تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[القراءة التاريخية-وضبابية المفاهيم]

ـ[ابوعبدالله الهذلي]ــــــــ[24 - 03 - 2007, 03:42 م]ـ

القراءة التاريخية من اقدم أنماط القرءاة المتبعة في مقاربة النصوص الادبية بل هي أولى انماط القراءة التي تعرف عليها النقاد العرب خلال مسيرة المثاقفة مع الاخر اعني الغرب ,ولكن مع قدمها ورصيدها الثقافي ألا أني لم أجد لها مفهوما محدد عند الدارسين لدرجة أن كثير منهم يخلط بينها وبين التارخ الادبي.فما هو مفهومها وماهي خطواتها الاجرائية في مقاربة النصوص. سوال للحوار.

ـ[مثنى كاظم صادق]ــــــــ[28 - 04 - 2007, 06:06 م]ـ

لاريب ان العرب بدأوا بقراءة الاخر (الغرب) منذ ان نشطت حركة الترجمة في العصر العباسي سيما نشوء دار الحكمة لترجمة الكتب اليونانية لكن عملية الاطلاع على هذه الكتب ونقلها الى اللغة العربية تسمى ترجمة اما ان اطلع عليها احد لغاية الاطلاع عليها ومعرفة الآخر (الغرب) فتسمى قراءة (المترجمات)

ـ[ابوعبدالله الهذلي]ــــــــ[13 - 06 - 2007, 01:01 م]ـ

السلام عليكم.

أخي العزيز ,لا أقصد الى هذا المعنى الذي فهمت من الموضوع

ـ[دي سوسير]ــــــــ[23 - 07 - 2007, 02:38 ص]ـ

أنت تقصد القراءة الثقافية لغرينبلات الأمريكي أو ما يسمى بالتاريخانية الجديدة التي ظهرت في إطار الفلسفات ما بعد البنيوية أواخر الثمانينات، زعيمها في العالم العربي هو الناقد عبد الله الغذامي. له" القصيدة و النص المضاد" و مهم للاطلاع عليه.

ـ[ابوعبدالله الهذلي]ــــــــ[26 - 07 - 2007, 11:03 ص]ـ

اخي العزيز دي سوسير.

السلام عليك ورحمة الله وبركاته.

لا لا اقصد القراءة التاريخانية التي اشتهر بها عدد كبير من مثقفي الغرب والشرق بل اقصد بالقراءة التاريخية معانقة النص الادبي من خلال المبادي الاجرائية التي تبلورت في حدود المنهج التاريخ علي يد كل من هيبولت تن وسانت بوف وطه حسين والعقاد وغيرهم من النقاد.

ان هذه القراءة من اقدم انماط القراءة للنصوص الادبية ومع هذا لم اجد من يحدد مفاهيمها بصورة واضحة. وربما كان السبب في هذا الامر هو الالتباس الذي يقع فيه كثير من الناس عند ايجاد حدود فاصله بين المناهج ذات الصفة الخارجية في التعامل مع النص.

فهناك خلط عجيب بين هذه المناهج علي صعيد التنظير والتطبيق.كالخلط بين المنهج التاريخي والاجتماعي وتاريخ الادب.

ـ[ايسرالدبو]ــــــــ[06 - 08 - 2007, 11:45 م]ـ

إن اشد ما يخشاه النقد الحديث على الناقد أن يتحول من ناقد بوساطة المنهج التأريخي الى مؤرخ للآدب اي بمعنى آخر من ناقد للادب الى مورخه له لأن المنهج الذي يضع دراسة في البحث عن التاريخ في الأدب يسير بالناقد إن لم يكن ذو بصيرة الى مؤرخ وهو يبحث عن تفاصيل قضية تاريخية في الأدب في حين ان همه يجب ان يدور عن علاقة القضية التاريخة بالنص الشعري اوألأدبي .. انا اتفق معك تماما اخي الباحث بانه اصبح لدى النقد الحديث خلطا عجيبا في كثير من المناهج النقدية وليس فقط المنهج التاريخي.

ـ[ابوعبدالله الهذلي]ــــــــ[10 - 08 - 2007, 08:58 م]ـ

اهلا بايسر الديو

طال انتظاري لمن يشاركني موضوعاتي وأرى مع الامل يتجدد ارجو ذلك من اعماق قلبي اشكرك على مداخلتك الاولي وارجو ان يتسع الحديث حول هذا الموضوع من خلال مناقشة المباديء التى تقوم عليها القراءة التاريخية ومدي قدرتها على الكشف عن جماليات النص وهل سار النقاد علي طريقة واحدة في هذه القراءة ام تشعبت بهم الطرق اقصد هل التزموا بالمنهج ام كانت قراءاتهم للنصوص لا منهجية

ودمت بالف خير.

ـ[ابوعبدالله الهذلي]ــــــــ[10 - 08 - 2007, 08:59 م]ـ

اري معك الامل يتجدد

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير