ـ[معلم الاجيال]ــــــــ[30 - 03 - 2009, 11:01 م]ـ
جزاه الله عنا كل خير
ـ[ضمائر مستترة]ــــــــ[31 - 03 - 2009, 12:00 ص]ـ
شكر الله له كل حرف يكتب هنا لنفع طلبة العربية وأهلها،وأجزل جزاءه في الدارين.
ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[31 - 03 - 2009, 03:03 م]ـ
كل الشكر للأستاذ التويجري على هذا الندي العطر
جعله الله في موازين حسناته
ـ[السراج]ــــــــ[02 - 04 - 2009, 12:40 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
تحية للفصيح ..
كنت قد بدأتُ في كتابة هذا الرد قبل يومين – تقريبا – محاولةً لرد الجميل لهذا الصرح الشفاف الفصيح؛ وقد أكملت الأحرف مسيرتها لخط النهاية ثم فوجئت بسحب البساط من لدن (شبكة الاتصال) التي قطعت الاتصال فجأةً، فحال بين وصول أحرفي للموضوع ولم أكن قد حفظتُ شيئا .. فأصبحت في حيص بيص ..
على عجلٍ كنتُ أن أكون من السابقين لرفع يدي بهذا الموضوع الذي يحمل بين ثناياه شكرا للمؤسس، حاولتُ مرة أخرى وهذه المرة أمطرت السماء وابتهجت الأرضُ وانتشر الناسُ فأراني معهم منساقا لرؤية الأرضَ في حلتها القشيبة وتركتُ الشبكة (مقطوعة)، والآن عُدتُ مع الرذاذ ..
شكرا للفصيح، منبرا، وجامعا، ومَعلَما ..
منذ فتحتُ عيني على (الشبكة) وأنا تائه في زخم الأوراق الإلكترونية، أجثو بحثا عن مفيد ٍ وعن فائدة ٍ أطعمُ بها عقلي وألهي بها طلبة العلم عندي، وكنت أغذُّ السير بحثا موقعٍ بعد موقع ٍ تجذبني خلالها الألوانُ وأتشتت بين الأفكار والأخبار وتتسابق الأوقات في المجيء والذهاب، حتى عثرتُ على مطيتي واستأنستُ بصديقي الفصيح، وحينها سعدتُ جدا، وسعدتُ أن كل أعضاء هذا المنبر يتسمون بأسماء تجعلهم يتعلقون به ويلتفون حوله كما التفّ الطلاب حول معلمهم .. فله ُ الشكر ..
تعرفتُ فيه على إخوة كرام متعاونين لا يحملون حقداً ولا يلقون – لغيرهم – غلا، ولا يتواكلون عن إجابة أو طلبٍ، هداة ٌ يسبقون الوقت كي ينيروا طريقنا أو يعصرون السحاب كي يسقونا علما، وكم قد جاهدنا فكرنا عصرا وبذلنا وسعنا أن نقتدي بهؤلاء المصابيح فيغدو لهبنا خافتا أمام شعاعهم الذي أسرج خيل الفرائد، وها نحن نتنعم – حامدين الله – في أروقةِ كتاباتهم المنيرة ونأخذ فوائدهم القديرة ثم نرجو الله العلي أن يديمهم معنا أعزة، وإخوة لا نملهم .. فلهُم الشكر ..
شكرا لمحمد التويجري – على الفصيح:
بحثتُ عنه بداية إطلاق معرفي بالفصيحِ، قلتُ في نفسي: من شيّد هذا الصرح المعنوي؟ وجدتُه أحد أعضائه يكتبُ مثلما الآخرون، ويناقش مثلما الآخرون، ثم يُرحب بالقادمين لجزيرة الفصيح، كنتُ أظنه عملا سهلا أن تنشئ مثل ذلك – والتجارب – دائما – خير برهان لدحض الكثير من نظرياتنا، إنه لعمل ٍ مضني أن تعمل ذلك وأكثر حين تُقيد عملك بأجمل القيود وأحسن السلاسل – سلاسل الذهب، سلاسل اللغة وحروفها.
أضأتَ حرفَ الضاد، فأشرقت الحروف بقيتها نورا، ورسمتَ خطوط الكلمات تبرا فتسامت لغة الكلام وتحركت – لقراءتها – العيون والأفهام. ويمّم حول فصيحك العلماء والباحثون عن علم فأكرمت ورحّبتَ ..
أبا يزن: علمتنا أن التعاون يُخلق حين يُوجد المخلصون، وأن هذه اللغة الشائقة – مهما تطاول الزمان كفل الله لها حُماة، علمتنا أن لا حياء في علم مهما قلّ، وأن مهما (كثُر) علمك هناك من أعلم منك .. لمحات لمستها يقينا هنا في بيتي الثاني، في منبري الذي أستطيع أن أكتب فيه بلغتي التي أعشقها فلا يتذمر أحد منها ولا يتصعبها ..
شكرا لمحمد التويجري
لطالما أردتُ التعرف عليك عن قرب، فمثلك تجذب القلوب قبل النفوس، والسيرة الحسنة – التي شُعْلتُها الأعمال - تُشعل الفضول.
شكرا لك لأنك أوجدت لنا بيتا ..
ـ[محمد التويجري]ــــــــ[03 - 04 - 2009, 10:47 م]ـ
من يقرأ كلامكم ويراني ليعجب.
أعني تتحدثون.
كل هذا الكلام هو فوق قدري وإنكم لتظنون بي الظن الحسن.
ولا أجد خيرا من قولي (جزاكم الله خيرا) أكافئكم بها
اللهم اجعلني خيرا مما يظنون واغفر لي ما لا يعلمون واجمعني بهم مع النبيين تحت عرشك ساجدين مخلصين لك الدين.
اللهم لا إله إلا أنت اغفر للمسلمين أجمعين أحياء وميتين وأشركهم في أجر هذا المنتدى وتقبلنا برحمتك يا ارحم الراحمين
ـ[أبو سلمان]ــــــــ[09 - 04 - 2009, 02:20 ص]ـ
جزاه الله خير الجزاء
شكرا على هذه البادرة الطيبة
ـ[الكاتب1]ــــــــ[09 - 04 - 2009, 11:48 ص]ـ
نعم أنت أخي الكريم " أبو يزن " من نتحدث عنه ولعلها من عاجل بشرى المؤمن، فعن أبي بكر بن أبي زهير الثقفي عن أبيه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم
" يوشك أن تعلموا خياركم من شراركم " قالوا: بمَ يا رسول الله؟ قال: " بالثناء الحسن و الثناء السيء أنتم شهداء الله في الأرض. "
بورك فيك ونفع بك
لو كنت أعرف فوق الشكر منزلةً ... أعلى من الشكر عند الله في الثمنِ
إذاً منحتُكَها مني مهندةً ... شكراً على صُنعِ ما أوليتَ من حَسَنِ
والشكر موصول لك أخي " خالد مغربي " على هذه اللفتة فلا حرمت أجر كل دعوة صعدت.
¥