تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[أهل القرآن ...... هلموا]

ـ[ياحامل القرآن]ــــــــ[10 - 08 - 2009, 12:38 ص]ـ

فضل تلاوة وحفظ القرآن من السنة النبوية

إتباع السنة:-

حفظ القرآن سنّة متبعة, فالنبي صلى الله عليه وسلم قد حفظ القرآن الكريم بل وكان يراجعه جبريل عليه السلام في كل سنة.

الخيرية:-

* قال رسول الله: قال الله تعالى: من شغله القرآن وذكري عن مسألتي أعطيته أفضل ما أعطي السائلين، وفضل كلام الله على سائر الكلام كفضل الله على خلقه. أخرجه الترمذي والبيهقي , وضعفه الألبانى

* قال رسول الله: إن لله أهلين من الناس، أهل القرآن هم أهل الله وخاصته رواه الإمام أحمد

قال رسول الله: خيركم من تعلم القرآن وعلمه رواه البخاري

* قال رسول الله: لا حسد إلا في اثنتين

: رجل آتاه الله القرآن فهو يقوم به آناء الليل و آناء النهار، ورجل آتاه الله مالاً فهو يتفقه آناء الليل وآناء النهار

متفق عليه

الرفعة فى الدنيا:-

* عن عمر بن الخطاب أن النبى قال:-إن الله يرفع بهذا القرآن أقواماً ويضع آخرين"رواه مسلم

الريح الطيبة فى الدنيا:-

مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن مثل الأترجة ريحها طيب وطعمها طيب ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن كمثل التمرة لا ريح لها وطعمها حلو ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن

مثل الريحانة ريحها طيب وطعمها مر ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة ليس لها ريح وطعمها مر

البيوت وأهل السماء:-

* اجعلوا من صلاتكم في بيوتكم ولا تجعلوها عليكم قبورا كما اتخذت اليهود والنصارى في بيوتهم

قبورا وإن البيت ليتلى فيه القرآن فيتراءى

لأهل السماء كما تتراءى النجوم لأهل الأرض (صحيح)

طرد الشيطان من منازلنا:-

* إن لكل شيء سناما و سنام القرآن سورة البقرة،

و إن الشيطان إذا سمع سورة البقرة تقرأ،

خرج من البيت الذي يقرأ فيه سورة البقرة (حسن)

جلاء صدأ القلوب:-

فى الحديث الشريف "إن القلوب تصدأ كما يصدأ الحديد"فقيل يا رسول الله فما جلاؤها؟ فقال "تلاوة القرآن وذكر الموت"

البشرى العاجلة:-

قال رسول الله:"إقرأوا القرآن فإن الله لا يعذب قلباً وعى القرآن وإن القرآن مأدبة الله فمن دخل فيه فهو آمن ومن أحب القرآن فليبشر"موقوفاً على عبد الله بن مسعود

كنوز من الحسنات:

* قال رسول الله: من قرأ حرفاً من كتاب الله فله حسنة و الحسنة بعشر أمثالها، ولا أقول الم حرف ولكن ألف حرف ولام حرف وميم حرف. رواه الترمذي وأخرجه البخاري.

تعلمه أو تعليمه خير من الدنيا:-

ففي الحديث: «أفلا يغدو أحدكم إلى المسجد فيعلم أو يقرأ آيتين من كتاب الله عز وجل خير له من ناقتين، وثلاث خير من ثلاث، وأربع خير من أربع ومن أعدادهن من الإبل»

تستحق به التوقير و التكريم:_

لما جاء في الحديث: «إن من إجلال الله تعالى إكرام ذي الشيبة المسلم وحامل القرآن غير الغالي فيه والجافي عنه .. » الحديث

نسأل الله به الجنة:

* تعلموا القرآن وسلوا الله به الجنة قبل أن يتعلمه قوم يسألون به الدنيا؛ فإن القرآن يتعلمه ثلاثة: رجل يباهي به ورجل يستأكل به ورجل يقرأه لله (صحيح)

حسن أم سوء خاتمة

معك فى القبر:-

* يؤتى الرجل في قبره فإذا أتي من قبل رأسه دفعته تلاوة القرآن وإذا أتي من قبل يديه دفعته الصدقة وإذا أتي من قبل رجليه دفعه مشيه إلى المساجد) حسن (

علو الدرجات يوم القيامة له ولوالديه ويشفع لعشرة من اهله:-

* قال رسول الله: الذي يقرأ القرآن وهو ماهر به فهو مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن وهو يتتعتع فيه فله أجران. متفق عليه.

* قال رسول الله: يقال لصاحب القرآن

اقرأ وارق ورتل كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلتك

عند آخر آية تقرؤها حديث حسن صحيح

ويقال في تفسير هذا الحديث أن المقصود به هو الحافظ للقرآن

* يجيء صاحب القرآن يوم القيامة فيقول القرآن يا رب حله

فيلبس تاج الكرامة ثم يقول يا رب زده فيلبس حلة الكرامة ثم يقول

يا رب ارض عنه فيرضى عنه فيقال له اقرأ وارق ويزداد بكل آية حسنة (حسن)

فائدة لأهله:-

* يجيء القرآن يوم القيامة كالرجل الشاحب يقول لصاحبه: هل تعرفني؟ أنا الذي كنت أسهر ليلك واظميء هواجرك وإن كل تاجر من وراء تجارته وأنا لك اليوم من وراء كل تاجر فيعطى الملك بيمينه والخلد بشماله ويوضع على رأسه تاج الوقار ويكسى والداه حلتين لا تقوم لهم الدنيا وما فيها فيقولان: يا رب أنى لنا هذا؟ فيقال: بتعليم ولدكما القرآن. وإن صاحب القرآن يقال له يوم القيامة: اقرا وارق في الدرجات ورتل كما كنت ترتل في الدنيا فإن منزلك عند آخر آية معك (صحيح)

* قال رسول الله: من قرأ القرآن وعمل بما فيه ألبس الله والديه تاجاً يوم القيامة ضوؤه أحسن من ضوء الشمس في بيوت الدنيا، فما ظنكم بالذي عمل بهذا"وضعفه الألبانى

* قال رسول الله: من قرأ القرآن وتلاه وحفظه أدخله الله الجنة، وشفعه في عشرة من. أهل بيته كل قد وجبت لهم النار

قائدنا إلى الجنة:-

* القرآن شافع مشفع و ماحل مصدق من جعله أمامه قاده إلى الجنة و من جعله خلف ظهره ساقه إلى النار (صحيح)

شفيعنا يوم القيامة:-

قال النبي صلى الله عليه وسلم: «اقرأوا القرآن فإنه يأتي يوم القيامة شفيعا لأصحابه».

نجاة من النار:-

قال النبي صلى الله عليه وسلم: «لو جعل القرآن في إهاب ثم ألقي في النار ما احترق» رواه أحمد.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير