ـ[أحاول أن]ــــــــ[24 - 11 - 2010, 01:19 ص]ـ
سلمك الله أستاذة أنوار، وزادك فهما وعلما ..
ومرحبا بك أستاذة زهرة متفائلة، أشكر مجاملتك وهي من سمو ذاتك ورقي ذوقك فقط ..
ثم أهلا بك يا فتون وجزيت خيرا على دعمك، يا ليتني قدمت في هذه العجالة ما يعلق بالذهن ويجدد المراجعة! دمت عارفة لذاتك أكثر ولمن حولك وستكونين إن شاء الله ..
جزاكم الله خيرا أجمعين ..
ـ[أحاول أن]ــــــــ[24 - 11 - 2010, 01:53 ص]ـ
أستاذتي الكريمة نبض الأمل ..
ما نثرت هنا من فيض لطفك كثير ينم عن أكثر بالداخل ..
فشكرا لك وسرك المولى بما تحبين ..
لا أعرف عن أي شيء سيكون البحث لكن هذه التقنية "نافذة جو هاري" لا يكاد يخلو منها كتاب في علم النفس أو تطوير الذات أو فنون الحوار والعلاقات العامة ..
وهي تقنية لتحسين التفاهم بين المجموعات البشرية. وبرنامج يستهدف الأبناء والآباء، الأزواج، الأصدقاء، الأستاذ والتلاميذ ..
تجدينها بصيغ متعددة حسب الكتاب:
أيقظ العملاق لتوني بوزان
لا تقاطعني لمحمد النغيمشي
أنماط الشخصية للمؤلفين جوزيف لوفت وهاري إنجهام ..
تعلم أن تقول:لا ..
وإن شئت هذه نبذة موجزة:
في عام 1955م وضع كلّ من جوزف لوفت وهاري إنجهام في الولايات المتحدة أداة للإدراك النفسي والوعي الذاتي وظيفتها مساعدة الفرد على تكوين فهم أفضل للذات ولعملية التواصل مع الآخرين، وكيفية بناء علاقات إيجابية معهم. أُطلق على هذا النموذج اسم جوهاري ( Johari) من المقطع الأوّل لاسم صاحبيه ( Joseph & Hary)
هذا النموذج عبارة عن نموذج اتّصال يوضّح التواصل مع الآخرين، ويساعدنا على فهم كيفية إرسال واستقبال المعلومات، ويساعدنا أيضاً في تعرّف الوعي الذاتي لدينا، وتصويره وتحسينه بين الأفراد والجماعات، ويمكن أيضا أن يُستعمل لتنشيط فعالية الأفراد ضمن سياق العمل. وفق الاعتماد على مجالات أربع فقط ..
على شكل مصفوفة بُسطت كما هي عليه الآن .. وغالبا ما تأتي بهذه الألوان:
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcRRY4PvZ4xYlUzbrJzfTmeYwX5pAhoTStGCxnh7L6WxPYqB24oH-DaW1QvL
ـ[منى الخالدي]ــــــــ[24 - 11 - 2010, 02:12 ص]ـ
أستاذة أحاول أن
حقاً موضوعكِ رائع
مررت من خلال مربعاته بمراحل عديدة
لخصتْ لي تجارب مررتُ بها
ومن خلال تلك النوافذ وجدتُ نفسي، ورحم الله إمرء عرف قدر نفسه ..
سأنسخ الموضوع وأطبعه بعد إذنكِ
شكراً لهذا المجهود الرائع في نقل الموضوع ..
محبتي ..
ـ[بل الصدى]ــــــــ[24 - 11 - 2010, 03:05 ص]ـ
جزيت خيرا أستاذتنا الكريمة، و لا زال غيث نفعك منهلا.
ـ[أحاول أن]ــــــــ[24 - 11 - 2010, 12:13 م]ـ
شكرا جزيلا لك أستاذة منى الخالدي ..
الموضوع "حلالك" فليس لي فيه إلا تصرف لايُذكر في تنسيق العرض .. وهو موجود بتوسع في أغلب مواقع تطوير الذات وبشكل أفضل ..
نوافذك تفتح على جهات الطموح الشرقية فتأتيك مشمسة نشيطة .. حقق الله غاياتك فيما يرضيه في الدارين ..
ـ[أحاول أن]ــــــــ[24 - 11 - 2010, 12:30 م]ـ
أستاذتي الفاضلة: بل الصدى،
من النوافذ: ديكور، جامدة بلا فائدة،
ومنها:-في مثل بداية هذا الشتاء- ما نقف أمامها ونُشرعها لتسمح بنفاذ بعض ضياء وكثير دفء ..
شكرا لمرورك هنا الذي جعل نافذة جو هاري من هذا النوع ..
كل عام وأنت بخير وبارك الله أعيادك وأعوامك ومن تحبين ..
ـ[السراج]ــــــــ[24 - 11 - 2010, 12:56 م]ـ
هي النافذة التي هبّ من خلالها هبوب المعرفة.
ويكمن سرّ الإنسان في مربعه الرابع.
ومتى يُلجأ للصندوق الأسود؟
في الكوارث و المحكَّات الخطيرة ..
هل يمكن أن نطلق عليه (التدخل الآني)؟!
بمعنى: أن دوره يكمن في (المعضلات) والأحداث التي تتطلب تحريك الإنسان دون شعوره إلى السلامة وتأكيد التوازن النفسي والجسدي. هذا تساؤل تائه.
ـ[تيما]ــــــــ[24 - 11 - 2010, 01:00 م]ـ
أسعد الله أوقاتك بكل خير أستاذتي "أحاول أن"
نافذة ماتعة راقت لي، جزاك الله الخير كله
هل لي بسؤال بعد إذنك:
ما الذي جعلهم يصنفون القيم والمبادىء ضمن المربع الثالث؟
كيف تصنف القيم والمبادىء على أنها أشياء أعرفها عن نفسي ويجهلها الآخرون عني؟
ألا ترين معي أن الكثير منها يصلح لأن يندرج ضمن المربع الأول؟
ثم بطرح الكاتب مثال البخل في المربع الثاني ومعاودة الحديث عن البخل في المربع الثالث
شعرت أن النوافذ تداخلت، وشعرت أنني بحاجة لقراءة الموضوع مرة أخرى في وقت لاحق:) 2
تحيتي وتقديري
.
.
ـ[أحاول أن]ــــــــ[24 - 11 - 2010, 01:26 م]ـ
هي النافذة التي هبّ من خلالها هبوب المعرفة.
ويكمن سرّ الإنسان في مربعه الرابع.
هل يمكن أن نطلق عليه (التدخل الآني)؟!
بمعنى: أن دوره يكمن في (المعضلات) والأحداث التي تتطلب تحريك الإنسان دون شعوره إلى السلامة وتأكيد التوازن النفسي والجسدي. هذا تساؤل تائه.
التدخل الآني؟ ربما كان مناسبا أستاذنا السراج ..
لأنه ردة الفعل التي تجهلها أنت ويجهلها من حولك فيك ..
في موقف ما تجد رجلا تقدره وتحترمه يقول ألفاظا لم تتخيلها أنت ولا هو ثم يقول: حقا! قلتها؟
أو مثال آخر "لموقف جربته":
أم تعشق أطفالها وتحاسب خادمتها حتى على أقل أمراض البرد حين تصيبهم، خوف حد الوسواس المرضي، تغرق طفلتها وهي مع والدها في المسبح! لا تعرف ولا أحد يعرف كيف ستتلقى الفاجعة ..
لكنها تقبلتها برضا وصبر وهدوء شديد جدا واحتسبت ولم تحاسب أحدا ..
(تقول أذكر يومها أني حرصت على قراءة أذكاري كاملة فلعل هذا مؤشر)
انتقلت التجربة بها إلى المربع الأول وتغيرت وتعلمت ..
الصندوق الأسود قد يكون مجهولا حقا لكنه قابل للتغذية ليتهيأ وقت "المعضلات " بما يناسبها ..
شكر الله لكم أستاذنا السراج ..
¥