ـ[عمرو بسيوني]ــــــــ[21 - 08 - 10, 05:21 ص]ـ
متى سنرى المنتديات العلمية خلوا من ظاهرة (علم مناهج طلب العلم)؟
ذاكر واشتغل يا أخي ولا تشغل بالك!
المهم تفهم كويس!
والمهم كذلك المواظبة والاستمرار (أسبوعي بقى، حولي، يومي، ميفرقش كتير)
وبالمناسبة برضو موضوع حفظ الكتب الستة والصحيحين بالأسانيد والكلام ده كله برضو ميفرقش كتير!
(هذه إجابة استباقية على السؤال الذي يلي السؤال عن المنهج غالبا).
ـ[عمرو بسيوني]ــــــــ[21 - 08 - 10, 05:35 ص]ـ
آه قبل ما أنسى
ناهيك بقى عن الأسئلة الدراماتيكية الخالدة
العمدة أم البلوغ؟
طيب البلوغ ولا المنتقي؟
هو مش المحرر أحسن وأحكامه أقوى؟
طيب الورقات ولا الأصول من علم الأصول؟
طيب روضة الناظر ولا مذكرة الشنقيطي، ولا مراقي السعود
نخبة الفكر ولا قصب السكر
ولا الافضل الموقظة؟
ثم الجدلية التاريخية بين الفيتي العراقي والسيوطي
ثم الفقه، وما أدراك ما الفقه
فقه (الدليل)!، ولا فقه المذاهب (اللي هو مش دليل)
والعمدة ولا الروض
ثم الخلافيات المشهورة
النثر ولا النظم
ونحفظ خمس ابيات في اليوم ولا بالاسبوع
وكل واحد يعرض لك قصة كفاحه المثيرة، التي في الغالب لا تنطبق إلا عليه
أو ينقل لك تفضيلات أهل العلم لكتاب على كتاب، وهكذا.
وصدقني يا أخي، اللي عايز يشتغل بجد هذا لا يفرق معه الفرق الذي ببالك
المهم فقط أن تفهم بشكل سليم، وأن تستمر ولا تتوقف
وما فاتك في كتاب ستحصله في غيره، إذا واظبت على المذاكرة
وإياك من شيئين:
أولهما: أن تكون خبير (مناهج)، كما ألقب بعض الإخوة، يسرد مناهج وطرق، لكتب لم يفتجها.
وثانيهما: أن تكون أسير الورقات ونخبة الفكر والاجرومية ولا تتخطاها، وتقرا عليها شروح الأولين والآخرين، وتسمع ما عليها من دروس الخلق أجمعين، وتنتهي حياتك العلمية قبل أن تبدأ.
هذا ما في ضميري، والله أعلم.
ملاحظة يسيرة: لا أنكر وجود أوجه للتفريق والتفاضل بين كل ما ذكرت من كتب ومناهج، لكن كلامي ينصب على (التطبيق) لا مجرد التنظير!
ملاحظة أخري يسيرة: لا يفهم من كلامي عدم المنهجية في طلب العلم، لأن كل المتون المذكورة هي مناهج علمية يسلكها أهل العلم في القديم والحديث.
ـ[أبو هند محمد الجزائرى]ــــــــ[21 - 08 - 10, 06:28 ص]ـ
آه قبل ما أنسى
ناهيك بقى عن الأسئلة الدراماتيكية الخالدة
العمدة أم البلوغ؟
طيب البلوغ ولا المنتقي؟
هو مش المحرر أحسن وأحكامه أقوى؟
طيب الورقات ولا الأصول من علم الأصول؟
طيب روضة الناظر ولا مذكرة الشنقيطي، ولا مراقي السعود
نخبة الفكر ولا قصب السكر
ولا الافضل الموقظة؟
ثم الجدلية التاريخية بين الفيتي العراقي والسيوطي
ثم الفقه، وما أدراك ما الفقه
فقه (الدليل)!، ولا فقه المذاهب (اللي هو مش دليل)
والعمدة ولا الروض
ثم الخلافيات المشهورة
النثر ولا النظم
ونحفظ خمس ابيات في اليوم ولا بالاسبوع
وكل واحد يعرض لك قصة كفاحه المثيرة، التي في الغالب لا تنطبق إلا عليه
أو ينقل لك تفضيلات أهل العلم لكتاب على كتاب، وهكذا.
وصدقني يا أخي، اللي عايز يشتغل بجد هذا لا يفرق معه الفرق الذي ببالك
المهم فقط أن تفهم بشكل سليم، وأن تستمر ولا تتوقف
وما فاتك في كتاب ستحصله في غيره، إذا واظبت على المذاكرة
وإياك من شيئين:
أولهما: أن تكون خبير (مناهج)، كما ألقب بعض الإخوة، يسرد مناهج وطرق، لكتب لم يفتجها.
وثانيهما: أن تكون أسير الورقات ونخبة الفكر والاجرومية ولا تتخطاها، وتقرا عليها شروح الأولين والآخرين، وتسمع ما عليها من دروس الخلق أجمعين، وتنتهي حياتك العلمية قبل أن تبدأ.
هذا ما في ضميري، والله أعلم.
بارك اله فيك اخي الفاضل عمرو بسيوني
افضت بدرر ونصائح عملية غالية لا يستغني عنها طالب علم
ولكن لم تتكلم في محل النزاع او ان شئت فقل في صلب الموضوع وكاني بك لم تقرء مادة المنهجيتين بين الجمع والافراد بين العلوم بالنسبة للمتوسطين في الطلب
ونامل منك اخي ان تحرر الكلام في افضلية احدها على الاخر وما هي الطريقة الاسرع في الوصول الى المبتغى
ملاحظة يسيرة: لا أنكر وجود أوجه للتفريق والتفاضل بين كل ما ذكرت من كتب ومناهج، لكن كلامي ينصب على (التطبيق) لا مجرد التنظير!
ملاحظة أخري يسيرة: لا يفهم من كلامي عدم المنهجية في طلب العلم، لأن كل المتون المذكورة هي مناهج علمية يسلكها أهل العلم في القديم والحديث.
بارك الله فيك اخي الفاضل عمرو بسيوني على هذه الدرر والفوائد العلمية العملية الغالية
واقول تكلمت بشذرات عن مطلق المنهجية ولم تتطرق الى فحوى السؤال من جهة التفضيل بين الافراد والجمع بين العلوم بالنسبة للمتوسطين في الطلب وايهما افيد واكمل واسرع في نيل المراد واقرب في الوصول الى المبتغى ونامل في الافاضة في هذه النقطة بالذات
¥