ضَيْفَة تَطْلُبُ مِنْكُم الْعَوْن (حَفِظَكُم الرَّحْمَنُ)
ـ[الرُّوح الأخِيرة]ــــــــ[06 - 11 - 2007, 11:22 ص]ـ
:::
مَرْحَبًا بِالأَعِزَّاء أَعْضَاء شَبَكَة الْفَصِيح
سُرِرْتُ بالانْضِمَامِ إِلَيْكُم هُنَا و أَرْجُو مُقَامً طَيِّبًا خَفِيفًا عَلَيْكُم:)
أَعَزَّائِي رَجَائِي أَنْ تُسَاعِدُونِي (جَزَاكُم اللهُ عَنِّي خَيْرًا)
أَنْهَيْتُ دِرَاسَتِي الْجَامِعِيَّة الأُولَى (البكَالُوريُوس) تَخَصُّصُ اللُّغَةِ الْعَرِبِيَّة، و لَكِنْ للأَسَفِ الشَّدِيدِ أُحَاوِلُ اسْتِعَادَةَ شَيْءٍ مِمَّا دَرَسْتُهُ و لَكِن بِدُون جَدْوَى ( ops
و أَشْعُرُ بالْحُزْنِ الشَّدِيدِ عَلَى نَفْسِي
لِذَلِكَ قَرَّرْتُ أُعِيدَ تَرْتِيبَ أَبْجِدِيَّاتِي لأَكُونَ عَلَى الْمُسْتَوى الَّذِي يَنْبَغِي، و أَتَمَكَّنَ مِنْ مُوَاصَلَةِ تَعْلِيمِي الْعَالِي فِي النَّقْدِ أَوْ الأَدَبِ الْمُقَارَن
مَا أُرِيدُهُ الآن هُوَ حَصْرُ الْقَضَايَا النَّقْدِيَّة فِي الأَدَبِ الْعَرَبِي الْقَدِيمِ و الْحَدِيث عَلَى شَكْلِ رُؤُوسِ أَقْلاَم، ثُمَّ أَبْحَثُ و أَقْرَأُ عَنْ كُلِّ قَضِيَّةٍ عَلَى حِدَة و كَذَلِكَ بالنِّسْبَة للمَسَائِلِ النَّحْوِيَّة.
مَا أُرِيدُهُ مِنْكُم الآن مُسَاعَدَتِي فِي عَمَلِ قَائِمَة بالْقَضَايَا النَّقْدِيَّة لأنَّنِي لاَ أَتَذَكَّرُ شَيْئًا كَمَا أَسْلَفْتْ.
بانْتِظَارِكُم جَمِيعًا، حَفِظَكُم الرَّحْمَنُ
ـ[الرويس]ــــــــ[06 - 11 - 2007, 04:25 م]ـ
تحية لأختي الفاضلة يجدر بك الرجوع إلى كتب المعاجم النقدية خاصة القديم منها.
ـ[وضحاء .. ]ــــــــ[07 - 11 - 2007, 10:03 ص]ـ
أهلا بك أيتها الروح، و بانتظار تفاعلك معنا.
من أشهر قضايا النقد القديم:
الانتحال.
السرقات.
اللفظ و المعنى.
الوضوح و الغموض.
عمود الشعر.
ـ[الرُّوح الأخِيرة]ــــــــ[14 - 11 - 2007, 11:04 ص]ـ
تحية لأختي الفاضلة يجدر بك الرجوع إلى كتب المعاجم النقدية خاصة القديم منها.
بالتأْكِيد سأعُود إِلَيْهَا، و لَكِن لَيْسَ قَبْلَ أنْ أُحَدِدَ بُغْيَتِي
شُكْرًا الرّوِيس
ـ[الرُّوح الأخِيرة]ــــــــ[14 - 11 - 2007, 11:07 ص]ـ
أهلا بك أيتها الروح، و بانتظار تفاعلك معنا.
من أشهر قضايا النقد القديم:
الانتحال.
السرقات.
اللفظ و المعنى.
الوضوح و الغموض.
عمود الشعر.
وَضْحَاء الْجَمِيلَة
هَذَا مَا كُنْتُ أَبْحَثُ عَنْهُ
شُكْرًا لَكِ بِحَجْمِ قَلْبِكِ
دُمْتِ بالْقٌرْب
ـ[وضحاء .. ]ــــــــ[17 - 11 - 2007, 07:09 ص]ـ
وَضْحَاء الْجَمِيلَة
هَذَا مَا كُنْتُ أَبْحَثُ عَنْهُ
شُكْرًا لَكِ بِحَجْمِ قَلْبِكِ
دُمْتِ بالْقٌرْب
العفو عزيزتي .. في حين أردتِ أسماء لبعض الكتب حول هذه القضايا ..
تفضلي هنا ( http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=8197) و هنا ( http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=18796&highlight=%E3%D1%C7%CC%DA).
و حياك الله دائما.
بانتظار طرحك.