تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[خسرو النورسي]ــــــــ[05 Nov 2010, 06:58 ص]ـ

ما شاء الله!

لله دره و درّ قصتكم!

ـ[محمد عادل عقل]ــــــــ[05 Nov 2010, 11:11 ص]ـ

ما شاء الله!

لله دره و درّ قصتكم!

ولله درك ما أجمل وأجمل توقيعك

"وأما جمهور الفقهاء المحققين والصوفية فعندهم أن الأعمال أهم وآكد من مسائل الأقوال المتنازع فيها؛ ...

بل الحق أن الجلي من كل واحد من الصنفين "مسائل أصول"والدقيق "مسائل فروع". "

شيخ الإسلام

فان مقالتي كلها دندنت حول هذه الكلمات الدرر

ولله درك ان كنت اول المعلقين بعد ثلاث أيام من النشر

فحسبت ان حكايتي ليس لها قيمة أو أنها دارجة عند أهل العلم

حياك الباري ورضي الله عنك

ـ[أبو سعد الغامدي]ــــــــ[05 Nov 2010, 02:01 م]ـ

فان مقالتي كلها دندنت حول هذه الكلمات الدرر

ولله درك ان كنت اول المعلقين بعد ثلاث أيام من النشر

فحسبت ان حكايتي ليس لها قيمة أو أنها دارجة عند أهل العلم

حياك الباري ورضي الله عنك

حكاية جميلة ومعبرة

وكانت في زمن لا يزال فيه بقية من الرجال الذين يعاش في أكنافهم

أما اليوم وبعد ربع قرن من الزمان على حكايتكم المعبرة يصدق فينا قول الشاعر:

ذهب الذين يعاش في أكنافهم = وبقيت في خَلَفٍ كجلد الأجرب

ومع هذا لا يزال هناك رجال ولكنهم كالعملة الصعبة النادرة في زمان سادت فيه ثقافة "الماكدونالد" و"الكنق برقر"

فلا تحزن يا أبا صهيب وعش حاضرك واترك بصمة ربما تذكرها أحدهم بعد ربع قرن أو أكثر كما تذكرتَ هذه الحكاية

وإلى حكاية أخرى نستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه.

ـ[محمد عادل عقل]ــــــــ[05 Nov 2010, 02:27 م]ـ

ومع هذا لا يزال هناك رجال ولكنهم كالعملة الصعبة النادرة في زمان سادت فيه ثقافة "الماكدونالد" و"الكنق برقر"

فلا تحزن يا أبا صهيب وعش حاضرك واترك بصمة ربما تذكرها أحدهم بعد ربع قرن أو أكثر كما تذكرتَ هذه الحكاية

وإلى حكاية أخرى نستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه.

أبا سعد الخير

جمعتكم مباركة طيبة

ويجئ كلامك في وقته، ومثل هذه الحكايات يظنها البعض منقصة في قائلها، وبعضهم يقول وما شأن هذا الغريب بنا،

وآخرون يقولون ولم ينشر هذا الرجل غسيله علينا، ومن الذي أعطاه حق الوعظ فينا،

أما أنت يا أبا سعد فأراك خالفت طريقهم وتدعونني الى إشعال شمعة أخرى في زمن غربة الاسلام هذه الايام

والله تمنيت لو أنني أقف مثل موقف هذا الطيب عاصم القريوتي، ألذي أظنه نسي القصة منذ أمد بعيد، لكنني ما نسيتها وأقصها على ذريتي بين الفينة والأخرى، ليعلموا أن هذا الرجل هو ما كان عليه السلف الصالح رضوان الله عليهم، لا يخشون من ذي العرش إقلالا، يتنافسون بينهم في نفض الدنيا من على كواهلهم،فها هوعمر الفاروق رضي الله عنه يتبرع بنصف ماله، فرحا بتخلصه من نصف المتاع الدنيوي ليفاجأ بأبي بكر الصديق رضي الله عنه أشد فرحا منه بخلع كل المتاع، خالي البال والوفاض، الا من ذكر الله والعمل في مرضاته، تلكم سبيل السلف الصالح الذين بهم نقتدي ... لكن هيهات هيهات، نحبهم ولكننا لا نطيعهم في كثير من منهجهم وسيرتهم والمحب لمن يحب مطيع وتبيع ...

جزيت الجنة والأجر العميم من الرحمن الرحيم

ـ[تيسير الغول]ــــــــ[05 Nov 2010, 07:08 م]ـ

ذهب الذين يعاش في أكنافهم = وبقيت في حلف كجلد الأجرب.

بارك الله بك أخي يا أبا صهيب على هذه القصة الماتعة المعبرة. وثق أن الخير لن ينقطع أبداً من أمة محمد رغم شحه وندارته في هذه الأيام العصيبة.

ـ[خالد محمد المرسي]ــــــــ[05 Nov 2010, 08:48 م]ـ

جزاك الله خيرا

سمعت أن واحد زوّر على الشيخ ابن باز ورقة - كان ابن باز أمر فيها البنك باعطاء الرجل 100 جنيه فالرجل زاد 00 ولما شك البنك أخبر ابن باز فقال لهم هو لم يزور الا لأنه يحتاج هذا المال فأعطوه اياه

سمعتها من أحد علماء السعويدة أظنه الشيخ محمد صالح المنجد

رحم الله ابن باز

ـ[محمد عادل عقل]ــــــــ[05 Nov 2010, 09:48 م]ـ

رحمك الله ورحمنا يا أبا انس الخير

رغم ان الذين نحبهم يرحلون الا ان خيرهم لا ينقطع وما هذه القصة التي تتلى الا مثلٌ على ذلك فربما الاجساد تموت وربما الازمان تفوت والامكنة تزول الا ان عبق المواقف لا ينقطع وذكره العطر يطول، وأمل النهوض من الكبوة تداعب أخيلتنا

وصدقني انني أسطر هذه الكلمات لأمرين، أولهما رد دين الجميل الذي في عنقي لهذا الرجل الصالح، نحسبه والله حسيبه، وثانيهما كما قال عندليب هذا الملتقى أبو سعد الغامدي كي تترك بصمة فيمن له قلب أو ألقى السمع وهوشهيد ..

حياك الذي هداك النجدين وأعطاك خير الدارين

ـ[محمد عادل عقل]ــــــــ[05 Nov 2010, 10:20 م]ـ

أخي خالد

والله ما وجدت فتنة أشد على الدعاة والعاملين في الحقل الاسلامي اكثر من المال

تراه عابداً زاهداً تقياً ورعاً

فإذا ما اؤتمن على مال أو تعاطي في عمله مع المال الا كان الشيطان اقرب اليه من شراك نعاله

فالمال يقتنص من التقي تقواه ومن الورع ورعه ومن الزاهد زهده

الا من رحم ربي وهم قليل

ولذا فالنهج النبوي علمنا اذا ما وقعنا في مصيبة ان نقول انا لله وانا اليه راجعون نقولها دون ان نعي مغزاها ونقولها دون ان تتعدى الحلقوم فلا هي تصل الى الفؤاد ولا تعرف البصيرة لها طريقا

وان المال هوالذي فرق الجماعات وشتت الخلان واتعب صاحبه فلا هو أراحه ولا هو حمله معه الى تربة الممات

شكر الله لك سعيك الدائم الى كلمات أخيك الفقير الى رحمة الله وعفوه ورضاه

وشكر الله لك لمساتك وبرقياتك التي تغني عن كثير الكلام

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير