تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[نبض الأمل]ــــــــ[28 - 02 - 2010, 08:13 ص]ـ

جددي نظرتك بالفأل أختى مهما كانت غصص الحياة وتذكري أن من صبر على البلاء فله الجنة .. وألحي بالدعاء فما خاب مع الدعاء أحد ... كان الله عونك وملجأك في الرخاء والشدة ..

ـ[المحاربة الشجاعة]ــــــــ[28 - 02 - 2010, 08:36 ص]ـ

أختي الغالية: تذكري أن لا يأس مع الحياة ولا حياة مع اليأس , كوني موقنة بأن الله يعطي من سأله فاطرقي الباب فهناك أوقات تستجاب فيها الدعوات ومنها جوف الليل , فإن الله ينزل إلى السماء الدنيا فيقول هل من سائل فأُعطيه هل من مستغفر فأغفر له ....

أختي الغالية: ثقي بأن من ترك لله شيئاً عوضه الله خيراً منه , واصبري فإن عاقبة الصبر الجنة ...

ـ[أحمد رامي]ــــــــ[01 - 03 - 2010, 04:20 ص]ـ

أم الخود// المحاربة الشجاعة

لاأدري

فعلا لا أدري

هل جاءت الأخت شيخة إليكن شاكية باكية لتواسينها أم أنها قدمت عملا وتريد نقده ....

أم أنكن تردن تسجيل مشاركة فحسب .... ؟

الأخت شيخة (يعطيك العافية) لديك تمكن من الكتابة ولكن بالنظرة العامة نجد أن القصة جاءت سردية سوداوية نمطية

لايوجد فيها تلوين يخرجها من رتابتها. ولم تبين لنا إلا بعض التبادلات البسيطة بين بطلتنا وبين الأحداث المحيط بها فجاءت سطحية بعض الشيء ...

ملاحظة:

[وأترك أخي الأصغر في الطريق (لوحده)]

إن (لـ) تكره (وحده) جدا جدا ولاتمشي معها ولا ترافقها ولا تتصل معها أبدا (ولا حتى بالمهتاف)

لأن أم (لـ) _ اللغة العربية _ نبهتها ألا ترافق (وحده) خشية الفضيحة.

شكرا لك

ـ[نبض الأمل]ــــــــ[01 - 03 - 2010, 06:00 م]ـ

يا أبا إبراهيم يستحيل أن تكون خواطرها متخيلة فمن عاش شظف العيش أخرج ما يختزنه قلبه .. ولا أرى إلا أنها قد عاشت نوعا من ذلك .. بحسب نطري .. فلماذا سمي الشاعر شاعرا؟ والناثر ناثرا؟ إما إن كان غير ذلك فلا أرى أنها إلا قد ملكت الدرجة التي توهلها لأن يقال عنها مبدعة؟ ... ((وكلنا يعرف ما خرج من القلب وصل للقلب)) ...

جئت هنا كي أسجل مشاركة؟!

يا ويح قلبي من أمر عجاب ... إن كنت أود تسجيل مشاركة ما ترددت في ذلك؟

لكن يظل رأيكم حرصا واضحا ودليلكم الذي يفصح عنه الفصيح من اسمه .. مميز بعنوانه .. راقي بأعضائه ... شاكرة لك طرحك.

ـ[أحمد رامي]ــــــــ[02 - 03 - 2010, 03:03 ص]ـ

ياأختي أم الخود ... حتى لو كانت كاتبتنا عاشت ما كتبت فإنها لم تضع قصتها في الفصيح لتشحذ عطفنا ومواساتنا، ولكنها تريد أن تعرف هل هي على طريق الأديب أم لا .................

أما قضية تسجيل مشاركة فهي دعابة ...

شكرا لك

ـ[شيخه**]ــــــــ[03 - 03 - 2010, 02:24 ص]ـ

أشكرك أختي على نبل أخلاقك ولكن أريد أن أهمس لك بأن بطلة القصة لاتمثلني بل تمثل إنسانة أخرى قريبة مني ولشدة تأثري بها ............. كتبت هذه القصة

ـ[شيخه**]ــــــــ[03 - 03 - 2010, 02:51 ص]ـ

أشكرك أستاذي على مرورك الكريم

فإليك تعقيبي على ذلك المرور وصدقني لو لم تكن طبيبا لما تجرأت أن أرد عليك!!!!!!!!!!!!!!!!!!

القصة ياأستاذي .... الصراع يدور فيها بين البطلة وبين الغياب أو الفراق والأحداث فيها تسير لخدمة هذا الصراع وإبرازه بما في ذلك الشخصيات التي أدت الغرض في خدمة هذا الصراع وتطوره حتى نهاية القصه .... وهذا ردي على قولك بأنني لم أحتك بالشخصيات كما يجب

أما قولك بأنها نمطية ............

فارى أنك حكمت عليها بذلك في آخر جزئين منها وأنا لا أرى ذلك مطلقا

فالصراع بنيته فيها على شخصية حاضرة وهي البطلة وشخص غائب .. حطمت حياتها في الهروب منه إلا أنه في نهاية المطاف أثبت وجوده وفرض نفسه رغما عنها أمام عينيها

وفي قولك أنها سوداويه ولايوجد بها تلوين .......... فأنا لاأكتب إلا ما أسمع من قصص واقعية تأثر في نفسيتي فأنسجها على صفحاتي ... فلذلك اعذرني فلا أستطيع أن أضع لها نهاية سعيدة وألون فيها وأغير واقعها الحقيقي المؤثر إلى واقع خيالي مفاجئ ليعجب النقاد

أما أنها سردية فهذا ليس عيبا ........................ فمن أهم مميزات القصة الناجحة أن تجذب القارئ من بدايتها وحتى نهايتها وتترك في نفسه أثرا دون النظر إلى طريقة عرضها

وفي رأيي النقد يكون في فحوى القصة وعرض الأحداث وتسلسلها .. إلى آخره

أما الملحوظة

فأنا والدة كلماتي وأسمح لهن بأن يسرن جنبا إلى جنب ولاأخشى ال {{{{فضيحة

ولك امتناني ياسيدي

ـ[أحمد رامي]ــــــــ[03 - 03 - 2010, 05:05 ص]ـ

عزيزتي

إن الإيثار الذي تكلمت عنه البطلة لم يكن سجية فيها بل هروبا من واقع هي تخافه لذلك لم تعلمه أخوبها ولم تزرعه فيهما ثم كانت النهاية هروبا فجاءت الشخصية سلبية بحته لم تفعل شيئا في الأحداث بل كانت تتلقى الصفعات فقط .. لاتقولي أنها ضحت بنفسها في سبيل أخويها .. لا .. فقد كان ذلك هروبا من الصفعة الأولى .. وليس تفاعلا حتى أنها لم تذكر كيف ربت أخويها .. وبذلك فقدت أهم تفاعل مع جدث مهم.

حملت البداية شيئا من التفاعل بين البطلة والحدث الأول (زواجها) ثم بدأت سردا رتيبا لأحداث مرت رتيبة لم تتفاعل معها إلا فيما يمسها منها أي حين يقع عليها شيء من الحدث وإلا فهي ترويه وكأنها بعيدة عنه .. حتى موت أمها تفاعلت معه بسطحية وبساطة كما في زواج أخويها الأكبر والأصغر، ثم جاء تفاعلها في النهاية أكثر وضوحا مع حدث الهروب الأخير.

والزوج لم يفرض نفسه بقوة كما قلت فهو لم يكن حاجة بل هروبا.

شكرا لسعة صدرك على تحمل كلامي الذي يحمل شكل النقد وليس بنقد، فأنا ما أزال أحاول أن أتذكر شيئا درسته من نيف وعشرين عاما ولم اعد إليه إلى الآن وللفصيح كل الفضل في ذلك

ملاحظة: إن اللغة الأم حزنت على اقتران (لـ) بـ (وحده) لأنه لايجوز شرعا فهما أخوين من الرضاعة

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير