[مشهد تدمع له العيون، نسأل الله الثبات]
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[01 - 08 - 2009, 03:34 م]ـ
السلام عليكم
دون مقدمات، كهل على عتبة الموت، يعتنق الإسلام .. نسأل الله لنا وله الثبات وحسن الخاتمة ..
هنا ( http://www.youtube.com/watch_popup?v=ixcEGJXCgS8)
ـ[ياحامل القرآن]ــــــــ[01 - 08 - 2009, 04:05 م]ـ
بارك الله فيكم
واسمحوا لى بنقلها إلى منتديات أخرى
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[01 - 08 - 2009, 04:06 م]ـ
ما أروعك أبا أنمار
لا تأتينا إلاّ بالطيب ولا يصدر منك إلاّ كل طيب
فكل إناء بما فيه ينضح
أكرمك الله وجعله في ميزان حسناتك
لا تبتعد كثيرا
نحن بانتظار الجديد
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[01 - 08 - 2009, 09:13 م]ـ
بارك الله فيكم
واسمحوا لى بنقلها إلى منتديات أخرى
تحت تصرفك أختاه
بارك الله فيك ونفع بك
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[01 - 08 - 2009, 09:14 م]ـ
ما أروعك أبا أنمار
لا تأتينا إلاّ بالطيب ولا يصدر منك إلاّ كل طيب
فكل إناء بما فيه ينضح
أكرمك الله وجعله في ميزان حسناتك
لا تبتعد كثيرا
نحن بانتظار الجديد
وما أجملك أبا العباس
ذائقة ماتعة، وحس مرهف، وتأمل إبداعي، وعقل واع
شكر الله مرورك الطيب، ونفع بعلمك
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[01 - 08 - 2009, 10:11 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ...... وبعد: ـ
جزاااك الله خير ..... لقد أفرحتنا .... وأسأل الله أن ييسر له أمر زيارته للديار المقدسة .... آمين
إن معالي الأمور لا يبلغها إلا أصحاب الهمم العالية
وقد قيل: المرء حيث يجعل نفسه إن رفعها ارتفعت، وان قصر بها اتضعت
يقول ابن القيم رحمه الله
(وقد أجمع عقلاء كل أمة .. على أن النعيم لا يدرك بالنعيم .. وأن من آثر الراحة .. فاتته الراحة .. وأن بحسب ركوب الأهوال .. واحتمال المشاق .. تكون الفرحة واللذة .. فلا فرحة لمن لاهم له .. ولا لذة لمن لا صبر له .. ولا نعيم لمن لا شقاء له .. ولا راحة لمن لا تعب له .. بل إذا تعب العبد قليلا .. استراح طويلا .. إنما تخلق اللذة والراحة والنعيم .. في دار السلام .. وأما في هذه الدار فكلا)
همسة .....
نحن؟؟ كم بذلنا من أجل هذا الدين من أموال؟ ومن وقت؟ ومن جهد؟ ومن أجل إبلاغ الدعوة إلى مشارق الأرض ومغاربها!
وما الذى يوقظ الناس ويعلى هممهم بعد كل هذا؟
إلى متى نظل جالسين مكاننا نلهو ونلعب يسيطر علينا همّ الدنيا؟
أعمارنا قصيرة وما الحياة إلا سويعات
وما ندرى متى موعدنا؟
فإن لم نقدم للدعوة الآن فمتى نقدم؟
بعد الممات؟ أم متى؟
لنسأل نحن أنفسنا: ـ
هل لنامن بصمة فى هذه الحياة؟
.... الموقف حقيقة ..... يدفعنا .... لبذل المزيد .... في سبيل الدعوة إلى الله ....
سدد الله الجميع لما يحبه ويرضاه
ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[02 - 08 - 2009, 12:14 م]ـ
سبحان الله، هنأه الله وبارك له وفيه
والله موقف مؤثر جداً .. ومازلنا نتعلم منكم الكثير والكثير، علم ودين وأخلاق وصفاء قلب، بارك الله فيك أستاذنا أبا أنمار وزادك علماً ورفعة
أختي زهرة متفائلة:
ماأروع أن نتعلم العظة ونسأل أنفسنا سؤالك،
ماذا قدمنا نحن؟؟ وأين بصمتنا في هذه الحياة؟؟
بماذا أفدنا ديننا وأهلنا ووطننا
هو موضوع واختيار أستاذنا المغربي ولكن تعليقك ومداخلتك الرائعة ولفتتك الكريمة استوقفتني كثيراً فشكراً لك
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[02 - 08 - 2009, 02:16 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ...... وبعد: ـ
جزاااك الله خير ..... لقد أفرحتنا .... وأسأل الله أن ييسر له أمر زيارته للديار المقدسة .... آمين
إن معالي الأمور لا يبلغها إلا أصحاب الهمم العالية
وقد قيل: المرء حيث يجعل نفسه إن رفعها ارتفعت، وان قصر بها اتضعت
يقول ابن القيم رحمه الله
(وقد أجمع عقلاء كل أمة .. على أن النعيم لا يدرك بالنعيم .. وأن من آثر الراحة .. فاتته الراحة .. وأن بحسب ركوب الأهوال .. واحتمال المشاق .. تكون الفرحة واللذة .. فلا فرحة لمن لاهم له .. ولا لذة لمن لا صبر له .. ولا نعيم لمن لا شقاء له .. ولا راحة لمن لا تعب له .. بل إذا تعب العبد قليلا .. استراح طويلا .. إنما تخلق اللذة والراحة والنعيم .. في دار السلام .. وأما في هذه الدار فكلا)
همسة .....
نحن؟؟ كم بذلنا من أجل هذا الدين من أموال؟ ومن وقت؟ ومن جهد؟ ومن أجل إبلاغ الدعوة إلى مشارق الأرض ومغاربها!
وما الذى يوقظ الناس ويعلى هممهم بعد كل هذا؟
إلى متى نظل جالسين مكاننا نلهو ونلعب يسيطر علينا همّ الدنيا؟
أعمارنا قصيرة وما الحياة إلا سويعات
وما ندرى متى موعدنا؟
فإن لم نقدم للدعوة الآن فمتى نقدم؟
بعد الممات؟ أم متى؟
لنسأل نحن أنفسنا: ـ
هل لنامن بصمة فى هذه الحياة؟
.... الموقف حقيقة ..... يدفعنا .... لبذل المزيد .... في سبيل الدعوة إلى الله ....
سدد الله الجميع لما يحبه ويرضاه
لا أجد نعقيبا لائقا يفي بالرد على وعيك أختي زهرة ..
مرور طيب، ونبض أطيب، بارك الله فيك وبك
¥