(1) ـ لسان العرب، ابن منظور مادة (م ث ل) دار صادر للطباعة والنشر، دار بيروت للطباعة والنشر 1388هـ ـ 1968م.
(2) An outline of English phonetics-Daniel Jones- W Heffer Sons LTD Cambridge Enhlend 9Th 1972، p217.
(3) الأصوات اللغوية، د. عبد القادر عبد الجليل دار صفاء للنشر والتوزيع، عمان الأردن ط1 1418هـ ـ 1998م ص 283.
(4) دراسة الصوت اللغوي، د. أحمد مختار عمر دار الكتب ط3، 1405هـ ـ 1980م ص 324.
(5) حول أنواع المماثلة ينظر:
التطور اللغوي: مظاهره وعلله وقوانينه، د. رمضان عبد التواب ـ مكتبة الخانجي (القاهرة) دار الرفاعي (الرياض)، ط 1404هـ ـ 1998 3م ص 22 ـ 23.
(6) الأزهري اللغوي، صاحب معجم تهذيب اللغة، تأليف الدكتور سميح أبو مغلي، دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع ـ عمان ـ الأردن، ط1: 1998 ـ 1418هـ ـ ص 89.
(7) يدل المعنى العام للفظ المضارعة على المشابهة ورد في لسان العرب "والمضارع المشبه، والمضارعة المشابهة، والمضارعة للشيء أن يضارعه كأنه مثله، أو شبهه .. لسان العرب ابن منظور، مادة (ض ر ع).
(8) الكتاب: سيبويه تحقيق وشرح عبد السلام محمد هارون، دار الجيل بيروت ط1، 1411هـ ـ 1991 م ج: 4 ص: 477.
(9) نفسه والصفحة نفسها.
(10) المصدر نفسه ص: 478.
(11) ينظر: التطور اللغوي مظاهره وعلله وقوانينه. د. رمضان عبد التواب، مكتبة الخانجي القاهرة ـ دار الرفاعي الرياض ط1 ـ 1404هـ ـ 1983 م ص: 34.
(12) ينظر: الأصوات اللغوية د. عبد القادر عبد الجليل، ص: 130، 131.
(13) الكتاب ـ سيبويه ج 4 ص: 474.
(14) الخصائص أبو الفتح بن جني تحقيق محمد علي النجار دار الكتاب العربي بيروت ج2 ص: 133.
(15) ينظر: التطور اللغوي: مظاهره وعلله وقوانينه د. رمضان عبد التواب ص: 34.
(16) ينظر: الكتاب سيبويه ج 4 ص: 478.
(17) المصدر نفسه والصفحة نفسها.
(18) المصدر نفسه ص: 470.
(19) الكتاب ج 4 ص: 437.
(20) المصدر نفسه ص: 445.
(21) نفسه ص: 460.
(22) الإمالة لغة من الميل وهو العدول إلى الشيء والإقبال عليه وكذلك الميلان، ومال الشيء يميل ميلاً وممالاً وتميالاً (ينظر لسان العرب ابن منظور مادة مال).
واصطلاحاً: جنوح بالفتحة إلى صوت الكسرة، وبالألف إلى صوت الياء وخير ما يمثل هذا التعريف قول ابن الحاجب: "الإمالة أن ينحى بالفتحة نحو الكسرة". شرح الشافية لابن الحاجب ج 3ص: 4. أو هي نطق الفتحة نطقاً أمامياً (دروس في علم الأصوات العربية جان كاتينو ص: 156). ونحسب أن المعنى الاصطلاحي للإمالة قاصر على أداء المعنى اللغوي وذلك أن الميل عن الفتحة كما يكون إلى الكسرة يكون إلى الضمة، وقد نبه إلى ذلك ابن جني: "وأما ألف التفخيم فهي التي تجدها بين الألف والواو نحو قولهم: سلام عليك: وقام زيد وعلى هذا كتبوا الصلواة والزكوة والحيوة بالواو لأن الألف مالت نحو الواو". (سر صناعة الإعراب ج1 ص: 50). وقد نبه المحدثون من علماء الأصوات إلى هذا النوع من الإمالة، ورأى بعضهم أنه كما يمال الفتح إلى الكسر قد يمال إلى الضم (ينظر في اللهجات العربية إبراهيم أنيس ص: 56). وقد درس النحاة والقراء الإمالة فهي عندهم ذات أسماء متعددة فالشديدة تسمى أحياناً التكثير والبطح، والإضجاع، والمتوسطة بين ما يقال لها التقليل والتلطيف (ينظر النشر في القراءات العشر لابن الجزري ج 2 ص: 24).
(23) شرح المفصل لابن يعيش ج 9 ص: 54.
(24) النشر في القراءات العشر لابن الجزري ج 2 ص: 28.
(25) الكتاب لسيبويه ج 3 ص: 278.
(26) المصدر نفسه ص: 117.
(27) المصدر نفسه والصفحة نفسها.
(28) ينظر المصدر نفسه ص: 117.
(29) المصدر نفسه والصفحة نفسها.
(30) الكتاب لسيبويه ج 4 ص: 121 و122.
(31) المصدر نفسه ص: 136 و137.
(32) ينظر الأصوات اللغوية إبراهيم أنيس ص: 207.
(33) الكتاب لسيبويه ج 4 ص: 196.
(34) المزهر في علوم اللغة وأنواعها جلال الدين السيوطي ج 1 ص: 222.
(35) ينظر في اللهجات العربية لإبراهيم أنيس ص: 95.
(36) الكتاب لسيبويه ج 4 ص: 197.
(37) المزهر في علوم اللغة وأنواعها للسيوطي ج 1 ص: 222.
(38) لسان العرب لابن منظور مادة (و ك م).
(39) سورة القصص الآية: 81.
(40) الكتاب لسيبويه ج 4 ص: 195.
(41) يعني حروف الحلق.
(42) المصدر السابق ج 4 ص: 107 و108.
(43) صرح سيبويه بأن الذين مالوا إلى هذا الإتباع هم تميم، وأضاف غيرهم إلى تميم من جاورهم من سكان نجد وكذلك قيس وأسد يقول صاحب اللسان: "لغة تميم شِهد بكسر الشين يكسرون فعيلاً في كل شيء كان ثانيه أحد حروف الحلق، وكذلك سفلى مضر يقولون فعيلا، أي بالكسر، قال ولغة شنعاء يكسرون كل فعيل" لسان العرب ابن منظور مادة (ش هـ د).
(44) الكتاب لسيبويه ج 4 ص: 108.
(45) ينظر: الإمالة في القراءات واللهجات العربية د. عبد الفتاح شلبي دار نهضة مصر للطبع والنشر القاهرة 1391هـ 1971 م ط 2 ص: 255.