تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ذو المعالي]ــــــــ[30 - 06 - 10, 03:13 م]ـ

بارك الله فيك

محمد. و إياك بورك.

ـ[ذو المعالي]ــــــــ[30 - 06 - 10, 03:14 م]ـ

جزاك الله خيرا

مصطفى. و إياك جزينا خيرا.

ـ[ذو المعالي]ــــــــ[30 - 06 - 10, 03:15 م]ـ

جزاك الله خيرا يا أستاذنا

أجدت وأفدت ان شاء الله

فى انتظار هداياك الثمينة

فلا تحرمنا من دررك

أبا يحي. و إياك. ليست هدايا، و إنما تبادلٌ بين الإخوة فيما يرونه مهما. و الدرر في البحور.

ـ[ذو المعالي]ــــــــ[30 - 06 - 10, 03:16 م]ـ

جزاك الله خيرًا.

أحمد. و إياك.

ـ[أبو عبدالرحمن البجيدي]ــــــــ[30 - 06 - 10, 03:28 م]ـ

نسأل الله أن يجزيك خير الجزاء

نصائح غالية ثمينة

قرأتها كاملة واستفدت منها فوائد كنت غافلاً عنها

ـ[ذو المعالي]ــــــــ[02 - 07 - 10, 01:28 ص]ـ

نسأل الله أن يجزيك خير الجزاء

نصائح غالية ثمينة

قرأتها كاملة واستفدت منها فوائد كنت غافلاً عنها

أبا عبد الرحمن. و إياك الله جزى، شاكر لك

ـ[احمد الدهشورى]ــــــــ[04 - 07 - 10, 03:30 م]ـ

جزاك الله خير الجزاء وأوفاه، الكلام دسم ويحتاج أن يقرأ أكثر من مرة.

لكن أسأل عن النقطة الأولى:

ما فهمته أن لكل فن ثلاثة متون: متن للاعتماد ومتن للتخرج ومتن للاستشهاد.

لو أردت تطبيق هذا على الفن الذى أدرسه الآن (النحو)، فتكون الآجرومية للاعتماد وقطر الندى للتخرج والألفية للاستشهاد ... صحيح؟

ـ[ذو المعالي]ــــــــ[04 - 07 - 10, 04:49 م]ـ

جزاك الله خير الجزاء وأوفاه، الكلام دسم ويحتاج أن يقرأ أكثر من مرة.

لكن أسأل عن النقطة الأولى:

ما فهمته أن لكل فن ثلاثة متون: متن للاعتماد ومتن للتخرج ومتن للاستشهاد.

لو أردت تطبيق هذا على الفن الذى أدرسه الآن (النحو)، فتكون الآجرومية للاعتماد وقطر الندى للتخرج والألفية للاستشهاد ... صحيح؟

أحمد. أهلا بك. المقصود وصف المتن لا تعيينه. بمعنى أن المتون تكون عندك على نوعين:

الأول: متن تتخذه أصلا لتتخرج عليه في إتقان الفن. و هنا لا فرق بين أن يكون متنا قديما أو كتاباً عصريا. لأن القصد منه معرفة العلم لا استشراح المتن.

الثاني: متن تتخذه للاعتماد و الاستشهاد، وهذا يكون متنا معتمدا في الفنِّ.

على فنِّ النحو مثلا، لك أن تأخذ كتابا تتعرَّف من خلاله على علم النحو و تتعلم مسائله، و ليكن متناً مما ذكرتَ أو كتابا معاصراً. فأنت منه تريد تحصيل العلم فقط. و أما للاعتماد للاستشهاد فألفية ابن مالك أصل كتبه.

أرجو أن يكون وضح ما أريده.

ـ[نمر العتيبي]ــــــــ[04 - 07 - 10, 05:40 م]ـ

بارك الله فيك

ـ[احمد الدهشورى]ــــــــ[04 - 07 - 10, 08:38 م]ـ

وضح الأمر .... جزاكم الله خيراً،

لكن باقى المقال يحتاج لأسئلة (ابتسامة)

ـ[ذو المعالي]ــــــــ[04 - 07 - 10, 10:28 م]ـ

بارك الله فيك

وفيك

وضح الأمر .... جزاكم الله خيراً،

لكن باقى المقال يحتاج لأسئلة (ابتسامة)

الحمد لله. على الرحب و السعة.

ـ[أبو ناصر المكي]ــــــــ[06 - 07 - 10, 12:18 م]ـ

كيف أعلم أنني قد أتقنت المتن المدروس؟

ـ[ذو المعالي]ــــــــ[06 - 07 - 10, 08:03 م]ـ

كيف أعلم أنني قد أتقنت المتن المدروس؟

تعرف ذلك من خلال أمور:

1_ امتحان نفسك بالمدروس، و سواءً كان الامتحان ذاتياً أو من أحد آخر، فتقيَّم من خلال ذلك.

2_ شرح المدروس لغيرك، فهو يوثقه لديك.

و الإتقان يأتي بنفسه من خلال المسيرة، فهناك إتقانان:

الأول: إتقان الأصول في الفنِّ، و هي التعاريف و الأقسام و ما يُشبهها. فهذه تتقن في وقتها حفظا و فهما.

الثاني: إتقان الفروع، و هي الزوائد في تفاصيل المواضيع في الفن، فهذه تُعطى من العناية بما يتسحقه، و من خلال التكرار تثبت.

ـ[طه محمد عبدالرحمن]ــــــــ[07 - 07 - 10, 02:42 ص]ـ

رائع جدا ..

زادك الله علما و فهما.

ـ[طه محمد عبدالرحمن]ــــــــ[07 - 07 - 10, 05:21 م]ـ

هذا كلامٌ نفيسٌ للشيخ السعدي رحمه الله من كتاب بهجة قلوب الأبرار في شرح جوامع الأخبار ص 73:

قال رحمه الله: [أما العلم النافع فهو المزكي للقلوب و الأرواح، المثمر لسعادة الدارين؛ و هو ما جاء به الرسول صلى الله عليه و سلم من حديث و تفسير و فقه، و ما يعين على ذلك من علوم العربية بحسب حال الوقت و الموضع الذي فيه الإنسان.

و تعيين ذلك يختلف باختلاف الأحوال

و الحالة التقريبية: أن يجتهد طالب العلم في حفظ مختصر من مختصرات الفن الذي يشتغل فيه، فإن تعذر أو تعسر عليه حفظه لفظا؛ فليكرره كثيرا، متدبرا لمعانيه، حتى ترسخ معانيه في قلبه، ثم تكون باقي كتب هذا الفن كالتفسير، و التوضيح، و التفريع لذلك الأصل الذي عرفه و أدركه، فإن الإنسان إذا حفظ الأصول، و صار له ملكة تامة في معرفتها؛ هانت عليه كتب الفن كلها: صغارها و كبارها، و من ضيع الأصول حرم الوصول.

فمن حرص على هذا الذي ذكرناه، و استعان بالله أعانه الله و بارك له في علمه و طريقه الذي سلكه.

و من سلك في طلب العلم غير هذه الطريقة النافعة؛ فاتت عليه الأوقات، و لم يدرك إلا العناء، كما هو معروف بالتجربة، و الواقع يشهد به؛ فإن يسر الله له معلما يُحسن طريقة التعليم، و مسالك التفهيم؛ تم له السبب الموصل إلى العلم.] انتهى

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير