تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[أحمد رامي]ــــــــ[03 - 03 - 2010, 05:33 ص]ـ

أحسنت ..

بدأ الضباب بالانقشاع وبدأت ملامح الطريق بالظهور.

بدأت الثمار بالنضج والقوام بالتماسك .......... ثاااااااابري

ـ[الخلوفي]ــــــــ[14 - 03 - 2010, 05:08 م]ـ

رائعة تحمل حرارة في العاطفة وصدقا في المشاعر

مع تحفظي على اسلوب وجدان في طريقة جذب انتباه حبيبها اليها

نهضت للمرآة تصلح هندامها وتصبغ وجهها بالمساحيق وتتعطر بأزكى العطور

ـ[ربا 198]ــــــــ[14 - 03 - 2010, 05:22 م]ـ

كان هذه القصة منطبقة على الواقع قبل المسلسلات التركية أعاذنا الله منها.

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[15 - 03 - 2010, 05:58 ص]ـ

الاعتماد في الخاتمة على المصادفة يعده أهل القصة قديمة ومطروقة غير أن حسن التخريج ستر وجه التقليدية والرتابة

فلم يجدها طبيبة تعالج زوجته من داء عضال ولا انقلبت عليه الأيام ومرت مع زوجها أثناء التسوق على ذلك الرجل المعاق الذي يتسول كما نرى في بعض القصص التي تحدد خاتمتها قبل الشروع فيها

ـ[شيخه**]ــــــــ[16 - 03 - 2010, 12:25 ص]ـ

مع أنني مررت بسرعة على هذه القصة إلا أنها تحوي من مواطن الجمال الكثير

ولذلك ساءني أن أرى فيها بعض الشوائب القليلة فأحببت أن أنبهك لها

أولا هناك بعض السهوات الإملائية مثل

ورائه تكتب وراءه فالخطأ املائي أصله نحوي

وكلمة مفاجأة

ولم يعجبني استخدامك لكلمة برافوووووووووووو فلو أبدلتها بكلمة فصيحة مثل أجدت

وأخير أريد أن أشكرك على مقطع الحوار الذي دار بين البطلة والسجادة فقد كان رائعا .... ولكن لم تعمقيه في تدرج الأحداث بعد ذلك

كما أن نهاية القصة فيها مايدعو إلى الحث على تصديق كل فتاة ترمي بحبالها على أي شاب ومع أن الفتاة قد تكون صادقة إلى أن فعلها ينافي أفعال المسلمة التي تنهاها صلاتها عن الفحشاء والمنكر

ولك تمنياتي بالتوفيق آملة أن تتقبلي مروري

ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[16 - 03 - 2010, 12:31 ص]ـ

حقا وجدت المتعة وأنا أقرا

ماشاء الله

ـ[ضياء الأمل]ــــــــ[19 - 04 - 2010, 02:54 م]ـ

لقد سعدتُ بالوقوف على تلك القصة الماتعة وإن كانت تحوي من بعض صورالواقع مايدمي الفؤاد

ولكن سردك كان شيق حيث أنا القارئ لا يستطيع التوقف دون اتمامها

بارك الله في البنان والبيان

تقبلي تحياتي ومروري

ـ[مُسلم]ــــــــ[20 - 04 - 2010, 01:43 م]ـ

القصة جميلة ورائعة، مليئة بالمشاعر والاحاسيس الدافئة ...

لا تدري لماذا لا تبدأ حياة جديدة وتفتح قلبها للرجل الذي يحتارها دون سواها؟

لماذا قلبها معلق بشاب هجرها بكل سهولة؟

كأني بـ (وجدان) وهي تجيبك:

دع عنك تعنيفي، وذقْ طعم الهوى - فإذا عشقتَ فبعد ذلك عنّفِ

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير