......... من دم الإذْعانِ أَفيونَ الخَوَرْ
لا .. ففرسانُ الوغى في كبوةٍ
.......... والوغى قانونها: كَرٌّ وفَرْ
إسحقونا_ إن قدرتم _ أولاً
.......... حفنة بادون في مرمى النظرْ
صِبْيَةٌ .. لا مِدفعٌ في كفنا
.......... يلفظ النيرانَ إمّا تُسْتَعرْ
صِبْيَةٌ .. لا ملجأ ٌ نرتادُهُ
.......... إن أتانا قصفُكمْ مثلَ المطرْ
صِبْيةٌ .. لكنَّنا من يومنا
.......... قدْ عرفنا كيف نسْتَلُّ الحَجَرْ
ـ[شيخه**]ــــــــ[15 - 03 - 2010, 11:39 م]ـ
من المفارقات الغريبة أن تبدي شويعرة مثلي بعض الملاحظات على شاعر مثلك ............ ولكن بما أن الفصيح أتاح لنا ذلك {{سأذكرها
فلربما استفدت منها
أولا ...................
في قولك
أخبريهم أننا رهن الوغى
همة لم تنكسر أوتعتصر
فمن وجهة نظري ياأخي أراك لم توفق في استعمال كلمة تعتصر فهي مجتلبة من أجل القافية فقط فلقد شتتت المعنى فبما أنك شبهت الهمة بالشيء الصلب الذي يكسر ....... فكيف لهذا الصلب بأن يعصر
2
وكذلك في قولك
هكذا قد أرضعتنا أمنا .. إن فقدنا السيف نستل الحجر
فلو أبدلت أرضعتنا بعلمتنا لكان أفضل بكثير
3
وكذلك في قولك
ننسج الأكفان كي نحيا
أراك أيضا لم توفق في استخدام كلمة ننسج فلو قلت نلبس أو نتبع
وأيضا البيت من الناحية الفنية ربما يبدو ضعيفا
4وكذلك معظم الأبيات تفتقر إلى الشاعرية في تصويراتها الفنية لخلوها من الابتكار في صورها الفنية
4
وهناك كلمة اسحقونا فهمزتها وصل وقد كتبت بهمزة قطع
5
وكذلك من وجهة نظري أن هناك بيت كررت معناه في بيت آخر فلم يضف إعادته للقصيدة أهميه بمعنى أنه حشو وهو
يشهد التاريخ أنا أمة
فمعناه متكرر في قولك فخرنا أنا سليلوا ........
أما المقطع الأخييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييير
في القصيدة فهو ماأعجبني ولكنني لم أفهم
قولك
وحدنا والنفط في باقي الحفر
وختاما لك شكري على هذه الشاعرية الفذذذذذذذذذة
ـ[أبو سهيل]ــــــــ[16 - 03 - 2010, 03:31 ص]ـ
وكذلك معظم الأبيات تفتقر إلى الشاعرية في تصويراتها الفنية لخلوها من الابتكار في صورها الفنية
وختاما لك شكري على هذه الشاعرية الفذذذذذذذذذة
هذا نقد النقد:)
ـ[ام سلمي2]ــــــــ[16 - 03 - 2010, 01:15 م]ـ
حتى لو كان النص مملوء بالاخطاء وهو ليس كذلك
فيكفينا معانيه.
لماذا لا نفتخر بماضينا وحاضرنا ايضا فإن كانت هناك سلة نائمة فهناك اخرى
تبذل الغالى والنفيس حتى نفيق جميعا ويكون النصر الشامل إن شاء
الله
جزاك الله خيرا وأكلت لحم طيرا فى الدارين إن شاء الله
على هذه الابيات الجميلة
سبحان الله يريدون منا الا نفتخر فى الهزيمة!!!!!!!
كيف اذن نشحذ الهمم وكيف اذن نسير الى القمم
ذكرينا ذكرينا ياامتى بخالد والمثنى وعمرو ابن العاص الذى تمنى
بوركت أناملك
ـ[أحمد رامي]ــــــــ[18 - 03 - 2010, 05:22 ص]ـ
أخي العزيز أحمد ...
يصعب الكلام على الافتخار في زمن الذلة .. وعلى الانتصار في زمن الهزيمة ..
لكن لا حيلة لنا في كبح قلوب تكاد تقفز من الصدور لتجتاز البحور دفاعا عن الثغور ..
دمت متألقا مبدعا ..
خالص المودة والاحترام ..
أخي العزيز أبا أسامة شكرا لمرورك
نحن الشعوب العربية والإسلامية لاحول لنا ولاقوة إلا إبراز مشاعرنا، فلا تمنعونا من ذلك، ولكم الأجر والثواب عند الله
ـ[أحمد رامي]ــــــــ[18 - 03 - 2010, 05:26 ص]ـ
هذا نقد النقد
خير الكلام ماقل ودل
أسعد الله أوقاتك أستاذي أبا سهيل
ـ[أحمد رامي]ــــــــ[18 - 03 - 2010, 06:19 ص]ـ
الأخت أم أحمد
أشكر لك هذا التأييد للحيلة الوحيدة التي بين أيدينا
ـ[أحمد رامي]ــــــــ[18 - 03 - 2010, 06:22 ص]ـ
الأخت أم أحمد
أشكر لك هذا التأييد للحيلة الوحيدة التي بين أيدينا
ـ[أحمد رامي]ــــــــ[18 - 03 - 2010, 06:26 ص]ـ
الأخت شيخة
أشكرك على ما قدمتيه لي من نقد صادق وسأعمل بنصائحك
أشكر لك مرورك الرقيق
ـ[أحمد رامي]ــــــــ[18 - 03 - 2010, 06:28 ص]ـ
الأخت شيخة
أشكرك على ما قدمتيه لي من نقد صادق وسأعمل بنصائحك
أشكر لك مرورك الرقيق
ـ[ابن زنجلة]ــــــــ[18 - 03 - 2010, 11:45 م]ـ
لا تخالوا أنَّنا في خندقٍ
.......... وحدنا .. فالعُرْب لم تدرِ الخبرْ
لو دَرَتْ ما خطبنا لاستنفرَتْ
.......... في جيوش أعتمَتْ وجهَ القمرْ
حسنا جميل التفاؤل بنصر الإخوة مع أنهم شربوا الخور.
القصيدة حماسية رائعة تمور بأمواج الثورة والعزة بارك الله فيك.
تقبل مروري
ـ[عامر مشيش]ــــــــ[19 - 03 - 2010, 02:02 ص]ـ
مرحبا أبا إبراهيم
شعر جميل رائق فيه أبيات حسان تأخذ القارئ بنشوة النصر ولا ينقصها إلا واقع يصدقها ولي ملاحظات بسيطة إن تقبلتها
واكتبي في سفرِ إشراق السّما
.......... لمْ يثُرْ قحطانُ إلا وانتصَرْ
لم تخصيص قحطان فقط؟
فخرُنا أنّا سَلِيلوا أمّةٍ
.......... تُنْجِبُ الأبطالَ منْ رِحْمِ الخَطَرْ
البيت جميل لكن أليست سليلو أمة؟
مادعاة الحرب منا .. إنما
.......... نركب الأهوال إن عاد التَّتَرْ
"إن عاد التتر" أراها قد أضعفت البيت وإن كان التتر يرمز إلى العدو فما رأيك لو قلت: "إن بان الخطر"
لا تخالوا أنَّنا في خندقٍ
.......... وحدنا .. فالعُرْب لم تدرِ الخبرْ
لو دَرَتْ ما خطبنا لاستنفرَتْ
.......... في جيوش أعتمَتْ وجهَ القمرْ
ليتنا نستطيع أن نصدق بهذا
لا .. ففرسانُ الوغى في كبوةٍ
.......... والوغى قانونها: كَرٌّ وفَرْ
ما رأيك لو قلت: لا فأفراس الوغى في كبوة
وتقبل تحيتي أخي أحمد رامي
¥