تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[الله أكبر]

ـ[محمد التويجري]ــــــــ[15 - 04 - 2009, 02:45 ص]ـ

http://www.4shared.com/file/98593795/96d5d256/why-aslmat.html

أسلمت هذه المرأة بعد صراع طويل مع الباطل

سألت هل الكتاب المقدس كلامك يا خالق الكون

فكانت الإجابة

:; allh

[الله أكبر]

ستسمع مقطعا مما يسمونه التوراة وليست هي التوراة المنزلة

وستسمع هذا الكلام الذي يسمونه كلام الله سبحانه عما يقولون

وكيف يفسرون الكلام المثير للاشمئزاز

هذا النص الذي قرأته الأخت قبل إسلامها أمام الناس وهذا ما تتعبد به

المقطع في المرفقات في من الكلام الخادش للحياء الكثير

افتحه متحملا ما ستقرأ

هم يقولون هذا كلام الله تعالى عما يقولون علوا كبيرا

(الزمر) ( o 67 o)

( وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّموَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ)

ثم ستسمع كيف عجز العالم عن مقاومة الحق الصريح في القرآن الكريم

ثم ستبكي عندما تعرف كيف أسلمت هذه الأخت وتركت عبادة البشر لعبادة رب البشر

وكيف استجاب الله عز وجل لدعائها

قال تعالى

(البقرة) ( o 99 o)

( وَلَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ آَيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَمَا يَكْفُرُ بِهَا إِلَّا الْفَاسِقُونَ)

لا أحد يسمع القرآن إلا ويعلم أنه الحق المنزل

لا أحد يدعو فيستجاب له

إلا من دعا الله سبحانه

فإلى متى يهمل المسلمون القرآن ويهجرونه

(الفرقان) ( o 30 o)

( وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآَنَ مَهْجُورًا)

والحمد لله رب العالمين

ـ[ضاد]ــــــــ[15 - 04 - 2009, 01:37 م]ـ

الله أكبر.

ـ[سما الإسلام]ــــــــ[16 - 04 - 2009, 12:09 ص]ـ

[الله أكبر]

كل من يسمع القرآن يعلم أنه هو الحق المبين

فمنهم من يمُن الله عليه و يشرح صدره

و منهم من يتكبر و يغتر فيزيده غروره خسارا

اللهم أعز الإسلام و المسلمين

بارك الله فيك أخي الكريم

و أسعدك الله كما أسعدتنا

ـ[مهاجر]ــــــــ[16 - 04 - 2009, 07:34 ص]ـ

جزاك الله خيرا أبا يزن على ذلك التسجيل القيم. إن للحق نورا يبدد ظلمة القلوب لمن امتن الله، عز وجل، عليه فأنصف وتأمل فاعتبر.

ومن كلمات تلك الأخت ثبتها الله، عز وجل، ووقاها شر من يتربص بها وبأمثالها الدوائر، تظهر أمور منها:

خطورة التأويل على الأديان عموما، والإسلام خصوصا، التأويل سوغ أن تكون ألفاظ هذا النشيد دينا يتعبد به، فهي أسرار، كغالب أسرار الكهنوت التي لا يعرفها إلا الخواص، فالدين دينان: دين عوام يقلدون، ودين خواص يجتهدون، في أصول الدين، التي لا يتصور التفاوت في بيانها فيظهر لهم منها ما لا يظهر لغيرهم، ولك أن تتخيل تضارب النصارى في تفسير نص الأمانة: النص الرسمي الذي يوازي الشهادتين في دين المسلمين، فأصل الملة نفسه مضطرب لا تثبت فيه قدم التسليم لشدة تناقضه، ففيه الجمع بين التوحيد والتثليث جمع المتناقضين المحال , وليس الموضع موضع بيان ذلك.

وأي تأويل لا يقبل إلا بقرينة معتبرة، وإلا كان لعبا، ولو كان لتلك الألفاظ تأويل عقلي مقبول ما قبل لأنها أخبار إلهية، بزعم معتقدها، وتلك لا تصرف عن ظاهرها إلا بقرينة لفظية من نفس سياقها، لأنها غيب، والغيب لا تتحكم فيه العقول والأهواء، فكيف وهي، أصلا، لا تقبل عقلا، فلا يمكن إيجاد معان مقبولة لها لا نقلا أو عقلا، بل قد أدت إلى ذلك الموقف المحرج الذي تعرضت له أختنا لما جهرت بتلك الكلمات النابيات من باب التجربة، ورب ضارة نافعة، فهو موقف تنقبض نفسي كلما تذكرته، ولكنها ضريبة معرفة الحق، والحمد لله على كل حال.

ولو سألت أحدهم عن بعض الأدعية المحرجة من قبيل توسلهم قائلين: يا عروس الإله!، أو يا: والدة الإله!، ولا يدري أحد أهي ولادة طبيعية أم قيصرية؟!، لتهرب بتأويل الولادة بأنها: ولادة عقلية، فعليك أن تصدق أن تجسد الباري، عز وجل، في ناسوت المسيح عليه السلام، وخروجه من البتول عليها السلام خروج الجنين من رحم أمه: ولادة عقلية!، فكل تلك المعاني مجازية، فوراء تلك الألفاظ معان سامية لا يدركها بليد الذهن، كثيف الطبع الذي لا ينساق وراء شطحات عقول آباء الكنيسة، وكلما حوصر أحدهم فالرد جاهز: بالتأويل، أو بطلاقة القدرة

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير