تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[كويتي كوووووووول]ــــــــ[07 - 08 - 2009, 02:27 ص]ـ

جزاك الله كل خير

وانا عن نفسي جربت قراءة القرآن بخشوع وصفحتين فبل النوم والله ماشعرت براحة كثر الراحة والطمئنينة الي شعرت فيها عند قراءة القرآن

وعلى قولة الشيخ فهد الكندري ان بالقرآن موجود الحل لكل ازمة اين كانت نوعها بس يحتاج منا تدبر وفهم عند قرائته

ـ[ابن الإسلام]ــــــــ[07 - 08 - 2009, 02:41 ص]ـ

أولاً أشكر الأخ يا حامل القرآن على موضوعه الجميل، ثانياً أقول لإخوانى وأخواتى انتبهوا:

أن لحفظ القرآن الكريم آداب ينبغي مراعاتها والحفاظ عليها، ويأتي في مقدمة هذه الآداب الإخلاص لله، فإن الله لا يتقبل من العمل إلا ما كان خالصًا له، قال تعالى: {وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين} (البينة:5). ولا يكن حفظك للقرآن لدنيا تصيبها، أو سمعة تقصدها، أو منصباً تبتغيه. وقد ثبت في الحديث، أن من تسعَّر بهم النار يوم القيامة ثلاثة، منهم (رجل تعلَّم العلم وعلَّمه، وقرأ القرآن، فأُتيَ به فعرَّفه الله نِعَمَه فعرفها، قال: فما عملت فيها؟ قال: تعلمت العلم وعلمته، وقرأت فيك القرآن، قال: كذبت، ولكنك تعلمت العلم ليقال: عالم، وقرأت القرآن ليقال: هو قارئ، فقد قيل، ثم أُمر به فسُحب على وجهه ثم أُلقي في النار) رواه مسلم.

فاحذورا أخوانى رحمكم الله ومعذرة على التطفل بالرد ولكن وددت فقط تذكريكم بالحديث أكرمكم الله وتقبل منكم جميعاً.

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[08 - 08 - 2009, 12:39 ص]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ..... وبعد: ـ

جزااك الله خيرً .... أختي الحبيبة .... يا حامل القران .... وسدد على طريق الحق خطاك

حقيقة .... هناك أيات نقرؤها ... وكأنها رسائل خاصة بنا نحن .... وكأن بالموقف ... الذي نحن بصدده .... تتحدث به الآية التي نتلوها .... سبحان الله ...

رسائل ربانية .... من الله .... سواء بتحذيرنا .... لما قمنا به .... أو تبشيرنا بفعل قد عملناه ....

فالله ... الله ... بالقران .... لنقرؤه بتدبر ....

وأترككم لنقرأ هذه الآية بتدبر ....

" وهو معكم أينما كنتم والله بما تعملون بصير"

بماذا تشعر ... وأنت تقرأ هذه الآية .... !!

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[08 - 08 - 2009, 01:26 ص]ـ

فاللسان يرتل، والعقل يترجم، والقلب يتعظ

ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء

اللهم لا تحرمنا فنحن أحوج ما نكون للطفك

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير