تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[القات]

ـ[مجاهد الصمدي]ــــــــ[09 - 04 - 2010, 11:28 ص]ـ

ارجو النظر في القصيدة جيداوكذلك ارجو النصح

عمل القات

في الأفق أطلق دائما نضراتي

وأشق في وجه الزمان قناتي

مادام أني قد رميت بأرضه

مالي ملاذ سوى ملاذ الذاتي

حين أفكر أنني في موطن

وأقول حين أنني بشتات

وكأن هذا الشعب ليس بجانبي

نتقاسم الأزمات باللأزمات

فإذا تكالبنا لنقتل أزمتا

فتحت لنا الأزمات بالعشرات

فتمر فوق رؤسنا وكأننا

سكك الحديد تعانق العجلات

لكن هذا الهون فينا هين

فلنستلذ بهذه العاهات

وقت اضعنا ثم ضعنابعده

هل ضاع يوما حافظ الاوقات

كالنار يأكل قاتنا أوقاتنا

تقتاتناأقواتنا بالقات

بعد الضهيرة لونضرت لخدنا

وكأنه حمل ببطن الشات

فهنك تعرف اين يكمن مابنا

فهناك يكمن ما أتى والاتي

ورق يجر العقل بين حباله

ويزيد قلب المرءبالخفقات

فترى لنا عقلا ولاعقلا له

وترى لنا قلب من الكربات

نبني الخيال ونستلذ بعيشة

وحضارة معدودة الساعات

ليس الخيال بنائنا فركامه

لا تعتريه قاصف الاهات

اهات شعب لوتمد الى العدى

لضحت مدائنهم من الفلوات

أو أن تحال لكي تولد طاقة

ونريح منا هذه الظلمات

أسف علينا إننا في حالة

تنداس فيها الذات باللذات

صرنا سراب الناس أو اطلالهم

فينا الحياة ورقدت الأموات

وشكرا

ـ[خود]ــــــــ[09 - 04 - 2010, 01:54 م]ـ

رحماكَ أيُّها اليمني!!

ما هذا الوصف؟! و كأنك تصف زائير؟!

اليمن مهد الحضارات ..

و لكل شعبٍ من الهم ما يكفيه ..

في الأفق أطلق دائما نظراتي

نتقاسم الأزمات بالأزمات

فتمر فوق رؤوسنا وكأننا

بعد الظهيرة لونظرت لخدنا

فترى لنا عقلا ولاعقلَ له

نبني الخيال ونستلذ بعيشه< إن كنت تريد الهاء تعود على الخيال

مادام أني قد رميت بأرضه

مالي ملاذ سوى ملاذ الذاتي

اشعر بوجود خطأ أسلوبي أو لُغوي في قولك: (مادام أني)

فوجود أني بعد مادام أتجه بالنص إلى العامية

الأولى قول: مادمتُ ..

صرنا سراب الناس أو اطلالهم

فينا الحياة ورقدت الأموات

ألا تشعر بالتناقض؟!

القصيدة كلها قامت على نبذ الحياة في اليمن

و تصويرها بالمأساة و الموت المتحرك

ثم تختم القول بِـ (فينا الحياة ورقدت الأموات)

ففيكم الحياة بما انكم فوق الأرض أو بما أنكم أحياء .. و الأموات في رقاد ..

هذه نتيجة حتمية واقعية لكنها تنافي المعنى القائم، و الصورة المبروزة

إلا إذا كان فهمي للبيت مغالطاً

ـ[مجاهد الصمدي]ــــــــ[10 - 04 - 2010, 11:58 ص]ـ

نعم اليمن مهد الحظارة لكن لم تكن توجد هذه الشجرة

ونستلذبعيشه

لاتصلح كيف ينطق الشطر الثاني

مادام اني

هذه سوف يتأخر الرد او ارجو التوضيح

فينا الحيات ورقدت الاموات

انا قلت هذا الوصف لأن المخزنين يقظون ما بين ست الى ست عشر ساعة دون اي حركة او اي عمل اوحتى فكرة

الا كلام غير منطقي نرجع بعد القات نذم هذة المشاريع او الاقوال

وبلأخير كل شكر لكي على هذا النصح

ـ[خود]ــــــــ[10 - 04 - 2010, 01:54 م]ـ

عفواً أخي

أشعر ببونٍ شاسع بين أسلوبك في كتابة القصيدة و بين أسلوبك في الرد

لا أجد تشابه سوى إصرارك على قلب الضاد ظاءً .. و الظاء ضاداً:)

تحاياي

ـ[أحمد رامي]ــــــــ[10 - 04 - 2010, 10:41 م]ـ

التعليق فيما يأتي

ـ[أحمد رامي]ــــــــ[10 - 04 - 2010, 10:43 م]ـ

أحببت أن أصحح ما يمكن تصحيحه

ارجو النظر في القصيدة جيداوكذلك ارجو النصح

عمل القات

في الأفق أطلق دائما

نضراتي نظراتي

وأشق في وجه الزمان قناتي أنت تقول هنا أنك تشقّ قناتك أمام وجه الزمان ربما كان قصدك وأشكّ في وجه الزمان قناتي

مادام أني قد رميت بأرضه ووجدتُ أني إذ رُميتُ بأرضه

مالي ملاذُ سوى ملاذ الذاتي الذاتِ

حين أفكر أنني في موطنحيناً

وأقول حين أنني بشتاتحيناً إنني

وكأن هذا الشعب ليس بجانبي

نتقاسم الأزمات باللأزمات بالأزمات

فإذا تكالبنا لنقتل أزمتا أزمةً

فتحت لنا الأزمات بالعشرات

فتمر فوق رؤسنا وكأننا

سكك الحديد تعانق العجلات

لكن هذا الهون فينا هين ماذا تقصد؟؟!

فلنستلذ بهذه العاهات

وقت اضعنا ثم ضعنابعده وقتاً

هل ضاع يوما حافظ الاوقات

كالنار يأكل قاتنا أوقاتنا

تقتاتناأقواتنا بالقات جميل من حيث المعنى لكن لو قلت (أوقاتنا تقتاتنا بالقات)

بعد الضهيرة لونضرت لخدنا الظهيرة لو نظرت

وكأنه حمل ببطن الشات الشاةِ

فهنك تعرف اين يكمن مابنا فهناكَ

فهناك يكمن ما أتى والاتي

ورق يجر العقل بين حباله

ويزيد قلب المرءبالخفقات

فترى لنا عقلا ولاعقلا لهولا عقلٌ لنا

وترى لنا قلب من الكربات

نبني الخيال ونستلذ بعيشة

وحضارة معدودة الساعات

ليس الخيال بنائنا فركامهبناءنا

لا تعتريه قاصف الاهات لايعتريها

اهات شعب لوتمد الى العدى

لضحت مدائنهم من الفلوات أضحت

أو أن تحال لكي تولد طاقة ههههههه (حلوة)

ونريح منا هذه الظلمات

أسفٌ علينا إننا في حالة

تنداس فيها الذات باللذات

صرنا سراب الناس أو اطلالهم

فينا الحياة ورقدت الأموات ورقدة (المعنى جميل) أي نحن أحياء أموات

وشكرا

هذا من حيث الوزن وبعض النحو أما من حيث سلامة اللغة فابحث عن غيري.

ومن حيث الشاعرية .. أنت تحتاج إلى أن تتعب كثيرا لتقويم اللغة بعيدا عن اندساس العامية فيها ولا يستقيم ذلك إلا بالمطالعة المكثفة والحفظ للقصائد الجيدة القديمة منها والحديثة وحفظ القرآن، فالشعر صعب وطويل سُلَّمُهْ، إذا ارتقى فيه الذي لايعلمهْ، زلَّت به إلى الحضيضِ قدمُهْ،يريد أن يُعرِبَه فيُعجِمُهْ.

سلامي لك

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير