ـ[شيخه**]ــــــــ[02 - 05 - 2010, 02:32 ص]ـ
إذا كنت في كل الأمور ,,, لم تلق ,,,
أخي أبا سهيل هي تقصد الحياة ونفسها؛ وكيف أن هذا الجسد الخاوي ينقاد لها (للحياة) إذا أدارت له ظهرها، ويبدو ضعيفا أمام مغرياتها لأن الكاتبة تركته فريسة للحياة. فالكاتبة أهملت الجسد وتركته بين براثن الحياة زمنا حتى إذا أرادت أن تصحو تراجعت عن صحوها وخشيت أن يلومها جسدها ويسألها أين كانت غيبتها؟ وعن إهمالها له؟!.
أرى أن النص حيوي نابض يعالج مسألة انقسام المرء روحا وجسدا (إنفصام) وعدم الموازنة بينهما وهي مشكلة الجيل.
إلا أن رأيي أن هذا النص برمزيته لم يوجه إلى أصحاب الشأن لأنهم لن يفهموه على عمومه ... فلو أن الغوص كان أقرب إلى السطح لكان أسهل لهم لأن الغوص العميق يؤدي بهم إلى ضيق النفس وانحلال الأوكسجين في الدم.
هذا النص يشهد لك اختي شيخة بالمقدرة على الحياكة ....
و لكن إذا أشكل نصنا على أحد فعلينا ألا نتهمه بالقصور فكل منا لديه مرَكّبُ نقص أو أكثر والكمال لله.
وأهل الفصيح عهدي بهم ودودين متحابين متناصحين يوقرون الكبير ويساعدون الصغير (الصغير والكبير في علوم اللغة).
دمت بمحبة واحترام
أشكر مرورك الواعي معلمي الفاضل أحمد رامي
ولكن أريد أن أسألك سؤالا خطيييييييييييييييييييييييييييييرا
هل عرفت اللغز قبل المفتاح أم بعده ...................
ودمت بخير دائما
ـ[شيخه**]ــــــــ[02 - 05 - 2010, 02:39 ص]ـ
عندما أجد ما يفهم:):):):):):):):):):):):):):):)
شكرا على هذا المفتاح
لكن على عادتي في الغباء لا أستطيع استخدامه:)
إذا كان الأمر كذلك فأنا لن ألوم نفسي كثيرا على عدم الفهم:)
لأول مرة يخونني ذكائي ...... مع أنني انتابني الشك في الرد الثاني
وعلى العموم فلن أستطيع أن أسامحك بسهولة
ـ[شيخه**]ــــــــ[02 - 05 - 2010, 02:48 ص]ـ
أعتقد أن المفتاح الذي سأقرأبه هذه القصيدة هو هذه النهاية .. الت وكأنها ترمز إلى ترك الذات ترتع في شهواتها وتحركها الأهواء هذه الذات التي هي قرينة الجسد طبعا. الذي يظهر في أسطر القصيدة وكأنه ضحية يتحمل عواقب ما يفعله غيره.
لتصل إلى فكرة العنوان وهو التخلي عن الجسد لصالح نفس تحركها الأهواء. ولكن على العكس هذه الذات التي تحاسب نفسها في أسطر القصيدة هي نفس لوامة فطوبى لها.
- العنوان بنظري جاء جافا لا يتواءم والموضوع الذي يحمل معنى خيانة الروح لأمانة الجسد،والله أعلم
**********************
محاولة مني للفهم:)
**********************
خالص مودة همبريالي وتقديرره
أشكرك أخي الكريم همبريالي
على هذا المرور وعلى هذه القراءة
ولكن للغز حل آآآآآآآآآآآآآآآآآآآخر لم يكتشف إلى الآن!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! 1
ـ[$ إشراقات $]ــــــــ[05 - 05 - 2010, 12:15 ص]ـ
نصك جميل يا شيخة .. ولكن أحيانا الرمزية العميقة لا تفهم بسهولة نحتاج للتأمل أكثر وأكثر في النص ..
اعذريني فأنا مازلت أحاول أن أفهم
لا تقل مثل هذا الكلام أستاذ أبو سهيل .. أنت قدوتنا ..
فلو أن الغوص كان أقرب إلى السطح لكان أسهل لهم لأن الغوص العميق يؤدي بهم إلى ضيق النفس وانحلال الأوكسجين في الدم.
لا تتعبي نفسك في تأمل فلسفة الدكتور أحمد رامي ..
على مبدأ أثره حتى تحصل على مكنونه، وكذا فعلت. (إبتسامة عريضة جدا)
أستاذ احمد انت لن تتخلى عن هذه العادة في استثارة غضب البراعم الصغيرة
ـ[شيخه**]ــــــــ[08 - 05 - 2010, 05:37 ص]ـ
نصك جميل يا شيخة .. ولكن أحيانا الرمزية العميقة لا تفهم بسهولة نحتاج للتأمل أكثر وأكثر في النص ..
لا تقل مثل هذا الكلام أستاذ أبو سهيل .. أنت قدوتنا ..
لا تتعبي نفسك في تأمل فلسفة الدكتور أحمد رامي ..
أستاذ احمد انت لن تتخلى عن هذه العادة في استثارة غضب البراعم الصغيرة
أشكر مرورك العذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذذب
إشراقات فلقد أنرت دهاليز النص المظلم بإشراقتك
ولكن أريد أن أبين لك أن النص في اعتقادي واضح جدا ولايحتاج منك شدة التأمل ...... لأنه وببساطة [وليد اللحظة] ........ لذا فهو يخلو تماما من الرمزية العميقة التي لايستطيع القارئ فك طلاسمها
وسأبين لك ذلك في بداية النص وجهت الخطاب للدنيا وهناك قرائن تدل على ذلك منها قول الرسول صلى الله عليه وسلم [من أصبح وهمه الدنيا ...... الخ .... ] والمعنى هنا وظفته في قولي يتبعها وتتركه يتركها فتتبعه وكذلك في قولي لم تزدني بها علما فقد استقيته من بيت لأشهر شاعر أما قضية الانفصام فواضحة جدا ............ وأخير في اعتقادي أن الرمزية الجيدة هي التي تعطي للنص مدلولات متعددة .... لا أن تقتله بالغموض .................................................................. وربما أنني حاولت أن أطبق ذلك ........... ودمت بصحة دددددددددددددددائما
ـ[الخبراني]ــــــــ[08 - 05 - 2010, 01:13 م]ـ
جزاك الله خيرا
إن شاء الله
إذا تفكرت في النص لي وقفة معه