[المدارس الشعرية في الأدب العربي]
ـ[عبدالواحد]ــــــــ[21 - 02 - 2007, 10:33 م]ـ
السلام عليكم
هل أجد عندكم مايخص المدارس الشعرية في الأدب العربي
المدرسة الكلاسيكية والرومانسية والمهجر والواقعية وأبولو
لقد بحثت عنها طويلا ولم أجد مرامي ...
أعينوني جزاكم الله خيرا ...
ـ[محمد سعد]ــــــــ[22 - 02 - 2007, 12:47 ص]ـ
عزيزي عبد الواحد أنت تخلط بين المذاهب الأدبية والجماعات الأدبية حدد المطلوب ومني المساعدة بشكل كبير إن شاء الله
ـ[عبدالواحد]ــــــــ[22 - 02 - 2007, 01:10 م]ـ
السلام عليكم
أخي الكريم محمد سعد جزاكم الله خيرا أعطني عن كل مدرسة واتجاهاتها وأبرز قادتها ..
دمتم بخير ..
ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[22 - 02 - 2007, 01:48 م]ـ
أخي عبد الواحد بارك الله فيك، هذا الرابط ممكن تجد فيه بعض الفائدة:
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%A3%D8%AF%D8%A8_%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A
الصقه كما هو في محرك البحث.
ـ[عبدالواحد]ــــــــ[22 - 02 - 2007, 07:24 م]ـ
شكرا أخي الشمالي دمت بسعادة وهناء ..
أخي محمد سعد اين أنتم ..
ننتظر ..
ـ[محمد سعد]ــــــــ[22 - 02 - 2007, 10:40 م]ـ
الرابطة القلمية
رابطة أدبية أنشأها في 20/ 4 / 1920 فريق من أدباء العرب في نيويورك، غايتها العمل على خدمة اللغة العربية وإقالتها من الجمود الذي تتعثر فيه.
كان جبران خليل جبران عميداً لها يعاونه في إدارتها: ميخائيل نعيمة مستشاراً، وليم كاتسفليس خازناً. ويعمل تحت إدارتها وتوجيهاتها سبعة آخرون يحملون إسم " العمال " هم: إيليا أبو ماضي، نسيب عَريضَة، عبد المسيح حداد، رشيد أيوب، ندرة حداد، وديع باحوط وإلياس عطا الله. وقد نَشَرت بهذا العنوان كتاباً يضم نخبة من مقالات هؤلاء الكُتّاب. بقيت هذه الرابطة حيةً بأعضائها العشرة نحواً من 11 سنة (1920 - 1931). حيث انفرطت بعد وفاة عميدها جبران في عام 1931.
ـ[محمد سعد]ــــــــ[22 - 02 - 2007, 10:58 م]ـ
مدرسة أبولو الشعرية
هي أحد المدارس الأدبية الهامة في الأدب العربي الحديث. مؤسسها هو الشاعر الكبير أحمد زكي أبو شادي الذي ولد في عام 1892م التي ضمت شعراء الوجدان في مصر والعالم العربي.
ظروف نشأه جماعة أبولو الشعرية
تشكلت هذه الجماعة في فترات من إحدى أصعب الفترات التاريخية وأقساها في تاريخ مصر الحديث لقد تهادن القصر والانجليز واتفقا أن يسلبا مصر من حق ديموقراطي أو دستوري واسطتاعا بمعاونة رئيس الوزراء محمد حمود ثم إسماعيل صدقي أن يوقفا الدستور ويعطلا الحياة النيابية ويقهرا كل رأي ويجهضا أي محاولة للوقوف ضد استبداد الحكم وتبع ذلك الاستبداد السياسي والقهر الفكري خراب اقتصادي وظلم اجتماعي فادحين كما تأخرت حركة التعليم وتعثرت كثير من الصحف والمحلات والنوادي الثقافية.
وفي وسط هذا الإطار المتأزم والملتهب سياسيا واقتصاديا واجتماعيا ظهرت جماعة أبولو مابين (1932 - 1935)
وهذه الظروف القاسية والتكوينات الخاصة الحالمة دفعت بعض الشعراء وعلى رأسهم أحمد زكي أبو شادي لتكوين جماعة تنشر روحا من التآخي والتآلف بين الشعراء رغم اختلاف مقاهيهم الفنية وقدراتهم الإبداعية
[تحرير] سبب تسمية مدرسة أبولو
وتسمية جماعة أبولو بهذا الاسم يوحي من زاوية خفيفة باتساع مجالات ثقافتهم وإبداعهم كما اتسمت بوظائف (الإله الإغريقية أبولو) التي تتصل بالتنمية الحضارية ومحبة الفلسفة وإقرار المبادئ الدينية والخلقية.
[تحرير] أهم الصفات المميزة للمدرسة
وقد وجد هؤلاء الرومانسيون على اختلاف إبداعاتهم في صورة الحب الحزين والمحروم الذي ينتهي إما بفراق وأما بموت معادلا موضوعيا ليأسهم في الحياة وعجزهم الاقتصادي وعجزهم عن التصدي للواقع. وكانت صورة الإنسان في أدبهم فرد سلبي حزين نجد واضحا في أشعار إبراهيم ناجي و علي محمود طه وروايات محمد عبد الحليم عبد الله و محمد فريد أبو حديد و يوسف السباعي وازدهار المسرح والرواية في هذه المرحلة يدل دلالة واضحة وأكيده على الرغبة الواعية في الهروب من الواقع.
أبرز أعلامها
علي محمود طه
(1902 - 1949) شاعر مصري من أعلام الرومانسية العربية بجانب جبران خليل جبران، البياتي، السياب وأمل دنقل وأحمد زكي أبو شادي.
¥