تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عامر مشيش]ــــــــ[27 - 01 - 2010, 06:24 م]ـ

الله الله يا أبا يحيى

خفق قلبي للعنوان فهببت إلى النص فوجدته ثريا مترعا بالأحاسيس يرتاح إليه ذو الشجن

فلا فض فوك أخي أبا يحيى.

أخي الباز

الفتوى التي أرسلت إليك الأخت هي الفتوى المحرفة عن فتوى الشيخ ابن عثيمين رحمه الله

وهي:

سُئل الشيخ ابن عثيمين – رحمه الله – عن عبارة " لكم تحياتنا " وعبارة " أهدي لكم تحياتي "

فأجاب – رحمه الله –:

عبارة " لكم تحياتنا، وأهدي لكم تحياتي " ونحوهما من العبارات لا بأس بها. قال الله تعالى: (وَإِذَا حُيِّيْتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّواْ بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا) فالتحية من شخص لآخر جائزة، وأما التحيات المُطلقة العامة فهي لله، كما أن الحمد لله، والشكر لله، ومع هذا فيصح أن نقول: حمدت فلانا على كذا، وشكرته على كذا. قال تعالى: (أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ). انتهى كلامه – رحمه الله –.

فلك تحياتي أخي الباز.

ـ[بنت عبد الله]ــــــــ[27 - 01 - 2010, 07:20 م]ـ

بسم الله الرّحمن الرّحيم

السّلام عليكم ورحمة الله

قصيدة جميلة بارك الله لكم فيما رزقكم

وللفائدة لعلّ الفتوى المقصودة للشّيخ ابن عثيمين رحمه الله وهي في فتاوى الحرم المكي 1413 شريط رقم 3 الوجه ب:

.... لنا أن نقول: (لك تحيّاتي وبلّغ تحيّاتي فلانا) لكن التّحيّات بـ (ال) الدّالّة على العموم والاستغراق هي التي لله - عزّ وجلّ - ' التّحيّات '، وفرق بين 'تحيّاتي ' وبين ' التّحيّات' لأنّ ' التّحيّات' فيها العموم والشّمول والكمال وهذه لا تكون إلّا لله، أمّا ' تحيّاتي ' الخاصّة بأنا مثلا فإنّ ذلك لا بأس به ولا حرج.

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[27 - 01 - 2010, 07:23 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أحمد بن يحى؟

أبو بشرى هنا؟

أهلا وسهلا

أولا: رقم هاتفك أضاعه أخوك الحريص

ثانيا ما هذه الرائعة؟

ثالثا أبى الطفيلي إلا أن يدس أنفه

وباكَرَتْكِ سَوَاقِي الْمُزنِ ضاحكةًمن الغُدَيَّات تزهو بالعشيَّاتِ

أفي وقت العشيات أردت؟

إن نعم فطلق الباء واخطب غيرها

هل تذكرين زمانًا بات يجمعناعَذْبَ المساءاتِ مشبوبَ الصَّباحاتِ

بات أم كان؟

ما زِلْتُ أرحَلُ عن شَطَّيْكَ مبتعداًحتى تغرَّبْتُ عن روحي وعن ذاتي

آلوزن ثنى الشط؟

إن كان فقل شاطيك

وإن كان نهرا زمان الوصل فباعد بين شطيه

وإن فعلت فارحل عن شط واحد

هذه هرطقات مدع للنقد:)

هذي الجراحاتُ كم جاشتْ وكم عَصفتْ ما عُدْتُ أقوى على حملِ الجراحاتِ

صرخة صادقة لم تتنظر استدعاء الفكرة فجاء المعنى سهلا والأسلوب سلسا

والطائرُ الصَّائِتُ المَحْكِيُّ صار صدىًمُهَدَّجَ الشَّدْوِ مقصوصَ الجناحاتِ

إن صات فليس من طرب

جِسْمٌ أنا دونَ رُوحٍ هيكلٌ خَربٌ صَلْدُ المشاعرِ مَسلوبُ الإراداتِ

أتعبت أيها الشاعر.؟

أنه القصيدة إن تعبت فربما = جاء اجتهادك مسلوب الإر ادات

صلد المشاعر يملك الإرادة

فيمَ المعاناةُ والأيامُ راحلةٌكُلُّ البِداياتِ تَسْعَى للنهاياتِ

الله الله

لا فض فوك

عذرا إن كان ترحيبي بك حار يار فلك في القلب صورة طمأنت قلبي وشجعته على الجرأة على شعرك فأعذر مدعيا للنقد

ـ[الباز]ــــــــ[27 - 01 - 2010, 08:56 م]ـ

شكرا لك أخي عامر

شكرا لك أختي بنت عبد الله

جزاكما الله خيرا على إيراد الفتوى الصحيحة الكاملة

ـ[عكور]ــــــــ[28 - 01 - 2010, 12:41 ص]ـ

أحمد بن يحيى

لا أشك أن نفسك الجميل هنا قد أعاد إلى روحك القوة كما ملأ أرواحنا بالعذوبة والجمال ..

إن شعرا كهذا لهو جدير بأن يحيي رفات المشاعر لتحلق في فضاءات الإبداع , وإن روحا تسمع هذا الحداء لاتملك إلا أن تطير رقة وهياما ..

أحييك أبا يحيى على هذا العزف المنفرد.

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[28 - 01 - 2010, 04:03 ص]ـ

الله الله يا أبا يحيى

خفق قلبي للعنوان فهببت إلى النص فوجدته ثريا مترعا بالأحاسيس يرتاح إليه ذو الشجن

فلا فض فوك أخي أبا يحيى.

حييتَ أيها الكريم!

بورك فيك، وغيض شانئوك

مرور معشب منك يا عامر ندي خضل رائق

عمرت أوقاتك بطاعة الله وشملت برحمته ورضوانه

أما الفتوى فقد قرأتها ومرت علي من قبل؛ ولكن سبق السيف العذل!

ولا عذر لي فيها إلا تخصيص شطر البيت الثاني لعموم التحيات بخصوص السلام؛ فكما هو معروف فإن تحيات الشعراء الجاهليين للديار كثيرة متنوعة؛ فجاء الشطر الثاني مخصصا لها بتحية الإسلام: "سلام ربي .. "

هذا، والله أعلم

ولن أعود لمثلها

وتقبل تحياتي:)

ـ[أحمد بن يحيى]ــــــــ[28 - 01 - 2010, 04:09 ص]ـ

بسم الله الرّحمن الرّحيم

السّلام عليكم ورحمة الله

قصيدة جميلة بارك الله لكم فيما رزقكم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

بورك فيك أختى الفاضلة يا بنت عبد الله

وشكر الله لك

وجزاك خيرا

ورزقك من فضله العظيم

وللفائدة لعلّ الفتوى المقصودة للشّيخ ابن عثيمين رحمه الله وهي في فتاوى الحرم المكي 1413 شريط رقم 3 الوجه ب:

.... لنا أن نقول: (لك تحيّاتي وبلّغ تحيّاتي فلانا) لكن التّحيّات بـ (ال) الدّالّة على العموم والاستغراق هي التي لله - عزّ وجلّ - ' التّحيّات '، وفرق بين 'تحيّاتي ' وبين ' التّحيّات' لأنّ ' التّحيّات' فيها العموم والشّمول والكمال وهذه لا تكون إلّا لله، أمّا ' تحيّاتي ' الخاصّة بأنا مثلا فإنّ ذلك لا بأس به ولا حرج.

بورك فيك أختي

بلغت الرسالة وافية كافية شافية إن شاء الله

فنعم الناصح ونعمت النصيحة!

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير