تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[التواقه،،]ــــــــ[19 - 01 - 2007, 03:05 ص]ـ

شكر الله لك أخي ضاد:)

جهد مبارك

دمت في حفظ المولى أيها المشرف

ـ[ضاد]ــــــــ[19 - 01 - 2007, 03:13 ص]ـ

سملت أختي التواقة.

نحن في الخدمة.

ـ[أحاول أن]ــــــــ[19 - 01 - 2007, 10:05 ص]ـ

الأخ الفاضل: المبدع ,

الأخ الفاضل: الهاشم ,

الاخ المشرف الفاضل: ضاد

الأخت العزيزة الغالية: التواقة ,

أشكر بكل الصدق مروركم العاطر ..

وأقدر بكل الامتنان ثناءكم الماطر ..

شكر الله لكم وجعلنا جميعا ممن ختم عامهم الماضي بخير ..

ـ[أحاول أن]ــــــــ[19 - 01 - 2007, 10:20 ص]ـ

الأستاذ ضاد:

كنت سأستجيب لطلب الأخ الهاشم ولكنك سباق فأسأل الله في ضحى الجمعة المبارك أن يكتبك من السابقين ..

كانت بعض الأبيات مختلفة الكلمات عن الديوان بشرح العكبري وفيها أخطاء في التشكيل وهذا متواتر في أغلب القصائد المكتوبة على النت فلا إشكال .... ما أود توضيحه أني اخترت الأقرب والأصدق بالنسبة لي , فتجاوزت المدح المبالغ فيه والغزل كله والبيت الأخير لأنه من أبيات التجاوز الشرعي عند المتنبي وقد حفظت القصيدة بدونه وكدت أنساه وحين قرأته أساء كثيرا للأبيات السابقة له ...

على كل ٍّ: حفظكم الله في خدمة كتابه ولغة كتابه وشكرا (طويلا .. ثقيلا)

ـ[أحاول أن]ــــــــ[19 - 01 - 2007, 10:31 ص]ـ

الغالية التواقة:

أسأل الله لك علماً نافعاً به تنتفعين وتنفعين

وقولاً صادقاً به تؤثرين

وزادك الله من سعة العلم علماً به تزكو نفسك ويسعد قلبك

وكتب لك السعادة أينما نظرت ولأي باب طرقت

ولك أيتها الغالية ولكل مسلم ومسلمة مثل هذا الدعاء الصادق ويسر الله اختباراتك ..

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[19 - 01 - 2007, 06:22 م]ـ

بارك الله بك ,,

وشكر لك هذا السعي الحميد .. وهذا الجهد الطيّب ...

.. المتنبي عندما قال هذه الأبيات كأنّه يودّع نفسه قبل أن يودّع أبا شجاعٍ ..

فهو لمّا قدم عنده لم يكن ذلك الذي وفد على من سلفه من الأمراء ..

كان من قبل يستجدي الإمارة والملك وهو ها هنا أصبح كمن سلفه من شعراء البلاط يستجدي المال والذهب .. فلم يهنأ به طويلاً كما لم يظفر بحلمه أبداً ..

ويؤكد هذا ما قاله عندما زار قرية ابن العميد أرّجان و ضرب بيده على صدره:

(تركت ملوك الأرض يتعبدون بي وقصدت ربّ هذه المدرة .. فما يكون منه؟!)

أشكرك أختي الكريمة على إتحافك لنا - وهذه عادتك دوماً - ..

ولك مني كل التقدير والشكر ...

والسلام,,,,,

ـ[أحاول أن]ــــــــ[20 - 01 - 2007, 12:14 ص]ـ

مطر الرياض اليوم هتان , نستبشر بقدومه قبل أن ياتي , وننتفع به حين ينهمر , وتبقى فوائده بعد أن يرحل ...

ذكَّرني مطرنا بمرورك أستاذ رؤبة فجزاك الله خيرا .. وجادك الغيث ..

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[20 - 01 - 2007, 04:57 م]ـ

مطر الرياض اليوم هتان , نستبشر بقدومه قبل أن ياتي , وننتفع به حين ينهمر , وتبقى فوائده بعد أن يرحل ...

ذكَّرني مطرنا بمرورك أستاذ رؤبة فجزاك الله خيرا .. وجادك الغيث ..

لا تقطعي عنا غيث قراءاتك فتفيدين وتسفيدين .. بارك الله عليك وفيك وبك ولك ...

ـ[متعصب للمتنبي]ــــــــ[09 - 02 - 2007, 03:13 م]ـ

حسبك الله يا أيها المتنبي

حفظك الله يا أحاول أن

على ما خطته أناملك و شكرا لك وإلى الأمام

ـ[أحاول أن]ــــــــ[09 - 02 - 2007, 03:17 م]ـ

جزاك الله خيرا على مرورك " وإن كان متأخرا إلا أنه أتى "

جعلك الله متعصبا للخير والحق أينما كان.

ـ[متعصب للمتنبي]ــــــــ[09 - 02 - 2007, 03:37 م]ـ

اختي (أحاول أن)

أعترف أنني متأخر فأنا لم أدخل هذا الموقع من أكثر من ثلاثة أشهر

أما قولك (جعلك الله متعصباً للخير و الحق أينما كان)

فردي عليه (آمين)

ـ[أحاول أن]ــــــــ[09 - 02 - 2007, 03:42 م]ـ

مرورك يذكرني بعبارة لرؤبة -شاعرنا - مرورك كريم ولكنه ليس جوادا فتفضل بنقد ما قرأت؛ ليعم النفع.

كنت يوما ما من أشد المتعصبين للمتنبي ,والآن هدأت العاصفة فأصبحت من أشد المعجبين فقط ..

ـ[متعصب للمتنبي]ــــــــ[09 - 02 - 2007, 04:12 م]ـ

أما أنا فأسال الله أن يزيدني تعصباً للمتنبي وأن لا تهدأ عاصفة التعصب له

وأن يكون تعصباً ليس في معصية الله

آمين يارب

ـ[متعصب للمتنبي]ــــــــ[09 - 02 - 2007, 04:24 م]ـ

أما أنا سأضيف شيئاً بسيطاً على هذه القصيدة

عندما ذهب المتنبي إلى عضد الدولة استقبله وزيره فأراد أن يسمع من المتنبي شيئاً فسأل الوزير المتنبي أن ينشده من أبياته فقال المتنبي:

(الناس يتناشدون , فاسمعه)

فلما وصلوا طلب عضد الدولة من المتنبي أن ينشد , فأنشده المتنبي لأن عضد الدولة ملك ولا يرد ولكن اسمع ما قاله المتنبي:

فلما أنخنا ركزنا الرماح بين مكارمنا و العلا

لتعلم مصر و من بالعراق ومن بالعواصم أني الفتى

وأني وفيت وأني أبيت و أني عتوت على من عتا

فقال عضد الدولة: (هوناً , يتهدننا المتنبي) فاضمرها له.

وكان كلا منهما على حذر من الآخر , و من الممكن أن يكون عضد الدولة سبباً في مقتل المتنبي (راجع المتنبي رسالة في الطريق إلى ثقافتنا لمحمود شاكر) ولكي لا يشك المتنبي فيه , اغرقه بالهدايا و العطايا , ولكن المتنبي ليس بالساذج فقال في القصيدة:

و من يظن نثر الحَبِّ جودا ......... و ينصب تحت ما نثر الشباكا

فهذا ما احببت أن أضيفه و سامحوني على التقصير

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير