تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[و ........... تخليت عنه]

ـ[شيخه**]ــــــــ[26 - 04 - 2010, 04:43 ص]ـ

منذ أن عرفتها ......

لم تزدني بها علما .....

في طفولتي عرفت الكثير من أسرارها في أعين من حولي

فازددت تيقظا وحذرا ...................................... لشيء لم يحدث بعد

ووقفت خارج ذاتي أرقبها

أرقب صنيعها في جسد خال من الروح .....................

يحزن ويبكي

يفرح ويضحك

يتبعها, فتتركه

يتركها, فتتبعه

رصدت كل ذلك من بعييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييد

ولم أسأله يوما

هل يحس برماحها؟ وهل يحس بهداياها؟

هل يحس بطعم الفرح؟ وهل يحس بمرارة الألم؟

وهل

وهل

وهل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ربما لأنني بعت جسدي لها تفعل به ماتشاء

لم أعد أسأله

أو لم أعد أسأل عنه

أو لربما .................................

خوووووووووووووفا

من أن يرتد صدى السؤال في أذني فأخبر جسدي عن حقيقتي وعن شدة ضعفي عندما

يسألني ..............................

لِمَ تركت الرياح توجهه كيفما شاءت دونماااااااااااااااا

ربان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[27 - 04 - 2010, 04:35 ص]ـ

اعذريني فأنا مازلت أحاول أن أفهم

ـ[شيخه**]ــــــــ[27 - 04 - 2010, 06:14 ص]ـ

اعذريني فأنا مازلت أحاول أن أفهم

ومتى ستفهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يبدوأن اللغز محير

ولكن سأذكر لك بعضا من مفاتيحه

في قول المتنبي

عرفت الليالي قبل ماصنعت بنا ................ فلما دهتني

لم تزدني بها علما .......... هذا مفتاح واحد أما البقية فسأقفلها

لأنها فلسفة خاصة .......... كتبتها ارتجالا هنا

عندما لم أجد صفحة بجانبي أعبر فيها عن فكرة جالت بخاطري

فاعذرني

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[28 - 04 - 2010, 12:31 ص]ـ

ومتى ستفهم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

عندما أجد ما يفهم:):):):):):):):):):):):):):):)

ولكن سأذكر لك بعضا من مفاتيحه

في قول المتنبي

عرفت الليالي قبل ماصنعت بنا ................ فلما دهتني

لم تزدني بها علما .......... هذا مفتاح واحد

شكرا على هذا المفتاح

لكن على عادتي في الغباء لا أستطيع استخدامه:)

أما البقية فسأقفلها

لأنها فلسفة خاصة .......... كتبتها ارتجالا هنا

عندما لم أجد صفحة بجانبي أعبر فيها عن فكرة جالت بخاطري

إذا كان الأمر كذلك فأنا لن ألوم نفسي كثيرا على عدم الفهم:)

ـ[أحمد رامي]ــــــــ[28 - 04 - 2010, 02:58 ص]ـ

إذا كنت في كل الأمور ,,, لم تلق ,,,

أخي أبا سهيل هي تقصد الحياة ونفسها؛ وكيف أن هذا الجسد الخاوي ينقاد لها (للحياة) إذا أدارت له ظهرها، ويبدو ضعيفا أمام مغرياتها لأن الكاتبة تركته فريسة للحياة. فالكاتبة أهملت الجسد وتركته بين براثن الحياة زمنا حتى إذا أرادت أن تصحو تراجعت عن صحوها وخشيت أن يلومها جسدها ويسألها أين كانت غيبتها؟ وعن إهمالها له؟!.

أرى أن النص حيوي نابض يعالج مسألة انقسام المرء روحا وجسدا (إنفصام) وعدم الموازنة بينهما وهي مشكلة الجيل.

إلا أن رأيي أن هذا النص برمزيته لم يوجه إلى أصحاب الشأن لأنهم لن يفهموه على عمومه ... فلو أن الغوص كان أقرب إلى السطح لكان أسهل لهم لأن الغوص العميق يؤدي بهم إلى ضيق النفس وانحلال الأوكسجين في الدم.

هذا النص يشهد لك اختي شيخة بالمقدرة على الحياكة ....

و لكن إذا أشكل نصنا على أحد فعلينا ألا نتهمه بالقصور فكل منا لديه مرَكّبُ نقص أو أكثر والكمال لله.

وأهل الفصيح عهدي بهم ودودين متحابين متناصحين يوقرون الكبير ويساعدون الصغير (الصغير والكبير في علوم اللغة).

دمت بمحبة واحترام

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[28 - 04 - 2010, 04:51 ص]ـ

ومن لي بفهم مثل فهمك أستاذي أحمد رامي!:)

ـ[همبريالي]ــــــــ[28 - 04 - 2010, 04:19 م]ـ

يسألني ..............................

لِمَ تركت الرياح توجهه كيفما شاءت دونماااااااااااااااا

ربان؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أعتقد أن المفتاح الذي سأقرأبه هذه القصيدة هو هذه النهاية .. الت وكأنها ترمز إلى ترك الذات ترتع في شهواتها وتحركها الأهواء هذه الذات التي هي قرينة الجسد طبعا. الذي يظهر في أسطر القصيدة وكأنه ضحية يتحمل عواقب ما يفعله غيره.

لتصل إلى فكرة العنوان وهو التخلي عن الجسد لصالح نفس تحركها الأهواء. ولكن على العكس هذه الذات التي تحاسب نفسها في أسطر القصيدة هي نفس لوامة فطوبى لها.

- العنوان بنظري جاء جافا لا يتواءم والموضوع الذي يحمل معنى خيانة الروح لأمانة الجسد،والله أعلم

**********************

محاولة مني للفهم:)

**********************

خالص مودة همبريالي وتقديرره

ـ[أحمد رامي]ــــــــ[30 - 04 - 2010, 03:50 ص]ـ

ومن لي بفهم مثل فهمك أستاذي أحمد رامي!:)

أنت أستاذنا في هذا المضمار فلا تتواضع سيدي

لكني أظنك حاولت استثارة شيخة / على مبدأ أثره حتى تحصل على مكنونه، وكذا فعلت. (إبتسامة عريضة جدا)

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير