تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[صمتي حكاية]ــــــــ[22 - 11 - 2010, 04:42 ص]ـ

،،يأكلنا الحزن عندما نرى أهل القلوب الوفية خاسرة دائماً وأهل القلوب الأنانية رابحة دائماً

أختصار

عندما تسير الدنيا بالمقلوب وما أكثر ذلك

بوركت أخيتي منى ودمت بحب

ـ[أبو عبد الرحمن الدعجاني]ــــــــ[22 - 11 - 2010, 08:19 ص]ـ

ولا حزن يدوم ولا سرور ... ولا بؤس عليك ولا رخاء.

شكرا أختي

ـ[منى الخالدي]ــــــــ[24 - 11 - 2010, 12:51 ص]ـ

،،يأكلنا الحزن عندما نرى أهل القلوب الوفية خاسرة دائماً واهل القلوب الأنانية رابحة دائماً

أختصار

عندما تسير الدنيا بالمقلوب وما أكثر ذلك

بوركت أخيتي منى ودمت بحب

ليس دوماً غاليتي صمتي حكاية

حتماً هناك قلوب وفية مثلها، لكنها تجلس خلف حجاب الزمن

وتنتظر ألق الوفاء، كآخرين ..

شكراً لكِ ولمروركِ الغالي

وأبعد الله قلبكِ عن أي حزن ..

ـ[منى الخالدي]ــــــــ[24 - 11 - 2010, 12:53 ص]ـ

ولا حزن يدوم ولا سرور ... ولا بؤس عليك ولا رخاء.

شكرا أختي

صدقتَ أخي

بارك الله فيك، وشكراً لك ..

ـ[نبض الأمل]ــــــــ[24 - 11 - 2010, 01:00 ص]ـ

ليتني يا نبض الأمل أرد على كل حرفٍ في كلامكِ أعلاه كنت أتمنى حقيقة وستستطيعين مادمت سطرت ذاك وإبدعت مع أني أجد الوثوق في إبداعك إن حاولت .. حاولي وأمتعينا بإبداعك حفظك الله ..

ويا ليتني أستعير اسمكِ [/ تفضليه يا حبيبة وتتمته (نبض الأمل رغم الألم) .. COLOR]

فقد يكون لروحي مخرجاً

من تلك الدوامة التي سحبت مني معنى السعادة [ COLOR=DarkOrchid] إن كان فتفضليه على عجل .. ولا أعتقد كوامة الحزن بداخلك تجد علاجا في ذلك الاسم ..

ويا ألف ليتني أجد قارباً يخرجني من بحرٍ لا أول له ولا آخر .. ستجدين بإبداعك بإذن الله

شكراً لك غاليتي العفو يا حبيبة وإن كان الشكر مني أولى على منحك للحظات الجميلة التي عشتها مع إبداعاتك COLOR]

ولدعائكِ الغالي ممتنة

لا تعلمين صدق حاجتي له [ COLOR=DarkOrchid] وفق الله على ردك اللطيف

محبتي .. وهي مني لك أيضا ..

جعل الله لك باب للسعادة لا يُغلق .. خالص تحيتي وودي على متابعتك التي قادتني للرد ..

إن كان الحزن يولد إبداعات أستاذة منى الخالدي فحيّ هلا به ..

ـ[منى الخالدي]ــــــــ[28 - 11 - 2010, 02:41 ص]ـ

جعل الله لك باب للسعادة لا يُغلق .. خالص تحيتي وودي على متابعتك التي قادتني للرد ..

إن كان الحزن يولد إبداعات أستاذة منى الخالدي فحيّ هلا به ..

الحزن من أقوى أسس إلهامي

فلولاه ما كتبتُ حرفاً

مع إنني لا أنكر لحظات السعادة، لكنها ضئيلة جداً لا تكاد تُذكر ..

شكراً لك يا نبض الأمل

وتحية لقلبكِ الجميل غاليتي ..

محبة وتحية ..

ـ[منى الخالدي]ــــــــ[28 - 11 - 2010, 02:54 ص]ـ

حين يسدل الليل ستاره

أقف على أبواب التمنّي

بجرّة مثقوبة، لا تكاد تمتلئ بها الأمنيات

حتى تتسرب كالهواء الذي كان مخنوقاً في كيس وانفجر

هارباً بلا قرار ..

لا يسمع صهيل القلب وهو يبحث كالضرير، يلامس الأرض

ويعانق وجه الليل الذي بلا ملامح

يكتوي بنار مولعة ..

نارٌ بلا نور

ليلٌ آخره ظلام

أمنيات تائهة

والغد الذي يحمل ملامح السعادة بعيد، بيني وبينه ثأرٌ قديم

حين ينتهي .. قد تشرق الشمسُ لتعيد للقلب أشواقه التائهة في صحارى الانتظار .. !

عذراً لمن تؤلمه حروفي ..

ـ[حسنين سلمان مهدي]ــــــــ[28 - 11 - 2010, 11:35 م]ـ

(أمُرُّ على الدِّيارِ ... ) ولا جِدارٌ ** أقبِّلُهُ؛ فأقتَرحُ الفِرارا!

سَئِمتُ الليلَ أفتِلُ شارِبَيهِ ** بأوهامي لِيَرتَكِبَ النَّهارا

فلا أجني سوى الآفاق تَرغو ** بكارتُها وأحلامٍ عذارى

وكنتُ على النجومِ أصبُّ نعقي ** فلم يُقْنِعْ فُتاتُ دمي الحيارى!

زَوالٌ للزَّوالِ! فليتَ قلبي ** يكُفُّ عن التَّمَلُّقِ للصَّحارَى ... !

لا يشطرني الحزنُ إلَّا عندما أواجه قلمي وحيداً أعزلاً إلَّا من نزيف همومي!

شكراً لك أختي الكريمة على هذا التساؤل المثمر!

تقبلي تحياتي!

ـ[ولادة الأندلسية]ــــــــ[29 - 11 - 2010, 12:53 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

بوركت أخيتي منى على هذا الطرح، وحول الله أحزانك إلى سعادة.

يأكلني الحزن ويعتصرني الألم عندما أرى طفلا محروما لم يعرف للطفولة معنى

عندما أرى أطفال غزة والعراق تفترس الأيام طفولتهم ولا أملك لهم غير الدعاء والبكاء

عندما أرى أطفال الصومال ودار فور وهاييتي و ..... و ...... و ...... تطول القائمة

وحين يراودني حلم وأعمل على تحقيقه وأبني في مخيلتي صرحا يطاول عنان السماء

فيضيع حلمي ولا يتحقق وينهار صرحي المزعوم فيظل الجرح غائرا مهما طال به الزمان.

ولكن بحمد الله سرعان ماتتبدل أحرف الألم لتتحول إلى الأمل فالأيام دول.

ـ[منى الخالدي]ــــــــ[03 - 12 - 2010, 04:05 م]ـ

(أمُرُّ على الدِّيارِ ... ) ولا جِدارٌ ** أقبِّلُهُ؛ فأقتَرحُ الفِرارا!

سَئِمتُ الليلَ أفتِلُ شارِبَيهِ ** بأوهامي لِيَرتَكِبَ النَّهارا

فلا أجني سوى الآفاق تَرغو ** بكارتُها وأحلامٍ عذارى

وكنتُ على النجومِ أصبُّ نعقي ** فلم يُقْنِعْ فُتاتُ دمي الحيارى!

زَوالٌ للزَّوالِ! فليتَ قلبي ** يكُفُّ عن التَّمَلُّقِ للصَّحارَى ... !

لا يشطرني الحزنُ إلَّا عندما أواجه قلمي وحيداً أعزلاً إلَّا من نزيف همومي!

شكراً لك أختي الكريمة على هذا التساؤل المثمر!

تقبلي تحياتي!

أعتذر لك وللآخرين إن أثار موضوعي في نفوسكم بعض الشجون أو كلها

فإنما هي مساحة للفضفضة حين وجعٍ يلمّ بنا

وما أكثر الأوجاع لو نحصيها ..

أخ الغربة وابن الوطن الجريح ..

نتأمل الخير دوماً في الغد

لعله يكون أجملَ ليس لنا، بل لأجيالنا القادمة ..

شكراً لك وتحيتي وكل التقدير ..

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير