ـ[محمد خليل العاني]ــــــــ[07 - 02 - 2007, 10:21 م]ـ
بوركت اخي الحارث نقل طيب وجميل.
ـ[كسرى]ــــــــ[18 - 02 - 2007, 09:27 م]ـ
اختيار رائع ولكن يقال أن هذه القصيدة ليست لأمرؤ القيس وقد نسبت لكثير ومن ضمن من نسبت له حمّاد الراوية، وإن كانت قصيدة قوية أكاد أجزم أن لا ينظم مثلها إلا أمرء القيس وأمثاله ولكن إلى الآن لم أهتدِ للحقيقة ومع ذلك لم تشتهر هذه القصيدة لأمرؤ القيس كما اشتهرت معلقته ولاميته وبائيته.
لك الشكر ثانية على الاختيار الجميل.
ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[19 - 02 - 2007, 11:08 ص]ـ
شكراً لكم جميعاً
أما بالنسبه انها ربم قد تكون منسوبه لحماد الراويه
فلا اظن ذلك
لأني بحثت عنها في اغلب الكتب فما وجدتها إلا لامرؤ القيس
وإن كان قد قالها حماد الرويه
فإني أظن بأن حماد الراويه شاعراً من أعظم من الشعراء
ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[19 - 02 - 2007, 11:52 م]ـ
أخي الحارث حفظك الله
إختياراتك ومشاركاتك موفقة وتختارها بعناية
وتنسيقك جميل وحضورك أجمل
دمت وهذا الحضورالمميز وفقك الله وسدد خطاك
ولك وللجميع تحياتي
ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[20 - 02 - 2007, 11:31 ص]ـ
شكراً لك أستاذي نعيم
لقد زينت الموضوع بمرورك
ـ[أبوالركاب]ــــــــ[23 - 02 - 2007, 05:14 ص]ـ
أيها الحارث/ بوركت على النقل المتميز
ولدي وجهة نظر في هذه القصيدة وعن نسبتها لامرئ القيس فحقيقة الأمر محير جداً فعندما نقرأ الأبيات وخاصة الأولى نكاد نجزم أنها جاهلية ونذهب مع من ذهب أنها لامرئ القيس شاعر ولكن مارأيكم في الأبيات:
تَعَلَّقَ قَلبِي طَفلَةً عَرَبِيَّةً
تَنَعمُ فِي الدِّيبَاجِ والحُلِيِّ والحُلَلْ
لَهَا مُقلَةٌ لَو أَنَّهَا نَظَرَت بِهَا
إِلى رَاهِبٍ قَد صَامَ للهِ وابتَهَلْ
لأصبَحَ مَفتُوناً مُعَنًّى بِحُبِّهَا
كَأَن لَمْ يَصُمْ للهِ يَوماً ولَمْ يُصَلْ
ألا ترون معي أن نسبتها للشعر الجاهلي أمر فيه نوع من الغرابة من جهة اللفظ والمعنى على حد سواء.
كذلك خاتمة القصيدة أعني البيت الأخير (ما عهدنا هذا الأسلوب في الشعر الجاهلي)
عليه فإني أعتقد أن القصيدة برمتها جاءت في العصور المتأخرة سواء لحماد أو غيره وإما نسبتها لامرئ القيس فلأنها ربما دارت حول الوقوف على الأطلال
ووصف المغامرات الغرامية بألفاظ غاصت في الغريب من المفردات ما عدا بعض الأبيات، مما جعلنا نذهب إلى أنها جاهلية وتعلمون أن امرئ القيس والأعشى هما أشهر من طرق هذه الأبواب ولا يخفى عليكم أن السبق في ذلك لامرئ القيس لذلك نسبت له هذه القصيدة.
على كلٍ، لا أخفيكم أن في نفسي شيء من هذه النسبة ولكني أعود وأقول إن كانت النسبة صحيحة فلا تشمل كل الأبيات والعلم عند الله.
دمتم على الود