ـ[نعيمان]ــــــــ[03 Nov 2010, 07:28 م]ـ
شكرا للأخ الدكتور نعيمان.
ولكن أين بيت القصيد أو أبيات القصيد وهي تبدأ من قوله:
حماة الدين إن الدين صارا ... أسيرا للصوص وللنصارى
ها هي أخي إبراهيم، ولك كذلك جزيل شكري غفر الله لي ولك.
وَلِتُنَسِّق قصيدة ضع إشارة = (يساوي) بين شطري كلّ بيت منها؛ وانظر إلى قائمة الإدراجات فوق كتابة مشاركتك؛ لتغيير الخطّ، واللون، وووو، وتنسيق قصيدة؛ فظلّل القصيدة واضغط على تنسيق القصيدة واختر ما تشاء: لوناً، وخطّاً، وخلافهما؛ حسب ذوقكم الرّفيع في اختيار هذه القصيدة:
ـ[إبراهيم الحسني]ــــــــ[04 Nov 2010, 06:18 م]ـ
حماة الدين إن الدين صارا= أسيرا للصوص وللنصارى
فإن بادرتموه تداركوه =وإلا يسبق السيف البدارا
بأن تستنصروا مولى نصيرا =لمن والى ومن طلب إنتصارا
مجيبا دعوة الداعي مجيرا =من الأسواء كل من إستجارا
وأن تستنفرو جمعا لهاما= تغص به السباسب والصحارى
تمرعلى الأماعز والثنايا =قنابله فتتركها غبارا
ثنى ربد النعام بحافتيه =وتعيى دون معظمه الحبارى
يلوح زهاؤه لك من بعيد= كما رفع العساقيل الحِرارا
تخال سلاحه شهبا تهاوى =وتحسب ليلها النقع المثارا
ولولا النقع إن يلمع بليل =لصيّر ضوؤه الليل النهارا
بكل طليعة شهباء تبدي =إذا طلعت من الصدإ إخضرارا
وتخفق فوقها بالنصر راي= فتحسبها بها روضا أنارا
وفتيانا يرون الضيم صابا =وطعم الموت خرطوما عقارا
أحبوا ملة البيضا فكانوا =عليها من مُراودها غَيارا
ـ[محمد عادل عقل]ــــــــ[04 Nov 2010, 08:01 م]ـ
اخي ابراهيم الحسني
حاولت جاهدا تنسيق الابيات لكنها لا تستجيب
ولا حول ولا قوة الا بالله
ـ[نعيمان]ــــــــ[04 Nov 2010, 09:14 م]ـ
حماة الدين إن الدين صارا = أسيرا للصوص وللنصارى
فإن بادرتموه تداركوه = وإلا يسبق السيف البدارا
بأن تستنصروا مولى نصيرا = لمن والى ومن طلب انتصارا
مجيبا دعوة الداعي مجيرا = من الأسواء كل من استجارا
وأن تستنفرو جمعا لهاما = تغص به السباسب والصحارى
تمر على الأماعز والثنايا = قنابله فتتركها غبارا
ثنى ربد النعام بحافتيه = وتعيى دون معظمه الحبارى
يلوح زهاؤه لك من بعيد= كما رفع العساقيل الحِرارا
تخال سلاحه شهبا تهاوى = وتحسب ليلها النقع المثارا
ولولا النقع إن يلمع بليل = لصيّر ضوؤه الليل النهارا
بكل طليعة شهباء تبدي = إذا طلعت من الصدأ اخضرارا
وتخفق فوقها بالنصر راي = فتحسبها بها روضا أنارا
وفتيانا يرون الضيم صابا = وطعم الموت خرطوما عقارا
أحبوا ملة البيضا فكانوا = عليها من مُراودها غَيارا