تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[لؤلؤة البحر]ــــــــ[20 - 11 - 2006, 03:03 م]ـ

عفوا:أخي اللغوي

1 - أقصد الإبداع قرين التفكير لا قرين التجديد , فاللغة أصل لايتغير ولا يتجدد

ولا يمنع أن يزيد ويمتد.

2 - أقصد بالتشدد التشدد في الرد وانتهار المفكرين وليس في الحرص والمحافظة.

3 - أود إخبارك أننا بعض القبائل الحجازية ننطق جميع الحروف على أصولها مع خلونا من العيوب القبلية كالكشكشة والكسكسة والعجعجة وننجد عند أجدادنا الكثير الكثير من الألفاظ البدوية الفصيحة الأصيلة والتي نجدها مطابقة لما في المعجم ومن هذا المنطلق كان ذكري لكلمة الماطور والقياس عليها.

فاللغة العربية تجري في عروقنا بحمد الله

ولك كل الشكر على غيرتك سدد الله الجميع لما فيه حماية اللغة العربية.

ـ[اللغوي الفصيح]ــــــــ[21 - 11 - 2006, 01:27 ص]ـ

تقبل الله منا ومنكم جميعا هذا الجهد

ـ[د. محمد الرحيلي]ــــــــ[21 - 11 - 2006, 06:59 م]ـ

:::

حقيقة ستشكوك اللغة العربية إلى الله لهذا الاقتراح الذي يبعد العرب عن لغتهم بأكثر مما هم بعيدون عنها ;) ;) ;)

.... ثانيا اللاتب مستعمل في العربية ففي مقاييس اللغة أيضا (اللاتب الملازم للشيء لا يفارقه)

مجرد لفتة:

ذكر ابن فارس أنّ اللام والتاء والباء تدل على ملازمة ومخالطة

وفي المحمول ملازمة ومخالطة:)

أليس كذلك؟!

إذن معك يا سميدع ولست معك: rolleyes:

ـ[اللغوي الفصيح]ــــــــ[22 - 11 - 2006, 01:32 ص]ـ

مجرد لفتة:

ذكر ابن فارس أنّ اللام والتاء والباء تدل على ملازمة ومخالطة

وفي المحمول ملازمة ومخالطة:)

أليس كذلك؟!

إذن معك يا سميدع ولست معك: rolleyes:

أضف إلى ذلك النظارة فهي ملازمة وحافظة النقود وحافظة المفاتيح وخاتم اليد وكلها أشياء ملازمة وما الذي يدخلنا أصلا في هذا اللبس;)

ـ[د. محمد الرحيلي]ــــــــ[22 - 11 - 2006, 05:21 م]ـ

لا لبس

إلا لمن يريد اللبس

فحينها لبّس كما تريد

ـ[فضول]ــــــــ[16 - 04 - 2007, 05:26 م]ـ

قرأت مرة مقالة تقترح تعريب ال"ستالايت" بالقول "ساتل" لكن الكاتب ذكر أن للفعل "ستل" علاقة بالمعنى. وكان فيها نقاش حول الأمر.

أحاول تذكر اسم الكاتب، أعتقد أن اسم عائلته درويش.

سأبحث عن المقالة وسأضعها إذا وجدتها إن شاء الله.

ـ[السميدع]ــــــــ[12 - 05 - 2009, 06:27 م]ـ

أشكركم إخوتي وأخواتي على مداخلاتكم الطيبة، بارك الله فيكم ووفقكم لكل خير.

ـ[محمد ابراهيم ش]ــــــــ[12 - 05 - 2009, 10:43 م]ـ

إخواني وأخواتي،

ما أثاره الأخ السميدع هو لب مشكل العربية اليوم! وقد كنت كتبت حاشية في ذلك أنقلها إلى هنا علها تثري النقاش:

لا بد من وجود آلية تمكن المترجمين البارعين من امتلاك المفاتيح لصياغة المصطلحات والمفاهيم المستحدثة في اللغات الأجنبية تمهيداً لتوطينها في العربية ـ خاصة وأن المجامع اللغوية العربية الكثيرة لا تواكب تطور المصطلح كما ينبغي، فذلك أحسن بكثير من استعارة الألفاظ الأجنبية كيفما اتفق. ولكن بشرط أن يكون المترجمون ملمين بقواعد الاشتقاق وقواعد التعريب على أكمل وجه وهذا أضعف الإيمان!

أما الألفاظ الحديثة التي دخلت العربية وشاعت فيها مثل "إنترنت"، فما المانع من اعتمادها ـ كما اعتمد الأقدمون كلمة "كاغد" (من الفارسية)، و"قرطاس" (من اليونانية ??????)، و"راموز" (من السريانية ?????)، و"هيكل" (من السومرية "إي جال")، و"صراط" (من اللاتينية stratum)، وغيرها، وكما اعتمد المعاصرون "غاز" (من الهولندية: Geest " روح")، و"تلفزيون" وووو؟ وقد أبان الأخ الدكتور فاروق المواسي مراراً أن اعتماد مصطلح شائع مع وجود بعض الثغرات فيه، خيرٌ من اعتماد لفظ أسلم لغوياً لا يتفق على استعماله عربيان اثنان، خاصة وإننا نعيش في زمن إذا ناقش عربيان اثنان موضوعاً فيه، خرجا على الناس بثلاثة آراء في الموضوع ذاته، لأن الخلاف صار هدفاً بحد ذاته لا تكتمل آلة العالِم العربي إلا به.

وقد أبنت سابقاًَ في أكثر من مداخلة الفرق بين الاقتراض المعجمي والاقتراض المفهومي، وهذا قدر اللغات فلا عيب في ذلك. وإنما العيب في أداء بعض المترجمين الذين يستعيرون كلمة أجنبية ويقحمونها في ترجمتهم العربية دون أن يكلفوا أنفسهم عناء البحث في العربية عما يقابل (أو قد يقابل) الكلمة المراد ترجمتها، وهذا كثير. ومن هؤلاء المترجمين من لا يكلف نفسه حتى عناء شرح الكلمة الأجنبية التي أتى بها في نصه العربي في حاشية حتى يفهم الناس مراده منها، وهذا هو مكمن الخطر.

أعتقد أن المعضلة في عدم التوفيق في قضية المصطلح تكمن في التوفيق بين حبنا الشديد للغة العربية ورغبتنا الشديدة في الحفاظ عليها سليمة لأسباب كثيرة، وبين مواكبة العصر الحديث مواكبة لا تضر بلغتنا، وبين الآلية اللاعقلانية التي تحكم شيوع كلمة أجنبية وتوطينها في اللغة. وهذه معضلة لا أعرف لها حلاً ولكني أعتقد أن المجامع اللغوية العربية الكثيرة (مع أن اللغة واحدة) تتحمل القسط الأكبر من مسؤولية تراكم المشاكل المصطلحية والمعجمية في الوطن العربي لعجزها عن مواكبة التطور العلمي الحاصل في العالم وتقصيرها المثير للقلق في خدمة اللغة التي وُجدت تلك المجامع لأجلها. وربما يكون تجديد تلك المجامع، واعتماد اللغويين الضليعين فيها لاستدراك ما فات واحتواء التراكمات المعجمية والفروقات المصطلحية الحاصلة في الوطن العربي، والمشاركة البناءة للأعضاء في هذا المنتدى الذي أقترحه لنخصصه للنقاش الجاد في إيجاد المفاتيح التي تخول المترجمين صياغة المصطلحات والمفاهيم المستحدثة في اللغات الأجنبية تمهيداً لتوطينها في العربية توطيناً سليماً لا يمجه الذوق اللغوي ولا يؤخرنا عن مواكبة العصر، ـ أقول ربما كان هذا أول الخطوات في طريق حل المعضلة.

جزاكم الله خيرا

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير