ـ[أحاول أن]ــــــــ[20 - 06 - 2007, 03:06 ص]ـ
مرحبا -كثيرا - بردك وبك أستاذة معالي ..
تأبى النفوس الكبيرة إلا أن تكون كبيرة , تُحلِّق أعلى مما ننظر إليه؛لأنها لا تستطيع أن تكون أخلاقها إلا هناك .. خارج السرب ..
ما أردت ُ والله مراءً , وفعلا احتجت إلى دليل؛ لكثرة ما تُثار هذه القضية .. فرددت ِ بكلام ٍقاطع , لا جدال َ بعده .. فبورك الحامل والمحمول ..
وأعتذر بشدة أن ْ أخذت ُ من وقتك الثمين , ولا أملك إلا أن أدعو لك في هذه الساعة المباركة , فجزاك الله الجنة , وكلَّل دربك الجديد بالسعادة الوارفة ..
اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه ..
ـ[عجيب]ــــــــ[20 - 06 - 2007, 01:27 م]ـ
:::
وادعوك الى أن تستغفر الله
اخوك د. مصطفى السامرائي مدرس مادة الفقه الاسلامي في كلية العلوم الاسلامية جامعة بغداد
استغفر الله .. وساستغفر الله لأن الانسان لابد وأن يخطئ.
وأؤكد لك عزيز مصطفى أننّي أناقش الفكرة ولا أناقش الأشخاص حتى في جملتي لحاجة في نفس يعقوب .. ذكرت أنّ هذا اعتقاد لا أجزم به وعممت به الرجال ولم أخصك أنت.
والفكرة الغبية قد تأتي من العقلاء والأذكياء وليس معنى الفكرة الغبية صاحبها غبي اطلاقاً ..
مع ذلك ياعزيزي مصطفى إن كنت رأيت أنّنا أخطأنا عليك ..
فأنا استسمحك ولك أسفي واعتذاري وقبلة على رأسك
آمل تقبلها من أخيك ولك شكري وتقديري واحترامي.
ـ[أبو طارق]ــــــــ[20 - 06 - 2007, 05:27 م]ـ
بارك الله في جهدكِ أستاذة معالي
ولعل الأمر الآن قد وضُح
ونرجو منكم احترام بعضكم , ولا تسفهوا بعضكم بتسفيه آرائهم
وفق الله الجميع
سؤال للأخ عجيب:
ما هي الفكرة التي أشرت إليها بقولك:
أننّي أناقش الفكرة
ـ[أيمن الوزير]ــــــــ[20 - 06 - 2007, 05:48 م]ـ
التعدد شئ قد تفرضه الظروف
بل هو نعمة كبري من النعم التي أنعمها الله علينا نحن المسلمين
ولكن الويل لك يا من تعدد وصدق القائل:أتاني بالنصائح بعض ناسِ0000 وقالوا أنت مقدام سياسي
أترضى أن تعيش وأنت شهم 000 مع امرأةٍ تقاسي ماتقاسي
إذا حاضت فأنت تحيض معها 000 وإن نفست فأنت أخو النفاس
وتقضي الأربعين بشرّحالٍ 000كدأْب رأسه كُسّر بفأس
وإن غضبَتْ عليك تنام فردا 000 ومحروما وتمعن في التناسي
تزوج باثنتين ولا تبالي 000 فنحن أولوا التجارب والمراسِ
فقلت لهم معاذ الله إني 000 أخاف من اعتلا لي وارتكاسي
فها أنا ذا بدأت ْتروق حالي 000 ويورق عودها بعد اليباسِ
فلن أرضى بمشكلة وهمٍ 000 وأنكاد يكون بها انغماسي
ليَ امرأة وشاب الرأس منها 000 فكيف أزيد حظي بانتكاسيِ
فصاحو سنة المختار تُنسى 000وتُمحى أين أرباب الحماسِ
فقلتُ أضعتمُ سننا عضاما 000 وبعض الواجبات بلا احتراسِ
لماذا سنة التعداد كنتم 0000 لها تسعون في عزم وبأس
فقالوا أنت خوّاف جبان ٌ000 فشبوا النار في قلبي ورأسي
فخضت غمار تجربة ضَروس000 بها كان افتتاني وابتآسي
يحز لهيبها في القلب حزا 0000 أشد علي من حز المواسي
رأيت عجائبا ورأيت أمرا 000 عجيبا في الوجود بلا قياسِ
وقلت أضنني عاشرت جنا 000 وأحسب أنني بين الأناسي
لأتفه تافهٍ وأقل أمر 000 تبادر حربهن بكل بأس
وكم كنت الضحية في مرار 000 وأجزم بانعدامي وانطماسي
فإحداهن شدت شعر رأسي 000 وأخراهن تسحب من أساسي
وتبصرني إذا ماحتجت أمرا 000 من الأخرى يكون على اختلاس
وكم من ليلة أمسي حزينا 000 أنام على السطوح بلا لباسي
وكنت أنام محترما عزيزا 0000 فصرت أنام مابين البساسِ
أُرضّعُ نامس الجيران دمي 0000 وأسقي كل برغوث بكأسي
ويوم أدعي أني مريض 0000 مصاب بالزكام وبالعطاسي
وإن لم تنفع الأعذار شيئا0000 لجأتُ إلى التثاؤب والنعاس
وإن لم أرْض ِ إحداهن ليلا 000 فيا ويلي ويا سود المآسي
يطير النوم من عيني وأصحو 000 لقعقعة النوافذ والكراسي
يجيءُ الأكل لا ملح عليه 000 ولا أُ سقى ولا يُكْوى لباسي
وإن غلط العيال تعيث حذفا 000 بأحذية تمر بفرب رأسي
ولو أني أبوح بربع حرف 0000 سأحذف بالقدور وبالتباسي
وإن أشتري لإحداهن فجلا 000 بكت هاتيك ياباغي وقاسي
رأيتك حاملا كيسا عظيما 0000 فماذا فيه من ذهب وماس
وأحلف صادقا فتقول أنتم 0000 رجال خادعون وشر ناس
فصرتُ لحالة تدمي وتُبكي 000 قلوب المخلصين لما أقاسي
وحار الناس في أمري لأني 000 إذا سألو عن اسمي قلت ناسي
وضاع النحو والإعراب مني 000ولخبطت الرباعي بالخماسي
وطلقت البيان مع المعاني 000 وضيعت الطباق مع الجناس
أروح لأشتري كتبا فأنسى 000 وأشري الزيت أو سلك النحاس
أسير أدُورُ من حي لحي 000 كأني بعض أصحاب التكاسي
ولا أدري عن الأيام شيئا 000 ولا كيف انتهى العام الدراسي
فلما أن عجزت وضاق صدري 000 وباءت أمنياتي بالإياسي
دعوت بعيشة العزاب أحلى 000 من الأنكاد في ضل المآسي
وجاااااء الناصحون إليّ أخرى 000 وقالو نحن أرباب المراس
ولا تسأم ولا تبقى حزينا 0000 فقد جيئنا بحل دوبلوماسي
تزوج حرمة أخرى لتحيا 0000 سعيدا سالما من كل بأس
فصحت بهم لئن لم تتركوني 0000 لأنزلنّ عليكم بالمداسِ
¥