ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[25 - 05 - 2010, 01:48 ص]ـ
أحسنت الظن في البطل هات أذنيك " ربما لأنه من الرجال المساكين " وأنصفته ربما لأنه كان متخذاً من الصمت حكمة , أما عن الخطب الذي قلتَ متفضلاً , لا ناقة لي فيه.
ـ[ولادة الأندلسية]ــــــــ[25 - 05 - 2010, 10:21 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكرك أولا على ماجاد به قلمك علينا، أجدت التصوير.
ترى هل جبل الرجل الشرقي على القسوة والبرود؟
لقد رحلت مرتين وعادت،ولكني أظن إن رحلت في الثالثة فلن تعود، لأنه من الصعب جدا احتمال برودة الجليد،لأنه سيؤدي حتما إلى الموت السريع، وسيجد المصطنعون مكانا في قلبها لتملأ الفراغ الذي تركه فيه، ولكن ياترى ماسبب صمته وقسوته؟
تعيدني قصتك لمبدأ اعتمده وأوصي به دائما من حولي لاتجعل أبدا شخصا ما أو شيئا ما محورا لحياتك تدور حوله إن فقدته فقدت طعم الحياة، كن وسطا دوما.
ـ[أبومحمدع]ــــــــ[26 - 05 - 2010, 12:34 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكرك أولا على ماجاد به قلمك علينا، أجدت التصوير.
ترى هل جبل الرجل الشرقي على القسوة والبرود؟
لقد رحلت مرتين وعادت،ولكني أظن إن رحلت في الثالثة فلن تعود، لأنه من الصعب جدا احتمال برودة الجليد،لأنه سيؤدي حتما إلى الموت السريع، وسيجد المصطنعون مكانا في قلبها لتملأ الفراغ الذي تركه فيه، ولكن ياترى ماسبب صمته وقسوته؟
تعيدني قصتك لمبدأ اعتمده وأوصي به دائما من حولي لاتجعل أبدا شخصا ما أو شيئا ما محورا لحياتك تدور حوله إن فقدته فقدت طعم الحياة، كن وسطا دوما.
عودا حميدا مدرسة المجد.
نعم صدقت مدرسة المجد ماذا لو قررت الرحيل ثالثة هل سترحل فعلا؟
وماذا لوأهداها ذاك وردة مرة أخرى؟:) مجرد تساؤلات لا يعني أننا نوافقها او نوافقه في ما يفعلانه:) نناقش القصة
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[26 - 05 - 2010, 02:02 ص]ـ
وعليكم
السلام ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أختي الكريمة هذا بعض ماعندكم ,
لم يجبل الرجل الشرقي على القسوة إنما جبل على عدم الاعتناء بكل صغيرة وكبيرة , نتيجة تمزق داخلي في نفسه وفي عقله وفي مشاعره , وتراجعاً دينياً وثقافياً , فصار لا يفرق بين الصالح والطالح والحسن الطيب والجميل القبيح , كل هذه أمور تؤدي إلى الوصف الدقيق الذي نُعت به الرجل , وبالتالي فإن المرأة هي المتضرر الأول بعد الرجل من هذا الشيء ,
صدقتِ قد يحدث هذا في إحدى المرات التي يتحجر معها قلبه فتلجأ إلى صاحب أي وردة كائن من كان ,
كم هو جميلٌ هذا المبدأ الذي تعتمديه في حياتك , وددت لو قرأه وسمعه أهل الأرض جميعاً , نحن في عصر أخية , أهله يبحثون دائماً على ماهو غير حقيقي , أما الشيء الحقيقي فقد يكون بين يديهم , ولكن كأن لا عقل لهم ولا بصيرة يهتدون بها ,
جزيت خير الجزاء على تلك المشاركة القيمة.
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أشكرك أولا على ماجاد به قلمك علينا، أجدت التصوير.
ترى هل جبل الرجل الشرقي على القسوة والبرود؟
لقد رحلت مرتين وعادت،ولكني أظن إن رحلت في الثالثة فلن تعود، لأنه من الصعب جدا احتمال برودة الجليد،لأنه سيؤدي حتما إلى الموت السريع، وسيجد المصطنعون مكانا في قلبها لتملأ الفراغ الذي تركه فيه، ولكن ياترى ماسبب صمته وقسوته؟
تعيدني قصتك لمبدأ اعتمده وأوصي به دائما من حولي لاتجعل أبدا شخصا ما أو شيئا ما محورا لحياتك تدور حوله إن فقدته فقدت طعم الحياة، كن وسطا دوما.
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[26 - 05 - 2010, 02:05 ص]ـ
أبا محمد ناقش كما تشاء , فالمناقشة هي أول منازل العمل , لأن الفكرة دون عمل لن تكتمل والعمل دون فكرة لن يكون , والمناقشة وحدها تصنع كل ذلك.
ـ[تيما]ــــــــ[29 - 05 - 2010, 11:45 م]ـ
بارك الله فيك أخي نور الدين
أعتذر كثيرا عن تأخري بالمرور، تابعت النافذة من البداية وأراني أميل إلى الرأي القائل بأن هذا الرجل من اللاعبين .. لا أستطيع أن أُحسن فيه الظن!!
لو كان بالفعل يكن للبطلة مشاعر طيبة، لعذرت صمته أولا، وما كانت لتنعته بالعاشق المدعي في بداية القصة ثانيا؟!
وردا على سؤال الأخت ربا: هل أحسنت البطلة التصرف؟
أقول لا لم تحسن التصرف أبدا، وليتها رحلت!!
هل لي أن أسأل عن هذه الكلمة بعد إذنك:
لمَ أنت واقفة لمَ أنتِ مضجرة إلى هذا الحد لم يقل أي شيءهل تقصد ضَجِرة؟
إن لم أكن مخطئة، فثمة فرق بين مضجرة وضجرة
وأرى السياق يتطلب الثانية لا الأولى
بوركت
.
.
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[30 - 05 - 2010, 06:08 ص]ـ
حياك الله أستاذتنا وبارك فيك , يحق لي ككاتب للقصة وممثل الرجل الصامت المتجمد بالصمت والمتلحف بالبلادة بطل القصة ,أن اسأل , هل قولكم يمثل البطلة كونك امرأة أم قولكم ورأيكم نابع من كونها حاله إنسانية تعسرت رجل كهذا؟., أما عن ردي الشخصي كقارىء للقصة وليس رأيي ككاتب , أرى مثلك كان يجب عليها أن ترحل منذ زمن فموقفها سيء للغاية منه بالكاد هو ضعفٌ , كلمة ضجرة هي الصواب وأنت على صواب فيما قلتِ وما من داعٍ للاستئذان بارك الله فيك , فقط خانني التفريق بين الكلمتين من باب المعنى فاخترت الأولى وأنا مخطىء , في حين أن ضجرة هي الصواب , فبارك الله لكم وجزيت خيراً على هذا التنقيح , وأشكر مرورك الذي استفدت منه كثيراً.
بارك الله فيك أخي نور الدين
أعتذر كثيرا عن تأخري بالمرور، تابعت النافذة من البداية وأراني أميل إلى الرأي القائل بأن هذا الرجل من اللاعبين .. لا أستطيع أن أُحسن فيه الظن!!
لو كان بالفعل يكن للبطلة مشاعر طيبة، لعذرت صمته أولا، وما كانت لتنعته بالعاشق المدعي في بداية القصة ثانيا؟!
وردا على سؤال الأخت ربا: هل أحسنت البطلة التصرف؟
أقول لا لم تحسن التصرف أبدا، وليتها رحلت!!
هل لي أن أسأل عن هذه الكلمة بعد إذنك:
هل تقصد ضَجِرة؟
إن لم أكن مخطئة، فثمة فرق بين مضجرة وضجرة
وأرى السياق يتطلب الثانية لا الأولى
بوركت
.
.
¥