ـ[أسير الهوى]ــــــــ[24 - 05 - 2009, 06:10 ص]ـ
خير الكلام ما قل ودل
ـ[محمود سعيد أحمد]ــــــــ[24 - 05 - 2009, 05:27 م]ـ
"مزمار القوم لا يطرب"
ـ[أريج]ــــــــ[26 - 05 - 2009, 12:46 ص]ـ
أليس الصبح بقريب
"قرآن كريم"
ـ[محمود سعيد أحمد]ــــــــ[27 - 05 - 2009, 02:35 م]ـ
" ربَّ إشارة أبلغ من عبارة "
ـ[بسمة الكويت]ــــــــ[02 - 06 - 2009, 11:10 م]ـ
إذا صحت القلوب اغتفرت الذنوب.
الحاجة إلى الأخ المعين، كالحاجة إلى الماء المعين.
قطيعة الجاهل تعدل صلة العاقل.
من لانت كلمته وجبت محبته.
من سل سيف البغي قتل به.
العتاب صابون القلوب.
مقتل الرجل بين فكيه.
ـ[محمود سعيد أحمد]ــــــــ[02 - 06 - 2009, 11:46 م]ـ
الوقت كالسيف إن لم تقطعه قطعك.
ـ الاعتراف بالحق فضيلة.
ـ لا يقذف بالحجارة إلا الشجرة المثمرة.
ـ من راقب الناس مات هماً.
ـ من تدخل فيما لا يعنيه لقي ما لا يرضيه.
:; allh
ـ[سهى الجزائرية]ــــــــ[02 - 06 - 2009, 11:47 م]ـ
هل يمكن تقديم الامثال الشعبية.أم أن الأمر يخص فقط الفصيحةمنها. سلام
موضوع رائع الحديث في الامثال والتعرف الموروث العربي
ـ[محمود سعيد أحمد]ــــــــ[02 - 06 - 2009, 11:53 م]ـ
يا حبذا لو كانت الأمثال عربية لتحقيق الثمرة المنشودة والدرة المفقودة من الاتصال بالموروث العربي الأصيل.
ولك تقديري أختنا سهى.
:; allh
ـ[بسمة الكويت]ــــــــ[04 - 06 - 2009, 12:20 ص]ـ
مما قرأت عن الأمثال العربية
إنَّ الْحَديِدَ بالْحَدِيِدِ يُفْلَحُ
الفَلْح: الشَّقُّ، ومنه الفلاَّح للحَرَّاث لأنه يشق الأرض: أي يُسْتعان في الأمر الشديد بما يشاكله ويقاويه.
والنفسُ تَكْلَفُ بالدنيا وقد علمت .... أنَّ السلامة منها تَرْكُ ما فيها
في ذم الدنيا والحث على تركها
إنَّ الكَذُوبَ قَدْ يَصْدُقُ
قال أبو عبيد: هذا المثل يضرب للرجل تكون الإساءة الغالبةَ عليه، ثم تكون منه الهَنَةُ من الإحسان.
إذَا جاءَ الْحَيْنُ حارَتِ العَيْنُ
قال أبو عبيد: وقد روى نحو هذا عن ابن عباس، وذلك أن نَجْدَة الحَروُرِيّ أو نافعا الأزْرَقَ قال له: إنك تقول إن الهدهد إذا نَقَر الأرض عرف مسافة ما بينه وبين الماء وهو لا يبصر شعيرة الفَخَّ، فقال: إذا جاء القَدَر عمى البصر
إنَّهُ لشَدِيدُ جَفْنِ العَيْنِ
يضرب لمن يَقْدر أن يصبر على السهر
أنْفٌ في السَّماءِ واسْتٌ فِي الماءِ
يضرب للمتكبر الصغير الشأن.
إِنَّهُ لَخَفِيفُ الشُّقَّةِ
يريدون إنه قليلُ المسألة للناس تعفُّفاً
إِنَّ الذَّلِيلَ الَّذِي لَيْسَتْ لَهُ عَضُدُ
أي: أنصار وأعوان، ومنه قوله تعالى: {وما كُنْتُ متخذَ المضلين عَضُداً} يضرب لمن يَخْذُلُه ناصِرُه.
أّخُوكَ مَنْ صَدَقَكَ النَّصِيحَةَ
أصُوصٌ عَلَيْهَا صُوصٌ
يضرب للأصل الكريم يظهر منه فرع لئيم.
أخَذَتِ الإِبِلُ أسْلِحَتَها
ويروى ” رِمَاحَهَا” وذلك أن تسمن فلا يجد صاحبُها من قلبه أن يَنْحَرَها
زيادة الإبرام، تُدْنيك من نيل المرام
إذَا أَخَذْتَ بِذَنَبَةِ الضَّب أغْضَبْتَهُ
يضرب لمن يُلْجئ غيرَه إلى ما يكره.
إِنَّمَا هُوَ كَبَرْقِ الْخُلَّبِ
البرق الذي لا غَيْثَ معه كأنه خَادِع. والخلَّبُ أيضاً: السحاب الذي لا مَطر فيه، يضرب لمن يَعِدُ ثم يخلف ولا ينجز.
الإثْمُ حَزَّازُ القُلوبِ
وفي صحيح مسلم: " والإثم ما حاك في نفسك، وكرهت أن يطلع عليه الناس "
إذَا سَمِعْتَ الرَّجُلَ يَقُولُ فيكَ مِنَ الْخَيْرِ ما لَيْسَ فِيكَ فَلا تَأْمَنْ أنْ يَقولَ فِيكَ مِنَ الشَّر مَا لَيْسَ فِيكَ
إذا ضَرَبْتَ فأَوْجِعَ وَإِذَا زَجَرْتَ فَأسْمِعْ
يضرب في المبالغة وترك التَّواني والعَجْز.
ـ[محمود سعيد أحمد]ــــــــ[04 - 06 - 2009, 12:30 ص]ـ
مشاركة قيمة؛ لأنها مصحوبة بالمغزى جزاكم الله خيراً.
:; allh
ـ[بسمة الكويت]ــــــــ[06 - 06 - 2009, 01:14 م]ـ
بارك الله فيك أخي محمود
وهذه أبيات سارت أمثالا وحكما:
إذا كان الطباع طباع سوء .... فلا أدب يفيد ولا أديب
إذا لم تكن إلا الأسنة مركبا .... فما حيلة المضطر إلا ركوبها
إذا لم تستطع شيئا فدعه ..... وجاوزه إلى ما تستطيع
إذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة .... فإن فساد الرأي أن تترددا
ألا رب باغ حاجة لا ينالها .... وآخر قد تُقضى له وهو جالس
ـ[محمود سعيد أحمد]ــــــــ[06 - 06 - 2009, 07:20 م]ـ
الله الله أبيات جميلة منتقاة، بارك الله فيك أختنا بسمة الكويت.
ذكرني البيت الأول بقصة الأعرابي الذي أحسن إلى ذئب رضيع، وجده في الصحراء، فألقمه ضرع شاته، فلما كبر الذئب اعتدى على مرضعته فقتلها، عندها أنشد الأعرابي أبياته هذه:
بقرت شويهت وفجعت قلبي=وأنت لشاتنا ولدُ ربيب
غذيت بدرها وربيت فينا= فمن أنباك أن أباك ذيب
إذا كان الطباع طباع سوء = فلا أدب يفيد ولا أديب
ـ[محمود سعيد أحمد]ــــــــ[06 - 06 - 2009, 07:23 م]ـ
وإليكم بعض الأمثال العربية
ـ آفة المروءة خلف الوعد.
ـ آفة الجود الإسراف.
ـ أبصر من زرقاء اليمامة.
ـ أجبن من نعامة.
ـ الحياء من الإيمان.
¥