعدد وماواجهه من نقد وصل لحد محاكمة (متولي) وهذا مجرد إستشهاد بالحرب الفكرية التي يقودها الغرب لا يعني بالضرورة إني أويد هذه المسلسلات أو أعارضها
والمطّلع على العنوسة في الغرب يعلم انها في بعض الدول الغربية بالملائين من الفتيات كما هو الحال في السويد والولايات المتحدة وإيطايا وبعض الدول العربية وإن كانت لاتقارن بالدول الغربية من حيث العدد فالولايات المتحدة تجاوز العدد 22 مليون فتاة حسب ماأذكره قبل عدة سنوات ومن المؤكد ان هذا الرقم يرتفع سنوياً
أما كون التعدد أصل أو فرع فهذا فليس هذا المهم بقدركبيروهذا بحاجة لأهل العلم المختصين لكن الأهم هو النية بالتعدد أي
لماذا يريد الرجل أكثرمن زوجة ولماذا تعارض الزوجة؟
بالنسبة للرجل أحياناً يوجد لديه عذرشرعي للتعدد واحيانا يكون بطراً
والزوجة معارضتها أحيانا على حق وأحياناً أخرى بغيرحق
لذلك الخوض في تفاصيل مثل هذا الموضوع تحتاج للخوض أولاً في الأسباب
وهناك أمثله كثيرة في مجتماعتنا بنجاح التعدد وأمثله بالفشل لكنها لاتكاد تذكر
وتحياتي لكم جميعاً
ـ[معالي]ــــــــ[20 - 06 - 2007, 02:45 ص]ـ
أهلا وسهلا ومرحبًا بأستاذتنا الغالية أحاول أن
كنتُ قبل يومين وبعض الأساتيذ نسأل عن غيابك، نرجو الله أن يكون المانع من حضورك خيرًا إن شاء الله.
افتقدناك كثيرًا أيتها الغالية.
أما ما سألتني عنه من الكلام على الأصل والفرع فهو قضية متقررة عندي منذ زمن، أخذتها من كلام أهل العلم، ولستُ أذكر -والله- المصدر.
لكنكِ لمّا سألتني بحثتُ عن مصدر لها في الشبكة فوجدتُ هذا ( http://www.islamtoday.net/questions/show_question_content.cfm?id=22955)، ولو كنتُ أملك المزيد من الوقت لاستقصيتُ في أماكن أخرى.
بارك الله فيك، ونفع بك، وأسعدك.
ـ[معالي]ــــــــ[20 - 06 - 2007, 02:55 ص]ـ
الحمدلله!
هذا رأي الإمام ابن باز رحمه الله، وهو صريح في الدلالة على ما ذكرته:
" الأصل في ذلك شرعية التعدد لمن استطاع ذلك ولم يخف الجور لما في ذلك من المصالح الكثيرة في عفة فرجه وعفة من يتزوجها الإحسان إليهن وتكثير النسل الذي به تكثر الأمة وتكثر من يعبد الله وحده، ويدل على ذلك: قوله - تعالى -: ((وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ))، ولأنه - صلى الله عليه وسلم - تزوج أكثر من واحدة، وقد قال الله - سبحانه وتعالى -: ((لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ)).
وقال - صلى الله عليه وسلم -: كما قال بعض الصحابة: أما أنا فلا أكل اللحم، وقال أخر: أما أنا فأصلي ولا أنام، وقال أخر: أما أنا فأصوم ولا أفطر، وقال أخر: أما أنا فلا أتزوج النساء فلما بلغ - صلى الله عليه وسلم - خطب الناس فحمد الله وأثنى عليه ثم قال: ((إنه بلغني كذا وكذا ولكني أصوم وأفطر وأصلي وأنام وأكل اللحم وأتزوج النساء فمن رغب عن سنتي فليس مني)) وهذا اللفظ العظيم منه - صلى الله عليه وسلم - يعم الواحدة والعدد. والله ولي التوفيق"ا. هـ
هذه الفتوى وفتوى أخرى في" فضل تعدد الزوجات" لأبي عبد الرحمن (ص/17 - 18) وانظر تفصيل المسألة في كتاب (تعدد الزوجات إعجاز تشريعي) د. محمد شتا أبو سعد (ص/71 - 90).
المصدر. ( http://www.islamselect.com/php2/article.php?ln=1&ref=21715)
فانظري أستاذتي أحاول أن، ذكر الإمام رحمه الله الآية، ولم يفهم منها ما فهمتْ أختنا التي جمعك وإياها ذلك المجلس الذي ذكرتِ.
جمعنا الله جميعا في جنات النعيم.
بارك الله فيكم.
¥