تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو لين]ــــــــ[26 - 04 - 2009, 09:54 م]ـ

لا إله إلا الله ... الحمد لله كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه ..

الحمد لله على نعمة الإسلام وآدب الإسلام.

بارك الله فيك أخي نور الدين ونفع بك.

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[27 - 04 - 2009, 12:14 ص]ـ

[ quote= أبو لين;339606] لا إله إلا الله ... الحمد لله كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه ..

الحمد لله على نعمة الإسلام وآدب الإسلام.

بارك الله فيك أخي نور الدين ونفع بك. [/ quote

جزاك الله عني خير الجزاء أيها الفحل المعطاء على هذا الدعاء .. شاكرٌ مرورك الطيّب .. متعك الله بنعمه وزادك من فضله وعلمه .. والحمد لله كثيراً على نعمة الإسلام.

ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[27 - 04 - 2009, 12:17 ص]ـ

نعم، الحمد لله على نعمة الإسلام

بارك الله بك أخي نور الدين وأنار دربك

ـ[مهاجر]ــــــــ[27 - 04 - 2009, 09:50 ص]ـ

جزاك الله خيرا أخي نور الدين.

هل ستسارع الحكومات عموما، والمصرية خصوصا، على إعدام قطعان الخنازير، كما حدث في نازلة إنفلونزا الطيور، أو ستبقى الخنازير معززة مكرمة نكاية في الإسلام وأهله!، وقد شهدت الدراسات الحديثة على خبث لحم ذلك الحيوان القذر، بكل المقاييس، تصديقا لآي الكتاب العزيز، وقد درسنا طرفا من ذلك في الجامعة، فهناك أصناف من الديدان تعيش في لحمه الخبيث تتحمل أقسى الظروف، فلا يجدي معها طبخ أو شي، فضلا عما أُثِر من متابعة الطباع البشرية التي تتأثر بالمأكول، فمن أدمن أكل الجوارح صار فيه من طباعها، ومن أدمن أكل ذوات المخالب صار فيه من أخلاقها السبعية، والخنزير حيوان بارد عديم الغيرة يورث أكله دياثة تتجلى في سلوك آكليه.

والحمد لله، كما ذكر الفضلاء على نعمة الإسلام، دين الفطرة في المعتقد والشرع وكل تفاصيل الحياة من مأكل ومشرب ومنكح وملبس ........ إلخ.

والله أعلى وأعلم.

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[27 - 04 - 2009, 10:06 م]ـ

نعم، الحمد لله على نعمة الإسلام

بارك الله بك أخي نور الدين وأنار دربك

اللهُم آمين وفيكِ بارك الله يا أستاذة .. حفظك الله وحفظ دينك.

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[27 - 04 - 2009, 10:15 م]ـ

جزاك الله خيرا أخي نور الدين.

هل ستسارع الحكومات عموما، والمصرية خصوصا، على إعدام قطعان الخنازير، كما حدث في نازلة إنفلونزا الطيور، أو ستبقى الخنازير معززة مكرمة نكاية في الإسلام وأهله!، وقد شهدت الدراسات الحديثة على خبث لحم ذلك الحيوان القذر، بكل المقاييس، تصديقا لآي الكتاب العزيز، وقد درسنا طرفا من ذلك في الجامعة، فهناك أصناف من الديدان تعيش في لحمه الخبيث تتحمل أقسى الظروف، فلا يجدي معها طبخ أو شي، فضلا عما أُثِر من متابعة الطباع البشرية التي تتأثر بالمأكول، فمن أدمن أكل الجوارح صار فيه من طباعها، ومن أدمن أكل ذوات المخالب صار فيه من أخلاقها السبعية، والخنزير حيوان بارد عديم الغيرة يورث أكله دياثة تتجلى في سلوك آكليه.

والحمد لله، كما ذكر الفضلاء على نعمة الإسلام، دين الفطرة في المعتقد والشرع وكل تفاصيل الحياة من مأكل ومشرب ومنكح وملبس ........ إلخ.

والله أعلى وأعلم.

اللهُم آمين أخي الكريم .. وجزاك بالمثل .. أتفق ُمعك تماماً فيما قلتَ .. لابد من تطهير أرض مصر من تلك الخنازير (الباردة) اللهم احفظ مصر وشعبه والعالم الإسلامي كله .. أشكرك على تلك الإضافة الثرية للموضوع .. حفظك الله وزادك علما.

ـ[مهاجر]ــــــــ[28 - 04 - 2009, 09:01 ص]ـ

جزاك الله خيرا على الدعاء وحسن الظن أخي نور الدين.

من العجائب من العجائب!: في تقرير اقتصادي بثته قناة الجزيرة أن يوجد في مصر في محافظات القاهرة الكبرى: القاهرة، الجيزة، القليوبية .......... إلخ ذات الكثافة السكانية العالية: مزارع لتربية ذلك الحيوان القذر يصل عدد الرؤوس فيها إلى نحو 350 ألف رأس في دولة إسلامية نسبة الإسلام فيها تقترب من 94 %، وهو حيوان، كما قال التقرير: قذر بكل ما تعنيه الكلمة، حتى قبل ظهور هذا الوباء فهو خطر على ملابسه وآكله، إذ يتغذى على النفايات التي تزيد خبثه وتجعله مصدرا متنقلا للأمراض المعدية، وقد أصدر رئيس الجمهورية قرارا سابقا بنقل تلك المزارع إلى الصحراء، للحفاظ على صحة المواطنين، وإن شئت الدقة فقل: للحفاظ على ما تبقى من صحة المواطنين الذين أنهكهم التلوث في كل شيء!، وذلك أضعف الإيمان، فالواجب إعدامها حفاظا على نفوس المسلمين، ومع ذلك، ولسبب ما!، ضرب بقراره عرض الحائط، بل ذكرت بعض التقارير أن دولا عربية منها مصر استوردت لحوم الخنازير من الولايات المتحدة الأمريكية، فكأن مصر قد صارت من الدولة المستهلكة للخنازير فلا يكفيها ما فيها من خنازير، وما أكثرهم!.

http://www.islammemo.cc/akhbar/Africa-we-Europe/2009/04/27/81196.html

وإلى الله المشتكى.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير