تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

(8) قال الألوسي: «والمثل هنا ليس هو المثل المستعمل في التشبيه، بل بمعنى الحال والصفة العجيبة، أي صفة عيسى كصفة آدم وحاله العجيبة، تفسير الألوسي (3/ 186)، بتصرف يسير.

(9) الكشاف (1/ 192).

(10) مناهج الجدل في القرآن الكريم، ص (86).

(11) الأرْيَحيَّة: الارتياح للشيء ومحبته والفرح به، والنشاط إلى المعروف، والأرْيَحيَّ: الرجل الواسع الخلق، النشيط إلى المعروف، يرتاح لما طلبت ويراخ قلبه سروراً، انظر: لسان العرب (3/ 1766).

(12) تفسير الألوسي (3/ 187) بتصرف.

(13) انظر: تفسير القرطبي (4/ 66).

(14) تفسير السعدي (1/ 388).

(15) تفسير الألوسي (3/ 189)، وانظر: تفسير أبي السعود (2/ 46).

(16) انظر: تفسير ابن جرير (3/ 293)، وتفسير ابن كثير (1/ 374)، وتفسير السعدي (1/ 387).

(17) صحيح البخاري (8/ 93)، ح (438)، وأخرجه مسلم مختصراً (4/ 1882) ح (2420).

(18) هو محمد بن جعفر بن الزبير بن العوام الأسدي المدني، تابعي ثقة، من فقهاء المدينة وقرائها، مات سنة بضع عشرة ومائة، انظر: تهذيب التهذيب (9/ 93)، وتقريب التهذيب ص (171).

(19) تفسير ابن جرير (3/ 298)، وانظر: ابن كثير (1/ 376).

(20) هو إسماعيل بن عبد الرحمن بن أبى كريمة السدي، أبو محمد الكوفي، وهو السدي الكبير، صدوق يهم، ورمي بالتشيع، مات سنة 127هـ، انظر: تقريب التهذيب ص (108)، وتهذيب التهذيب (1/ 314).

(21) الحلة: إزار ورداء، مختار الصحاح، ص (63).

(22) تفسير ابن جرير (3/ 298)، وفي بعض الآثار أن علياً - رضي الله عنه - لم يكن معهم.

(23) صحيح مسلم 4/ 1871، ح/ (2404).

(24) وهي مسألة العول في باب الفرائض، حيث قال ـ رضي الله عنه ـ: «من شاء باهلته أن المسائل لا تعول»، انظر: سنن البيهقي (6/ 53)، وسنن سعيد بن منصور، (1/ 44)، والمغني لابن قدامة (9/ 28).

(25) سير أعلام النبلاء (7/ 112).

(26) زاد المعاد (3/ 643).

(27) سنن النسائي، 6/ 197، ح/ 3522، وصحح إسناده الألباني، انظر: صحيح سنن النسائي (2/ 746) ح (396).

(28) انظر: نونية ابن القيم بشرح الدكتور محمد خليل هراس ص (12).

(29) انظر: الدرر السنية (1/ 55).

(30) فتح الباري (8/ 95).

(31) فتاوى اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء (4/ 160).

(32) انظر: الحوار مع أهل الكتاب، لخالد القاسم، ص (148).

(33) تفسير القرطبي (4/ 70).

(34) أيسر التفاسير (1/ 326).

(35) انظر: ص (308).

(36) هو العلامة محمد بن أسعد الصديقي الدواني الشافعي، عالم العجم بأرض فارس، فاق في جميع العلوم لا سيما العقلية، وله مصنفات كثيرة، مات سنة 918 هـ، انظر: الأعلام، 6/ 32، ومعجم المؤلفين (9/ 47).

(37) الفتوحات الإلهية (1/ 326).

(38) فتح الباري (8/ 95).

(39) مسند الإمام أحمد (1/ 248)، وصححح إسناده أحمد شاكر في تعليقه على المسند (3/ 51).

(40) عون الباري لحل أدلة صحيح البخاري (5/ 334).

(41) القاديانية دراسات وتحليل للأستاذ إحسان إلهي ظهير، ص 154 ـ 159.

ـ[تيسير الغول]ــــــــ[21 Dec 2010, 05:37 م]ـ

سمعت قبل أيام أن ياسر الخبيث قد تعرض لحادث سيارة خطير في لندن وهذا الخبر تداولته بعض الشبكات الاخبارية. وكم تمنيت على رب العباد أن يكون الخبر صادقاً ففي ذلك شفاء صدور قوم مؤمنين.

ـ[بنت اسكندراني]ــــــــ[22 Dec 2010, 07:54 ص]ـ

وأما ثانياً فإني أسأل هذه الأسئلة حتى يجد الأخوة أجوبة لما يشوبهم من معرفة حول المباهلة. فهي أسئلة استفزازية متوقعة الحضور نسألها مسبقاً لتُناقش. .

جزاك الله خيرا أخ تيسير على ما طرحت

ففي الواقع إن أسئلتك التي أثرتَ قد صالتْ وجالتْ في نفسي أيام الدعوة للمباهلة الإعلامية الأخيرة , وبالفعل كنتُ أتساءل:ماذا لو مات المباهل الصادق بسبب حادث عارض انتهى به أجله؟ أوتعني المباهلة أن الصادق من المتباهلين كمن يستلم صك سلامة من الأمراض ومن الموت؟ وهل ما جرتْ عليه العادة في أن الكاذب لاتمر عليه السنة إلا وقد هلك , هذه العادة المحددة للسنة تُعدّ مقياسا يعتمد عليه؟ بمعنى ماذا لو لم يحدث أي شيء قبل السنة؟ أو قبل السنتين؟.وهل مجرد نزول الموت بأحد المتباهلين يُعدّ هلاك له؟ (كنتُ أتصور أن الكاذب من المتباهلين إما أن يموتَ موتة غير سوية أو يحي حياة غير سوية , فلا يختلف اثنان أن ما حل به إنما هو لعنة الكذب , وإلا فالموت في أبجديات أفهامنا ليس بعقوبة)

عموما جزى الله الجميع خيرا على ما قدموه وأوضحوه ردا على تساؤلاتك , وإن كان قد بقي في النفس شيء من تلك الإستفهامات التي تحتاج لمن يتصدر فيجيب عنها بلطف دون تقريع أو تعنيف , مستحضرا إخلاص النية في كشف ما اعترى المقصود ـ في أذهاننا ـ من عتمة وغمة.

وفقنا الله وإياكم لما يحب ويرضى

ـ[بنت اسكندراني]ــــــــ[22 Dec 2010, 09:15 م]ـ

كتبتُ مشاركة في هذا الموضوع بعد مشاركة الأخ تيسير الأخيرة , ورغم أن الموضوع من خارجه (أي قبل فتحه) يشير إلى أن مشاركتي (بنت اسكندراني) هي الأخيرة , إلا أنني حين أدخل وأبحث عنها أجدها الثالثة قبل الأخيرة ,

فهل هذا خطأ آليٌّ أم بشريٌّ؟

الطريف في الأمر أن مشاركتي فيها اقتباس من مشاركة الأخ تيسير التي أصبحتْ ـ فجأة ـ تليني في الترتيب , فكأنني اقتبستُ الكلام بضرب من ضروب توارد الأفكار!!

كل ما يهمني في الأمر هو أن أجد لبعض تساؤلاتي التي طرحتُها في موضوع المباهلة جوابا وافيا.

وجزاكم الله خيرا

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير