تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[تعرف على نفسك]

ـ[خالد مغربي]ــــــــ[28 - 03 - 2009, 06:30 ص]ـ

يقولون إن البشر على ثلاثة أصناف:

صنف يجعل الأمور تحدث، وثان يشاهد الأمور وهي تحدث، وثالث لا يعرف ماذا يحدث.

إذا عرفت أين أنت من هؤلاء، وإلى أي صنف تنتمي، فمبارك عليك .. لقد عرفت نفسك .. وبالتالي وضعت أصبعك على المحك.

تحياتي

ـ[ضاد]ــــــــ[28 - 03 - 2009, 06:41 ص]ـ

ونحن ألِفْنا صنفا لا يسمع ولا يرى ولا يتكلم.

http://bp2.blogger.com/_ScUYIbB9nEY/SHOjydZY4AI/AAAAAAAAAbM/79A9dvgIvds/s400/12817_wallpaper280.jpg

ـ[عبدالعزيز بن حمد العمار]ــــــــ[28 - 03 - 2009, 11:28 ص]ـ

أما أنا فأحيانا أجعل الأمور تحدث، وأحيانا أراها وهي تحدث، وأحيانا لا أعرف ماذا يحدث، وأحيانا لا أرى ولا أسمع ولا أتكلم.

فمن أي صنف أنا أبا أنمار؟!

ـ[خالد مغربي]ــــــــ[28 - 03 - 2009, 04:53 م]ـ

أكرمكما ربي على مروركما أخوي العزيزين

ونحن ألِفْنا صنفا لا يسمع ولا يرى ولا يتكلم.

]

أما هذا الصنف فحدث ولا حرج يا ضاد فهم من الكثرة كيأجوج ومأجوج

نسأل الله السلامة ..

أما أنا فأحيانا أجعل الأمور تحدث، وأحيانا أراها وهي تحدث، وأحيانا لا أعرف ماذا يحدث، وأحيانا لا أرى ولا أسمع ولا أتكلم.

فمن أي صنف أنا أبا أنمار؟!

وهذا ما نسميه في وقتنا الحاضر، وفي لغتنا الراهنة بالزئبقي .. ولكن لا أتوقعك

إلا حلزونيا بالرغم من يناعة صوتك ووداعة طبعك:)

دمتما على المودة

ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[28 - 03 - 2009, 08:15 م]ـ

أستاذي الفاضل المغربي:

شكراً لهذه التقسيمات ولكن لي رأياً قد يجعلها في صف واحد.

قد يكون الإنسان في حياته لايدري شيئاً ممايحدث، (من الفئة الأولى)، يتعرض لموقف ما، يتفاجأ، أين كنت أنا؟ ينظر، يتفحص، يتمعن ويفهم مايحدث (فيصبح من الفئة الثانية)، إن كان غبياً فمهما فعل لن يفهم، وقد يتطور إلى المرحلة الثالثة فيعمل على جعل الأمور تحدث.

مارأيكم؟؟

ـ[خالد مغربي]ــــــــ[29 - 03 - 2009, 12:55 م]ـ

أستاذي الفاضل المغربي:

شكراً لهذه التقسيمات ولكن لي رأياً قد يجعلها في صف واحد.

قد يكون الإنسان في حياته لايدري شيئاً ممايحدث، (من الفئة الأولى)، يتعرض لموقف ما، يتفاجأ، أين كنت أنا؟ ينظر، يتفحص، يتمعن ويفهم مايحدث (فيصبح من الفئة الثانية)، إن كان غبياً فمهما فعل لن يفهم، وقد يتطور إلى المرحلة الثالثة فيعمل على جعل الأمور تحدث.

مارأيكم؟؟

الحق .. معك الحق في ميلك إلى التقسيم ..

وما ذاك إلا نتيجة ظروف الواقع الذي نعيش فيه .. الأمر الذي يجعلنا في حالة تخبط .. فلا ندري كيف نتعايش ..

والحمد لله، فبالرغم من بشاعة الأجواء إلا إن في الجوار بصيص نقتبس منه

ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[29 - 03 - 2009, 01:43 م]ـ

الحق .. معك الحق في ميلك إلى التقسيم ..

وما ذاك إلا نتيجة ظروف الواقع الذي نعيش فيه .. الأمر الذي يجعلنا في حالة تخبط .. فلا ندري كيف نتعايش ..

والحمد لله، فبالرغم من بشاعة الأجواء إلا إن في الجوار بصيص نقتبس منه

حقاً أستاذ خالد لابد من وجود بصيص نقتبس منه الأمل بحياة أفضل ترفعنا وتسمو بنا إلى المكارم والرفعة لنمشي وفق منهج واضح لالبس فيه ولا تخبط

أنالكم الله سعادة الدارين

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[29 - 03 - 2009, 03:56 م]ـ

صدقت أخي مغربي، فأكثر الناس على هذه التصانيف،ونحن كمسلمين وكبشر فيجب أن يكون لنا بوصلة تقودنا، ونتذكر الحديث النبوي الذي يرشدنا على أنه من تساوى يوماه فهو مغبون، فيحثنا أن نكون من الصنف الذي يكون في قلب الحدث.

ـ[خالد مغربي]ــــــــ[29 - 03 - 2009, 04:55 م]ـ

حقاً أستاذ خالد لابد من وجود بصيص نقتبس منه الأمل بحياة أفضل ترفعنا وتسمو بنا إلى المكارم والرفعة لنمشي وفق منهج واضح لالبس فيه ولا تخبط

أنالكم الله سعادة الدارين

صدقت، وثمة قبس ولا أبلغ: (وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ)

شكرا لك مجددا على حرفك اليانع

صدقت أخي مغربي، فأكثر الناس على هذه التصانيف،ونحن كمسلمين وكبشر فيجب أن يكون لنا بوصلة تقودنا، ونتذكر الحديث النبوي الذي يرشدنا على أنه من تساوى يوماه فهو مغبون، فيحثنا أن نكون من الصنف الذي يكون في قلب الحدث.

أكرمك الله على مرورك الباذخ أخي أحمد ..

وحتى نكون في قلب الحدث على حد تعبيرك ينبغي أن نكون .. وتلك هي القضية ..

ـ[محمد بن عبدالله]ــــــــ[05 - 04 - 2009, 12:01 م]ـ

احيانا أجعل الامور تحدث،واحيانا أشاهدها،واحيانا لا أعرف ما يحدث.فسرها؟؟؟

ـ[خالد مغربي]ــــــــ[05 - 04 - 2009, 12:22 م]ـ

احيانا أجعل الامور تحدث،واحيانا أشاهدها،واحيانا لا أعرف ما يحدث.فسرها؟؟؟

إذن ينطبق عليك ما انطبق على من قبلك:)

ـ[تيما]ــــــــ[05 - 04 - 2009, 09:26 م]ـ

وعني تعرفت على نفسي يا أستاذ خالد فوجدتها مزيجا من الأصناف الثلاثة معا "كوكتيل".

فأحيانا أجعل الأمور تحدث، وأحيانا أشاهد ما يحدث، وأحيانا لا أدري ماذا يحدث.

وإن سألتني: أي "الأحيان" تفضلين؟

فسأختار بلا تردد عندما "لا أعرف ماذا يحدث" ..

فوقتها فقط ينعم المرء براحة البال:).

.

.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير