تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[16 - 05 - 2009, 01:23 ص]ـ

أنعم بصباح باحثة .. وما تتحفتنا به ..

فإن دل فإنما يدل على رقي ذوقك ..

جميلة قصص الأصمعي ..

غالباً العلماء والفقهاء يصنفون في الطبقات المعدمة ..

إلا أنهم الأغنى نفوساً .. والأعلى همماً ..

ليت هذه الزاوية تبقى للأصمعى ..

كلى ثناء لكِ ودمتِ متألقة ..

وأنعم بك أختاً طيبة راقية الفكر والخلق

الرزق مكتوب أختي وقد يكون العلماء والباحثون أقل من غيرهم حظاً مادياً ولكنهم كما قلت الأغنى نفوساً والأعلى همماً

واقتراحك ذكي وجميل، فستصبح الصفحة أغنى بإيراد قصص للأصمعي فقد ورد عنه الكثير المفيد

قد يتحفنا الإخوة الفصحاء بالمزيد منها

بارك الله فيك وشكراً لمرورك الكريم

ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[16 - 05 - 2009, 01:25 ص]ـ

طالب للعلم صغيراً وكبيراً .. هو هكذا الأصمعي

قرأت له هذه الطرفة:

قال الأصمعي: مررت بقوم قد اجتمعوا على رجل يضربونه، فقلت لرجل من القوم يضرب بهمّة: ما حال هذا؟ قال: والله ماأدري ما حاله ولكني رأيتهم يضربونه فضربته معهم لوجه الله وطلباً لمثوبته ..

أهلاً بك أيها البلاغي الفاضل السراج

أضحك الله سنك فقصتك لطيفة خفيفة

بارك الله فيك وشكراً لمرورك الكريم

ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[16 - 05 - 2009, 01:34 ص]ـ

بورك فيك ..

وبارك الله فيك أختي زورق شارد

ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[16 - 05 - 2009, 01:37 ص]ـ

راائعة

أهلاً أخي أبا دجانة

مرورك الرائع، فبارك الله فيك

ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[16 - 05 - 2009, 01:59 ص]ـ

السلام عليكم ..

يا الله كم جميل ٌ هذا الذي قد قرأته هُنا .. الأصمعي .. والقدر .. إن الأسباب حين تجري .. وحين يُبعد المرء عنه كل ما يُثير نفسه للتشاؤم .. فإنَّ الله عز وجل يجري القدر عليه جري الزوارق الصغيرة في البحار حين تعود محملة بالسمك .. وقد تحمّل مالا تحمل السفن الكبيرة من الرزق .. في عصرنا هذا .. أناس كثيرون قد اختاروا الجزرة بل أقل من الجزرة تالله كما تعلمين يا أخية .. الحمد لله على نعمه وفضائلة .. أعتقد أن حرفاً واحداً في كتاب ٍ قديم خير ٌ من ثروات وخيرات الدنيا كلها .. شكراً لكِ أختنا الباحثة زادك الله علما ورفعة ..

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أهلاً أخي نور الدين الفاضل

نورت الصفحة

فعلاً الأرزاق على الله، مقدرة على الإنسان .. ومن ذا الذي يعلم رزقه أين يكمن، على الإنسان أن يقوم بالأسباب والله لا ينسى أحداً وسيرزقه من حيث لايحتسب

من الذي يقدر قيمة الكتاب في أيامنا هذه؟؟

إنهم يستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير

قليرحمنا الله

بارك الله فيك أخي ودمت بخير

ـ[الباز]ــــــــ[16 - 05 - 2009, 02:05 ص]ـ

اختيار موفق و مميز أختي الباحثة

ألف شكر لك على القصة الطريفة ...

هذا في زمانهم يفضل الناس الجزرة .. فكيف بزماننا؟؟

ـ[حمدي سعيد]ــــــــ[16 - 05 - 2009, 02:10 ص]ـ

سلم قلمك ما أروعها جعلها الله فى ميزان حسناتك وقوى بها قلوب الموحدين.

ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[16 - 05 - 2009, 02:54 ص]ـ

اختيار موفق و مميز أختي الباحثة

ألف شكر لك على القصة الطريفة ...

هذا في زمانهم يفضل الناس الجزرة .. فكيف بزماننا؟؟

أهلاً بك أخي الباز وألف شكر لك على التعليق وإبداء الرأي

والله فكرت فما الذي يمكن أن يفعله الناس اليوم؟

ربما يمسحون به الجزر أو يجمعون الورق ليصنعوا من كتب ابن عبد ربه والمتنبي و من حوليات زهير وامرئ القيس أكياساً يضعون بها الجزر

وكم رأيت بائعين متجولين يضعون الذرة المسلوقة والترمس والشطائر التي يبيعونها في أكواز يلفونها من ورق كتب أبنائهم توفيراً لثمن أوراق اللف الخاصة

هكذا أصبح العلم والبحث اليوم

ترى .. ماذا سيفعل الجاحظ أوالمتنبي أو ابن خلدون لو رأوا ما قضوا زهرة أعمارهم يؤلفونه هكذا يرمى دون اهتمام بينما يرزخ أهل البلد تحت وطأة الجهل والتخلف؟؟

بارك الله في مرورك الكريم أخي الباز

ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[16 - 05 - 2009, 02:56 ص]ـ

سلم قلمك ما أروعها جعلها الله فى ميزان حسناتك وقوى بها قلوب الموحدين.

سلمك الله أخي حمدي1 وبارك فيك

وأهلاً وسهلاً بك بيننا

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير