أرشيف منتدى الفصيح - 3

[أول قصيدة ... وتقاصرت عجزا قواميس العجم ...]

ـ[مبتدئ11]ــــــــ[15 - 03 - 2010, 06:07 ص]ـ

السلام عليكم ..

هذه أول قصيدة لي .. آمل منكم التقييم والنقد ..

وقد كتبتها مدحا لشخص .. وإن كانت لاتخلو من مبالغات ..

عجزت حروف الشعر ترسم صورة ..... براقة جياشة في وصفكم

حتى استحت كلماتنا وحروفنا ..... وتقاصرت عجزا قواميس العجم

نورٌ وخيرٌ بيّنٌ متكاثرٌ ..... بغداقةٍ، والشر أجزم منعدم

فحذاقة ووضاءة ونجابة ..... وثقافة، والشعر فيك قد احتدم

فخرٌ زها لله درك من فتى ..... نجمٌ سما لله درك من علم

إني أرى تثني الأكارم تحتفي ..... وثناؤها فخرٌ لها منذ القدم

وتطاولت أعداؤكم وتساقطت ..... فعداؤكم ما كان إلا من سقم

وهنا انقطع القلم ... آمل الرد ..

ـ[عمر120]ــــــــ[15 - 03 - 2010, 11:13 ص]ـ

بوركت!!! شعر جياش المعاني ومغدق الأماني

"فحذاقة ووضاءة ونجابة ..... وثقافة، والشعر فيك قد احتدم"

"وتطاولت أعداؤكم وتساقطت ..... فعداؤكم ما كان إلا من سقم"

روعة!!! لكن ما أثار فضولي معرفة بمن قد نظمت هذا الشعر

ـ[مُسلم]ــــــــ[15 - 03 - 2010, 02:06 م]ـ

لله درك من فتى - أسر القوافي واحتكمْ

فأتى بتحفةِ شاعرٍ - مثلِ النوابغ في القدمْ

ـ[مبتدئ11]ــــــــ[17 - 03 - 2010, 09:16 م]ـ

الأخ عمر 120:

روعة!!! لكن ما أثار فضولي معرفة بمن قد نظمت هذا الشعر

أشكر مرورك ورفعك للمعنويات .. مع أني غير مقتنع حتى الآن بأنها روعة!!!

وقد نضمتها في زميل لي ..

الأخ مسلم:

لله درك من فتى - أسر القوافي واحتكمْ

فأتى بتحفةِ شاعرٍ - مثلِ النوابغ في القدمْ

أبهجني ردك الرائع ...

لا عدمنا ردود الإخوة الكرام ...

ـ[أبوعبيدة النجدي]ــــــــ[27 - 04 - 2010, 11:06 ص]ـ

السلام عليكم ...

عجباً لهذه الملكة الشعرية

ماشاء الله ...

أين كنت تخفيها عنا؟؟

بارك الله فيك ..

ولا حرمنا الله من قصائدك القادمة.

وقد كتبت رداً على قصيدتك ولكن لم اكتبه هنا.

إن كانت هذه البداية فلك مستقبل مشرق بإذن الله,,

فكذا الأهلة روعة بجمالها ..... لكنها أزهى إذا ما البدر تم

هناك ملاحظة واحدة فقط:

جياشة هل تطلق على الصورة أم على المشاعر!!؟

تقول مشاعر جياشة ولا تقول صورة جياشة.

تقبل مروري,

والسلام.

ـ[أم سارة_2]ــــــــ[27 - 04 - 2010, 11:50 م]ـ

لعلها استحيت وذلك لوجود شاهد في كتاب الله يؤكد ذلك: قول الله سبحانه وتعالى (إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَّا بَعُوضَةً فَمَا فَوْقَهَا فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُواْ فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُواْ فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلاً يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفَاسِقِينَ) [البقرة: 26]