ـ[الفارس الملثّم]ــــــــ[22 - 12 - 2008, 01:50 م]ـ
.
:: محمد الجبلي::
مرحباً بك أخي الفاضل؛
::::::
في تعليقك على البيت الأول ..
ردي عليك كـ ردي على أخي غازي العتيبي؛
::::::
في البيت الثالث ..
أنت ترى سوء نظم لانراه.!
وأما التبديل بين الواو والفاء ,
فالواو أبلغ.!
إذ أن المعنى: أن الحذاء لم يصبه , ولم يكن يريد ذلك.!
::::::
(لم يصب)
علمي بالنحو ليس بذاك العلم.!
لكني لاأعتقدها كما ذكرت.!
وإن كانت كذلك .. فاعتبرها من باب الإقواء: rolleyes:
بل إن كانت كذلك .. سيتم تعديلها - بإذن الله تعالى -؛
::::::
(صابه) أو (أصابه) ,
مالمشكلة.؟!
قال في لسان العرب:
صابه المطر , أي: مُطِرَ ,
أي: وقع عليه المطر.!
::::::
في تعليقك على البيت الأخير ..
بل هي رسالة اختصرت آلاف المقالات من الشجب والاستنكار.!
::::::
أشكر لك هذا المرور العطر ,
دمتم بحفظ المولى ,,,
.
ـ[الفارس الملثّم]ــــــــ[22 - 12 - 2008, 01:51 م]ـ
.
:: سيف الدين::
مرحباً بك أخي الفاضل؛
أشكر لك هذا المرور العطر ,
دمتم بحفظ المولى ,,,
.
ـ[عسلوج]ــــــــ[22 - 12 - 2008, 04:08 م]ـ
http://img115.imageshack.us/img115/7110/finalna4.gif
أحسنت أيها الشاعر وهذا من باب التضامن:)
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[22 - 12 - 2008, 04:58 م]ـ
وردك على أخي غازي العتيبي كان:
من الواضح أنك لاتعرف معنى بيت أبي تمام ,
وإلا لما قلت ماقلت.!
فما يقصده أبو تمام بالكتب , هي كتب الروم عندما
أرسلوا للخليفة المعتصم قبل وقعة عمورية
(أنّا نقرأ في كتبنا أن من يخرج
قبل استواء التين والعنب , فإنه لن ينتصر) ,أي أن السيف أصدق إنباء من الكتب التي قرأوا فيها أن من يخرج ........... الخ وليس رسائل الروم
والدليل:
أين الرواية بل أين النجوم وما = صاغوه من زخرف فيها ومن كذب
لو بينت قط أمرا قبل موقعه = لم تخف ما حل بالأوثان والصلب
البيتان من قصيدة الطائي فهو يقصد كتب المنجمين
في البيت الثالث ..
أنت ترى سوء نظم لانراه.!
عدم رؤيتك الشيء لا يعني عدم وجوده
وأما التبديل بين الواو والفاء ,
فالواو أبلغ.!
هذا شأنك
إذ أن المعنى: أن الحذاء لم يصبه , ولم يكن يريد ذلك.!
فالإرادة سبقت الفعل
(لم يصب)
علمي بالنحو ليس بذاك العلم.!
لكني لاأعتقدها كما ذكرت.!
وإن كانت كذلك .. فاعتبرها من باب الإقواء
بل إن كانت كذلك .. سيتم تعديلها - بإذن الله تعالى -؛
قلت أنت: لم يكن يريد الحذاء الوجه أن يصب
وقد جزمت يصيب وحقها النصب بأن المصدرية الواقعة ومعمولها في تأويل مصدر تقديره (إصابة) وقع مفعولا به ليريد
وعليه فالوجه مفعول مقدم للفعل يصيب
أما الحذاء فنازعت فيه فعلين (يكن - يريد) فكلاهما يحتاجه فاعلا وربما كان هذا من باب التنازع
(صابه) أو (أصابه) ,
مالمشكلة.؟!
قال في لسان العرب:
صابه المطر , أي: مُطِرَ ,
أي: وقع عليه المطر إنما هي خاصة بالماء من الصَّوْب وهو المطر
جاء لسان العرب:
صوب (لسان العرب)
الصَّوْبُ: نُزولُ المَطَر. صَابَ المَطَرُ صَوْباً، وانْصابَ: كلاهما انْصَبَّ.
ومَطَرٌ صَوْبٌ وصَيِّبٌ وصَيُّوبٌ، وقوله تعالى: أَو كَصَيِّبٍ من السماءِ؛ قال أَبو إِسحق: الصَّيِّبُ هنا المطر، وهذا مَثَلٌ ضَرَبه اللّه تعالى للمنافقين، كأَنّ المعنى: أَو كأَصْحابِ صَيِّبٍ؛ فَجَعَلَ دينَ الإِسلام لهم مثلاً فيما ينالُهم فيه من الخَوْفِ والشدائد، وجَعَلَ ما يَسْتَضِيئُون به من البرق مثلاً لما يستضيئُون به من الإِسلام، وما ينالهم من الخوف في البرق بمنزلة ما يخافونه من القتل. قال: والدليل على ذلك قوله تعالى: يَحْسَبُونَ كُلَّ صَيْحَةٍ عليهم.
وكُلُّ نازِلٍ من عُلْوٍ إِلى سُفْلٍ، فقد صابَ يَصُوبُ؛ وأَنشد: كأَنَّهمُ صابتْ عليهم سَحابَةٌ، * صَواعِقُها لطَيرهنَّ دَبيبُ (1) (1 عجز هذا البيت غامض.) وقال الليث: الصَّوْبُ المطر.
وصابَ الغيثُ بمكان كذا وكذا، وصابَتِ السَّماءُ الأَرضَ: جادَتْها.
وصابَ الماءَ وصوَّبه: صبَّه وأَراقَه؛
مع المحبة
ـ[الفارس الملثّم]ــــــــ[23 - 12 - 2008, 02:08 م]ـ
.
:: عسلوج::
مرحباً بك أيها الفاضل؛
شكراً لهذا المرور العطر ,
دمتم بحفظ المولى ,,,
.
ـ[الفارس الملثّم]ــــــــ[23 - 12 - 2008, 02:14 م]ـ
.
:: محمد الجبلي::
مرحباً بعودتك.!
سواء كتب الروم , أو رسائلهم , المهم أنه لايقصد بها كتبنا العلمية ,
بل يقصد كتبهم وخرافاتهم التي تقول أنه لن ينتصر.!
أشكرك شكراً جزيلاً على ماتفضلت به من إيضاح.!
دمتم بحفظ المولى ,,,
.
ـ[غازي عوض العتيبي]ــــــــ[23 - 12 - 2008, 09:57 م]ـ
.
:: غازي العتيبي::
أهلاً بك أخي الفاضل؛
من الواضح أنك لاتعرف معنى بيت أبي تمام ,
وإلا لما قلت ماقلت.!
فما يقصده أبو تمام بالكتب , هي كتب الروم عندما
أرسلوا للخليفة المعتصم قبل وقعة عمورية
(أنّا نقرأ في كتبنا أن من يخرج
قبل استواء التين والعنب , فإنه لن ينتصر) ,
لكنه خرج وانتصر.!
وما أقصده أنا بالكتب هنا ..
هي كتب الصحفيين , وتقاريرهم؛
أشكر لك هذا المرور العطر ,
دمتم بحفظ المولى ,,,
.
يا أخي العزيز، إن ما قصدته هو الاحتكام إلى القلم، وإعمال العقل. وليس المراد تلك الأوراق التي تُجمع بين دفتين من جلد، على عظم قدرها ونفعها.
كل ما أخشاه أن يقود تشجيعكم لهذا الفعل بأن يصبح مثل هذا ثقافة جديدة، فكلما ضاق أحدنا ذرعاً بآخر استدنا حذاءه.
¥