تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

فَعُوْلُنْ مَفَاعِيْلُنْ فَعُوْلُنْ مَفَاعِلُنْ فَعُوْلُنْ مَفَاعِيْلُنْ فَعُوْلُنْ مَفَاعِيْلُنْ

//5/ 5 //5/ 5/5 //5/ 5 //5//5 //5/ 5 //5/ 5/5 //5/ 5 //5/ 5/5

سَالِمَة سَالِمَة سَالِمَة مَقْبُوضَة سَالِمَة سَالِمَة سَالِمَة صحيح

ب-مِثْلُهَا:

مثل:

بِرَأْيِ نَصِيْحٍ أَوْ نَصِيْحَةِ حازِمِ إِذَا بَلَغَ الرّاْيُ المَشُورَةَ فَاستَعِنْ

ـةِ حازِمِيْ نَصِيحَ نَصِيْحِنْ أَوْ بِرَأْيِ ةَ فَسْتَعِنْ مَشُورَ لَغَ رْرَأْيُ لْ إِذَا بَ //5//5 //5/ //5/ 5/5 //5/ //5//5 //5/ //5/ 5/5 //5/ مَفَاعِلُنْ فَعُولُ مَفَاعِيْلُنْ فَعُولُ مَفَاعِلُنْ فَعُولُ مَفَاعِيْلُنْ فَعُولُ مقبوض مَقْبُوضَة سالمة مَقْبُوضَة مَقْبُوضَة مَقْبُوضَة سَالِمَة مَقْبُوضَة ج-محذوف معتمد (ويستحسن قبض [فَعُوْلُنْ] الواقعة قبل هذا الضرب)، مثل: لَعَلِّي إِلَى مَنْ قَدْ هَوِيْتُ أَطِيْرُ أَسِرْبَ القَطا هَلْ مَنْ يُعِيْرُ جَناحَهُ

أَطِيْرُوْ هَوِيْتُ إِلَى مَنْ قَدْ لَعَلْلِيْ جَناحَهُوْ يُعِيْرُ قَطا هَلْ مَنْ أَسِرْبَ لْ //5/ 5 //5/ //5/ 5/5 //5/ 5 //5//5 //5/ //5/ 5/5 //5/ 5 مَفَاعِيْ فَعُوْلُ مَفَاعِيْلُنْ فَعُوْلُنْ مَفَاعِلُنْ فَعُوْلُ مَفَاعِيْلُنْ فَعُوْلُنْ محذوف مَقْبُوضَة سَالِمَة سالمة مَقْبُوضَة مَقْبُوضَة سَالِمَة سَالِمَة

ملخص الزحافات والعلل في البحر الطَّوِيْل:

يجوز في حشو الطَّوِيْل:

(1) الْكَفّ (حذف السابع الساكن) فتصبح به (مَفَاْعِيْلُنْ): (مَفَاْعِيْلُ).

(2) الْقَبْض (حذف الخامس الساكن) فتصبح به (مَفَاْعِيْلُنْ): (مَفَاْعِلُنْ)، وتصبح (فَعُوْلُنْ): (فَعُوْلُ). ولايجوز اجتماع الكف والقبض في (مَفَاْعِيْلُنْ). و الْكَفّ والْقَبْض إن وقعا في جزء أو جزأين قُبِلا، فإن زادا عن ذلك لم يتقبلهما الذوق.

(3) الْخَرْم (حذف أول الوتد المجموع أول التفعيلة) وذلك في تفعيلته الأولى (فَعُوْلُنْ) فإن كانت سالمة أصبحت (عُوْلُنْ) ويُسَمَّى هذا ثَلْمًا، وإن كانت مَقْبُوضَة صارت (عُوْلُ) ويُسَمَّى ثَرْمًا.

أما العروض والضرب: فالْقَبْض واجب في عَرُوْضه وهو زحاف جارٍ مجرى العلة في لزومه، ويمتنع الْكَفّ في (مَفَاْعِيْلُنْ) وفي (مَفَاْعِلُنْ)، ويمتنع الْقَبْض في (فَعُوْلُنْ) إذا وقعن ضروبا تحاشيا للوقوف على حركة قصيرة.

تنبيه: لاتأتي عروض الطويل سالمة (مَفَاْعِيْلُنْ) إلا عند التصريع فتكون سالمة مع التصريع ومقبوضة حيث لاتصريع.

ما هو التصريع؟: هو إلحاق العروض بالضرب في زيادة أونقصان، ولا يلتزم. وغالبا ما يكون في البيت الأول؛ وذلك ليدل على أن صاحبه مبتدئ إما قصةً أوقصيدة، والتصريع يقع في جميع البحور، ويبتدأ به في مطلع القصيدة، ولا يلتزم إلا إذا قسَّم الشاعر قصيدته إلى موضوعات وأفكار، فيجوزله عند ذلك أن يبدأ كل فكرة تحتوي على مجموعة من الأبيات ببيت مصرع شريطة أن تكون القصيدة متحدة البحر والروي،

ما سببه؟: وسببه هو مبادرة الشاعر القافية؛ ليعلم من أول وهلة أنه آخذ في كلام موزون غير منثور ولذلك وقع في أول الشعر.

مثاله: من الزيادة قول أبي فراس الحمْداني [من البحر الطويل]:

أّراكَ عَصِيَّ الدمع شيمتُكَ الصبرُ ... أما للهوى نهيٌ عليك ولا أمرُ

ومن النقص قول امرئ القيس [من البحر الطويل]:

أَجارتنا إن الخطوب تنوبُ ... وإني مقيم ما أقام عسيبُ

جدول تلخيصي للبحر الطَّوِيْل:

التمثيل الضرب العروض الطَّوِيْل صورته نوعه صورتها نوعها وَيَبْقَى مِنَ المَالِ الأحَادِيْثُ وَالذّكْرُ أَمَاوِيَّ إِنَّ المَالَ غَادٍ وَرَائِحٌ

مَفَاْعِيْلُنْ صحيح مَفاعِلُنْ مَقْبُوضَة لايستعمل إلا تاما بِرَأْيِ نَصِيْحٍ أَوْ نَصِيْحَةِ حازِمِ إِذَا بَلَغَ الرّاْيُ المَشُورَةَ فَاستَعِنْ مَفاعِلُنْ مقبوض لَعَلِّي إِلَى مَنْ قَدْ هَوِيْتُ أَطِيْرُ أَسِرْبَ القَطا هَلْ مَنْ يُعِيْرُ جَناحَهُ مَفَاْعِيْ محذوف

ـ[قطرالندى]ــــــــ[09 - 03 - 2007, 06:03 م]ـ

بارك الله في كاتب الموضوع وناقله.

أتسمح لي أستاذي الحارث السماوي بالاحتفاظ بها ونسخها في جهازي مع الخصوصية التامة.

وجزاكم الله خيرا

ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[10 - 03 - 2007, 09:10 م]ـ

بارك الله فيك

اعلمي أخيه (قطر الندى)

بأن لا خصوصيه عندي

فإني لم أضعه إلا للفائده

بارك الله في مثل هذا المنتدى

ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[12 - 03 - 2007, 09:49 م]ـ

هذا محتوى الملف الملف مع الشكر والتقدير لصاحبة الحارث الشمالي

استاذي نعيم

قد جمعت بين اسمي واسم الشمالي:)

ـ[الصعلوك]ــــــــ[16 - 03 - 2007, 12:22 ص]ـ

شكرا على صنيعك

يا فتى

ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[18 - 03 - 2007, 10:56 ص]ـ

الشكر لله أخي

واكرمت إن شاء الله على مرورك

ـ[طالب النحو]ــــــــ[18 - 03 - 2007, 07:10 م]ـ

الشكر الجزيل لك أخي الحارث

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير