تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[نعيمان]ــــــــ[28 Oct 2010, 10:42 ص]ـ

الحال حال تسامح وتآلفٍ

عصر القتال قد انقضى ما أكفره

الحال حال توددٍ لعدوِّنا

أما أنا فأقول يا للمسخرهْ

ملاحظة: الاصطلاح أن تكتب التاء المربوطة في مثل هذه القافية هاء.

إي والله أصبت، ولن أعتذر عن شيء ولا بشيء!

فليتكم دكتور محمّد -حفظكم الله ورعاكم- لو عدّلتموها كاملة منسّقة.

ـ[تيسير الغول]ــــــــ[28 Oct 2010, 11:40 ص]ـ

الحال حال تسامح وتآلفٍ

عصر القتال قد انقضى ما أكفره

الحال حال توددٍ لعدوِّنا

أما أنا فأقول يا للمسخرهْ

ملاحظة: الاصطلاح أن تكتب التاء المربوطة في مثل هذه القافية هاء.

دعوني أقول أيضاً:

الجبن حلّ بديارنا ما أكثرهْ

فابكي علينا يا حفيدة عنترهْ

ابكي ومري فوق نعال رؤسنا

فالرأس نعل فوق هامة كُنْدَرهْ

ـ[سمر الأرناؤوط]ــــــــ[28 Oct 2010, 01:48 م]ـ

رويدكم يا إخوان أظنكم تسرعتم في التعليق على منع القصيدة.

الحقيقة أني تابعت كل حلقات مسابقة أمير الشعراء في ذلك العام وسمعت هذه القصيدة من الشاعر مصطفى الجزار ولاقت صدى طيبًا ولم تمنعها لجنة التحكيم ولم ترفضها! القصيدة في المسابقة كانت بعنوان (عيون عبلة) والشاعر وصل إلى مراحل متقدمة لأنه كما أذكر قدّم أكثر من أربع قصائد منها واحدة عن العراق لاقت صدى طيبًا جدًا وكنت معبرة جدًا.

لذا أرجو منكم أن تتنبهوا قبل إطلاق الأحكام فما يُنشر على الانترنت بطريقة درامية تجعل القارئ يهبّ لنصرة المظلومين في الكون ما هو إلا لإشغالنا بما يلهب مشاعرنا العربية!

هذا والله أعلم. سأبحث عن مقطع القصيدة لأضعها بين أيديكم لكن رابط موقع المسابقة معطل فلم أتمكن من ذلك.

سبحانك اللهم وبحمدك لا إله إلا أنت نستغفرك ونتوب إليك.

ـ[محمد نصيف]ــــــــ[28 Oct 2010, 02:36 م]ـ

بعد أن أشكر الدكتورة سمر أريدأن أقول: إذا لم يثبت الخبر بخصوص هذه القصيدة فإن عشرات - إن لم يكن مئات- القصائد والمقالات منعت لنفس السبب التي توهمتُ أن القصيدة منعت بسببه، فلتبق التعليقات صالحة لكل ما ثبت إبعاده في كل زمان ومكان.

ـ[سمر الأرناؤوط]ــــــــ[28 Oct 2010, 02:44 م]ـ

شكر الله لك أخي الكريم، عندما قرأت الموضوع أول مرة أردت التصحيح فورا لكن قلت أنتظر لأسأل زوجي فقد تابعنا المسابقة سوية وكلانا متذوق للشعر العربي خاصة الهادف منه وعندما تأكدت كتبت ما لدي.

أما بخصوص التعليقات التي وردت فهي صالحة في كل أمر خاصة في هذا الزمن الرديء لكن علينا أن نحرص أن يكون تصويبنا وانتقادنا دائمًا في الإتجاه الصحيح حتى لا نخوض فيمن لا يستحق فنصون أنفسنا عن الوقوع في الخطأ بغير قصد، وفقك الله تعالى لكل خير.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير