تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[ام سلمي2]ــــــــ[15 - 02 - 2010, 06:29 ص]ـ

من دعى الى هدى كان له من الاجرمثل اجور من تبعه لا ينقص من اجورهم

شيئا ومن دعى الي ضلالة كان عليه من الاثم مثل آثام من تبعه لا ينقص

من آثامهم شيئا

أو كما قال صلى الله عليه وسلم

اللهم إكفنا شر دخن بنى جلدتنا

ـ[وَ أمطَرتْ لُؤلؤاً]ــــــــ[15 - 02 - 2010, 12:29 م]ـ

الحمد للهِ ,

هذا الرد يا جعلت الجنة مثواكمْ

بالخصوص على قراءة الأخ أحمد رامي < أنت تحمل إسم أخي و والدك يحمل إسم والدي بالمناسبة!!

أبدأ بالردود على الأخوة السابقين ثم أرد على الأخ أحمد

ربا:

انتظري لحيظة أختاه

من المتذبذب ها هنا

يمكنك أن تتسائلي من المتذبذب هل هو الطيف أو القلب؟؟

لكنّك حفظك الله لو إنتبهتِ للعين في الجملة التي تلي الكلمة (و بعينهِ يتوقّفُ الزّمنُ المُهروِلُ ساعة)

لعرفتِ أنّ المتذبذب هو الطيفْ

مُسلم:

لمن الـ"ـها" هنا؟ لم أدرك.

لاحظ أن الجملة كانت (ناجيتها عيناهُ)

الهاء عائدة على عيناه ((عيناه ناجيتها)) ((ناجيتها عيناه))

أفهمت؟؟

الفاضل أحمد رامي:

هل من فطرة القلب حب المصاعب والآلام؟؟ لماذا

لأجل ما يحبّ سيشتهي فعل ذلك

فإذا أسِفتُ ((عن ماذا؟))

ما مردُّ الأسف هنا؟! أهكذا تقصد؟؟

لن أقول لك عُد للمقطع السابق لتعرف الإجابة .. لكني أتوقعُ من قارئ النص أن تكون أمامه عدة خيارات

- بسبب إغماض عين الطيف ..

- بسبب الأشياء التي لا تُطاق ..

- بسبب المناجاة والاستنطاق ..

- سطوة الأشواق ..

- ضياع الطيف .. أو غض طرفه

((لماذا يخر باكيا مادام يحب الصعاب؟ أم أنها كلمة هو قائلها؟))

ربما من سطوة الأشواق و ربما من عدم بوح الطيف ,, لديك جميع الإختيارات السابقة و إختر ما تشاء!

فما يُغني غريقٌ عن غريق! ” ((هو-الذي لم نعرفه إلى الآن- غريق مثلك في الحب أو في أي شيء آخر ... أي لايستطيع أن يمد لك يد العون .. وهذه الحالة ليست مواساة على الإطلاق لأنها كارثة .. ليس إلا))

هنا إشارة واضحة بأنهما في العناء سواء ..

فلن ينجي الغريق غريقا بل من المصلحة أن يبتعدا

حتى لا يغرقا معا ..

ولعل أحدهما تقذفه أمواج الحظ إلى شاطئ الحياة والنجاة!!

لا تجزعي ((لمن الخطاب؟ للنفس؟ لـ ياأنت الأخرى؟ لم يكن هناك تمهيد لأي شيء))

إن كانتِ الأقدارُ

تمضي بي إلى اللا أنتِ ((لا تريد أن تجعلك -الأخرى-))

لا تتألّمي ((نفس المخاطب المجهول))

إن كنتُ أمضي في طريقِ اللا لقاء

و أنتِ في ذاتِ الطّريق! ((ربما في الاتجاه المعاكس؟! ... لكن جملة وأنت في ذات الطريق .. أي في ذات الطريق الذي أسلكه وليس غيره فهنا وجب الإلتقاء))

لماذا كل هذا التعقيد؟؟ و لماذا مخاطب مجهول؟؟

هنا الطيف يوجه الخطاب لصاحبة الأبيات!

فغدا الحنينُ ((إلى ماذا؟ إليك؟))

رفيقه ((لمن؟ للطيف؟)) المدفون في أعماقهِ

و الشوقُ أمسى لي

رفيقاً خالصاً ((الشوق الذي صرعتك وطأته في البداية فانهرت باكية؟))

يا لِلرّفيق .. !

نعم صحيح

إنتهى!!

الفاضلة أم سلمى .. لا تعليق:)

رفيقة الدربِ ,, أحسنتِ و برعتِ هذا بالضبط ما كنت أريده .. موفقة يا أنتِ

ـ[مُسلم]ــــــــ[15 - 02 - 2010, 01:28 م]ـ

الحمد للهِ ,

هذا الرد يا جعلت الجنة مثواكمْ

بالخصوص على قراءة الأخ أحمد رامي < أنت تحمل إسم أخي و والدك يحمل إسم والدي بالمناسبة!!

أبدأ بالردود على الأخوة السابقين ثم أرد على الأخ أحمد

ربا:

يمكنك أن تتسائلي من المتذبذب هل هو الطيف أو القلب؟؟

لكنّك حفظك الله لو إنتبهتِ للعين في الجملة التي تلي الكلمة (و بعينهِ يتوقّفُ الزّمنُ المُهروِلُ ساعة)

لعرفتِ أنّ المتذبذب هو الطيفْ

مُسلم:

لاحظ أن الجملة كانت (ناجيتها عيناهُ)

الهاء عائدة على عيناه ((عيناه ناجيتها)) ((ناجيتها عيناه))

أفهمت؟؟

الفاضل أحمد رامي:

لأجل ما يحبّ سيشتهي فعل ذلك

ما مردُّ الأسف هنا؟! أهكذا تقصد؟؟

لن أقول لك عُد للمقطع السابق لتعرف الإجابة .. لكني أتوقعُ من قارئ النص أن تكون أمامه عدة خيارات

- بسبب إغماض عين الطيف ..

- بسبب الأشياء التي لا تُطاق ..

- بسبب المناجاة والاستنطاق ..

- سطوة الأشواق ..

- ضياع الطيف .. أو غض طرفه

ربما من سطوة الأشواق و ربما من عدم بوح الطيف ,, لديك جميع الإختيارات السابقة و إختر ما تشاء!

هنا إشارة واضحة بأنهما في العناء سواء ..

فلن ينجي الغريق غريقا بل من المصلحة أن يبتعدا

حتى لا يغرقا معا ..

ولعل أحدهما تقذفه أمواج الحظ إلى شاطئ الحياة والنجاة!!

لماذا كل هذا التعقيد؟؟ و لماذا مخاطب مجهول؟؟

هنا الطيف يوجه الخطاب لصاحبة الأبيات!

نعم صحيح

إنتهى!!

الفاضلة أم سلمى .. لا تعليق:)

رفيقة الدربِ ,, أحسنتِ و برعتِ هذا بالضبط ما كنت أريده .. موفقة يا أنتِ

جزاك الله خيرا ووفق خطاك،،، فبعد هذا التوضيح ازداد النص جمالا على جماله.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير