تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[طفل مسلم عمره 12 عاما يدمر مسجدا ـــــ حدث بالفعل]

ـ[محمد عبد العظيم وسية]ــــــــ[06 - 09 - 2009, 04:52 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذا الموضوع يختلف اختلافا كبيرا عن كل الموضوعات التي كتبتها سابقا ..

موضوع استوقفني وجذبني بشدة لدرجة أنني أحسست أنني أختنق

وإليكم القصة التي حدثت بالفعل على لسان أب غافل ..

حين سألت ابني عن سبب قيامه بتدمير المسجد؟

أجاب ابني بأنه لا يستطيع الوصول إلى المرحلة التالية وتحقيق الفوز إلا بفعل ذلك!!

http://www.moq3.com/up/upfiles/YFd45423.png (http://moq3.com/up/)

الان فى الأسواق:لعبة تباع لأطفالنا تدعو الى تمزيق المصاحف وهدم المساجد

لعبة «بلاي ستيشن» مسيئة للإسلام تعاود تعاود الظهور في الأسواق إذا أردت أن تسجل نقاطاً عليك بتدمير مساجد، وقتل الملتحين!!

أما إن أردت الفوز فلا مفر من إطلاق النار على عدد من المصاحف الشريفة لتتطاير تحت أصوات وهتافات النصر .. كما يجب ألا يمنعك صوت الأذان أو دخول خصمك إلى المسجد من ملاحقته وقتله داخل المسجد!!

هذا ما يحدث في لعبة «بلاي ستيشن» وتسمى هذه اللعبة ( first tofight ) حيث تجبر لاعبيها على فعل ذلك للإستمرار في التقدم من مرحلة إلى أخرى وتحقيق الفوز

وعبّر عدد من المواطنين عن حزنهم العميق من إنتشار هذه اللعبة خصوصاً أولئك الذين إشتروها لأبنائهم من دون أن يتنبهوا لخطرها.

http://www.moq3.com/up/upfiles/PPn45423.jpg (http://moq3.com/up/)

وحمّل أحد المواطنين وزارة الإعلام مسؤولية تداول مثل هذه الألعاب في الأسواق، وقال «سمعت أثناء لعب أبنائي صوت الأذان ممزوجاً بأصوات قنابل وطلقات نارية وصعقت حين رأيت أبني الذي لم يتجاوز 12 عاماً منسجماً مع اللعبة، إذ يصعب على طفل بعمره الانتباه إلى أن إحرازه النقاط يكون على حساب تدميره للمساجد ومحتوياتها»

وقال: حين سألت إبني عن سبب قيامه بتدمير المسجد؟

أجاب ابني بأنه لا يستطيع الوصول إلى المرحلة التالية وتحقيق الفوز إلا بفعل ذلك!!

.. وقال مواطن آخر «إشتريت مجموعة من الألعاب لأطفالي .. إكتشفت في ما بعد أن عدداً منها مخل بالأخلاق ومنها اللعبة المذكورة.

وقال: «كنت في أحد المحال في سوق البطحاء، ولفت إنتباهي مجموعة من شرائط (البلاي ستيشن) بسعر زهيد، فاشتريتها جميعاً .. وبعد نحو شهر إكتشفت الخطأ الفادح الذي إقترفته، إذ أدمن أحد أبنائي على اللعبة المسيئة للإسلام، وهو ما جعلني أتفقد جميع تلك الأشرطة فوجدت الكثير منها يميل إلى الإباحية!!

أيها الآباء، إنتبهوا لأطفالكم وراقبوا ألعابهم. فالأمر جدٌ خطير

والله المستعان،،

والآن ............

لنا وقفة مع أبنائنا وبراعمنا الصغار

لنا وقفة ... نتساءل جميعا

هل ينتبه أحدنا إلى أبنائه ... عندما يجدهم مشدودين ومبهورين ومسحورين أمام لعبة من الألعاب؟

هل نهتم بذلك؟

هل سألت نفسك ........ ما هدف هذه اللعبة التي يلعبها ابنك؟

ألعاب كثيرة انتشرت الآن

وأنا بنفسي شاهدتها ... عندما تفتح هذه اللعبة الحربية تختار بين نوعين من المقاتلين (إما أمريكي أو إنجليزي)

وتقتحم أرض العراق ــ وتسمع أصوات العراقيين يستغيثون وهدفك هو تدمير أرضهم وسلب خيراتهم وتمزيقهم .. وكل مرحلة تؤدي إلى الأخرى ..

لماذا لا ننتبه إلى أولادنا ..

بالمناسبة أيها الإخوة .. ابني شمس الدين وابنتي سما .. لقد خصصت لهما جهاز كمبيوتر خاص بهما غير الجهاز الذي أكلمهم من خلاله الآن

وجهازهما به عدد كبير من الكارتون الهادف معظمه إسلامي شيق .. وقد تجنبت الكارتون الذي فيه مناظر خليعة وقبلات بين البطل والبطلة ........ (حد منكم هيقولي .. ايه مستر محمد .. انت زوتها أوي .. دا كارتون .. كده العيال هتبقى مقفوله على نفسها)

أرد عليك بمنتهى القوة وأقول: لا أبدا .. أولا أنا أزرع شجرتي الآن بيدي وأهتم بها صغيرة وأقومها وأهذبها وأبعد عنها كل ما يضرها حتى تبدأ في نشر جزورها القوية في الأرض ثم تنشر فروعها المستقيمة المنتظمة في السماء .. وقتها سأطمئن .. لأنها لن تهتز ولن تقتلعها رياح الفتنة والخلاعة والمجون .. وستكون أقوى.

يا إخواني .. انتبهوا لأبنائكم

فقلبي ينخلع رعبا .. عندما أتصور أنني لن أُسأل يوم القيامة عن ذنوبي التي ارتكتبها فقط ....... بل سأسأل عن ذنبوب أبنائي أيضا ... فعلا شيء مرعب.

ــ

وإليكم هذه اللعبة الجميلة للتحميل

فالطفل يلعب على أنه فلسطيني مناضل يدافع عن فلسطين وعن مقدساتها بكل كيانه ويفديها بدمه

Underash.2

تحت الحصار

صور من داخل اللعبة

http://www.moq3.com/up/upfiles/YNI45423.jpg (http://moq3.com/up/)

اللعبة تسرد احداث ما بين عامى 1993 - 2002

المكان: أرض فلسطين الطاهرة

توطئة (تمهيد):

تجري اتفاقيات أوسلو وتدخل السلطة الوطنية الفلسطينية ميدان الساحة السياسية في فلسطين،يتم إعلان عفو عام عن المشاركين في حرب التحرير، ويسود الأمل بتحقيق السلام واسترجاع ما سلبته إسرائيل بالقوة بعد أن ضغط المحبون للسلام في كل العالم من اجل ذلك. يتزوج خالد من مريم أخيراً ويفكر احمد بالعودة للدراسة ويتفاءل الجميع بانتظار غد أفضل .. تمر الأيام ... لم تختلف الأحداث .. لا تزال قطعان المستوطنين تجوس في الأرض الطاهرة خراباً .. ولا تزال الديمقراطية بعيدة عن أكثر دولة تتشدق بها .. تفاجئ القوات الإسرائيلية خالد وهو في منزله وتقتاده نحو السجن .. أبو الهمم ما يزال في القدس .. أما أحمد و عائلته (مريم وأخوها معن ابن الاثني عشر ربيعاً) فقد لجؤوا إلى الخليل بعد أن دمرت القوات الإسرائيلية منزلهم في القدس بالديناميت أثناء بحثها عن احمد.

حمل اللعبة من هنا

باسم الله

http://1tool.biz/4139

وأخيرا

قولوا معي:

اللهم احم ابناءنا من كل شر

اللهم اجعلهم نبتا صالحا

اللهم ابعد عنهم كل شيطان الإنس وكل شيطان الجن .. واحمهم من أنفسهم

آمين يا رب العالمين.

للأمانة ......... فكرة الموضوع والجزء الأول منقول

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير