هو الشيخ عصام عبد المولى من سوريا من مواليد 1979 حمص، سورية.
إجازة برواية حفص من الشيخ محمود عبيد.
إجازة بقراءة عاصم من الشيخ بكري الطرابيشي
إجازة بقراءة ابن كثير من الشيخ بكري الطرابيشي
إجازة بالقراءات العشر من الشيخ بكري الطرابيشي
إجازة برواية السوسي من الشيخ أحمد جباصيني
طالب دكتوراه في كلية الشريعة بجامعة دمشق.
مؤسس نحو القمة للطباعة والنشر وهو المشرف على إصدار سلسلتي: البناء والترشيد. ومفاهيم أساسية.
سلسلة البناء والترشيد سلسلة دعوية مؤلفة من مئة عدد، يتضمن كل عدد محاضرة مميزة لأحد الدعاة التربويين المشهود لهم بالإتقان.
من طلابه:
قام بمنح هؤلاء الطلاب سند رواية حفص عن عاصم من طريق الشاطبية حفظاً عن ظهر قلب ومنهم:
عمر حماد، زياد إدريس، أسامة جابر، محمود حسين
كما أجاز الأخت سمر حاووط برواية حفص عن عاصم من طريق الشاطبية حفظاً عن ظهر قلب. كما أنه يعمل الآن على إجازة بعض الإخوة والأخوات بالقراءات العشر من طريق الشاطبية بسند الشيخ بكري الطرابيشي والشيخ بكري صاحب أعلى إسناد من الشاطبية حفظه الله.
يقول كاتبه محمد الطراونة: ولا أدري لماذا كرر الشيخ عصام قوله إجازة من الشيخ بكري مرة لعاصم ومرة لابن كثير ومرة للعشرة هل هي قراء لعاصم وابن كثير وإجازة عامة في الباقي؟ أم هي عدة ختمات مرة لعاصم ومرة لابن كثير والثالثة جمعا للعشرة قراءة كاملة؟ والفرق واضح لأن الشيخ بكري يجيز بقراءة بعض القرآن، فإن كان قرأ العشرة كاملة فالأصل أن يقول قرأ لأن لفظ الإجازة لوحده قد لا يفيد القراءة خاصة عن الشيخ بكري.
و في حوار مجلة الفرقان للشيخ بكري: الواقع الآن عموماً مدهش، في الأردن لديكم قراء، منهم توفيق ضمرة، وفي جرش (عصام عبد المولى) الذي أخذ القراءات عليّ وهو الآن يقرئ واحداً آخر.
فقد أثبت أنه قرأ عليه القراءات بينما لم يثبت قراءة الأول وهو ضمرة.
ولما سئل الشيخ بكري: وماذا عن تلاميذكم ممن تعدّونهم من القراء الكبار؟
قال الشيخ بكري: في الإمارات (محمد شقرون)، وفي الكويت (حسام سبسبي) وفي الجزائر (محمد بوركاب)، وفي لبنان (عمر داعوق)، وفي الأردن (عصام عبدالمولى).
فهل قصد الشيخ بكري:أخذ القراءات عليّ يعني قرأ القراءات كاملة؟ لعل الشيخ عصام يطلع على الموضوع ويفيدنا هل قرأ كامل العشرة أم قرأ قراءة عاصم وابن كثير وأجيز بالباقي.
حفظه الله وبارك به.