عليك أخي باللجوء إلى الله أولاً, والدعاء والتضرع إليه
ولا تنسى أن تستعين بعد الله بقراءة السيرة النبوية والتعرف على مواقف الرسول وصحابته, والتفكر والتدبر في مواقف صحابة الرسول
وعليك بكتاب الرجال حول الرسول للتعرف على مواقف صحابة رسول الله, فهذا الكتاب له أثر عظيم على النفس
أسأل الله يسلِّمك من كل بلية
ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[26 - 08 - 2009, 11:14 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ...... وبعد: ـ
ذات مرة سمعتُ الشيخ والدكتور خالد جبير ـ حفظه الله ـ في إحدى القنوات الإسلامية .... يقول لعلاج مثل ذلك ..... إن شاء الله ....
1 ـ إنّه عليك أن تتوضأ وتصلي ركعتين توبة من هذا الوسواس ولن يأتي إليك هذا الوسواس أبداً ..... لأن السيطان إذا وسوس إليك من جديد ... ثم رآك تصلي توبة من الله من هذا الوسواس فسوف يتأدب أقصد الشيطان ـ هذا كلام الشيخ ـ.
2 ـ وعليك بقراءة آيات السكينة .... وهي
(وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَن يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِّمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلائِكَةُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ).248 سورة البقرة
(ثُمَّ أَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُوداً لَمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ) 26 سورة التوبة
(إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) (40) سورة التوبة
(الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ) 28 سورة الرعد
(هو الذى أنزل السكينه فى قلوب المؤ منين ليزدادو إيمانا مع إيمانهم ولله جنود السموات والأرض وكان الله عليما حكيما) سورة الفتح - آية 4
(لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجره فعلم مافى قلوبهم فأنزل السكينه عليهم وأثابهم فتحا قريبا) سورة الفتح - آية 18
(إذ جعل الذين كفروا فى قلوبهم الحمية حمية الجاهليه فأنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين والزمهم كلمة التقوى وكانوا أحق بها وأهلها وكان الله بكل شىء عليما) سورة الفتح - آية 26
أحببتُ أن أنقل لكم ما سمعته .... أتمنى أن أكون قد أفدتك ..... هذا والله أعلم.
ـ[السلفي1]ــــــــ[27 - 08 - 2009, 07:14 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ...... وبعد: ـ
ذات مرة سمعتُ الشيخ والدكتور خالد جبير ـ حفظه الله ـ في إحدى القنوات الإسلامية .... يقول لعلاج مثل ذلك ..... إن شاء الله ....
1 ـ إنّه عليك أن تتوضأ وتصلي ركعتين توبة من هذا الوسواس ولن يأتي إليك هذا الوسواس أبداً ..... لأن السيطان إذا وسوس إليك من جديد ... ثم رآك تصلي توبة من الله من هذا الوسواس فسوف يتأدب أقصد الشيطان ـ هذا كلام الشيخ ـ.
2 ـ وعليك بقراءة آيات السكينة .... وهي
(وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَن يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِّمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ تَحْمِلُهُ الْمَلائِكَةُ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ).248 سورة البقرة
(ثُمَّ أَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُوداً لَمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ) 26 سورة التوبة
(إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) (40) سورة التوبة
(الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ) 28 سورة الرعد
(هو الذى أنزل السكينه فى قلوب المؤ منين ليزدادو إيمانا مع إيمانهم ولله جنود السموات والأرض وكان الله عليما حكيما) سورة الفتح - آية 4
(لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجره فعلم مافى قلوبهم فأنزل السكينه عليهم وأثابهم فتحا قريبا) سورة الفتح - آية 18
(إذ جعل الذين كفروا فى قلوبهم الحمية حمية الجاهليه فأنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين والزمهم كلمة التقوى وكانوا أحق بها وأهلها وكان الله بكل شىء عليما) سورة الفتح - آية 26
أحببتُ أن أنقل لكم ما سمعته .... أتمنى أن أكون قد أفدتك ..... هذا والله أعلم.
بسم الله.
قلتُ ,وبالله تعالى التوفيق والسداد:
أحسن الله تعالى إليك أخيتي الكريمة.
كلامك ليس صحيحًا لا من جهة الأصل (الدليل والتقعيد) ولا من جهة الإفتاء.
والبيان عند الحاجة.
والله الموفق.
¥