تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

([2]) كانت اللجنة برياسة فضيلة الأستاذ الدكتور جودة محمد المهدي عميد كلية القرآن الكريم بطنطا، وضمت الأستاذ الدكتور سامي عبد الفتاح هلال وكيل الكلية والأستاذ الدكتور حمدي عجوة الأستاذ بكلية العلوم جامعة طنطا، وأ. د. محمد حسن جبل مؤلف هذا الكتاب.

([3]) أ – ينظر البيان والتبيين 1/ 62 وفيه أيضاً أن الضاد لا تخرج إلا من الشدق الأيمن إلا إن كان المتكلم أعسرَ يَسَرا فيخرجها من أي شدقيهن ولا يمكن غيره ذلك إلا بالاستكراه الشديد. وانظر أيضاً لطائف الإشارات 1/ 192، ونهاية القول المفيد 365 والمراجع المذكورة فيه.

ب – لمحة من الوصف الواضح لنطق الضاد في مانقله د. رمضان عبد التواب عن أبي بكر الصدفي (634هـ) في زينة الفضلاء لابن الأنباري تحقيق: د. رمضان ص19.

([4]) يؤخذ من كلام ابن جزري هذا أن الطاء الفصحى شبيهة بالضاد المصرية، وهي كذلك في نطق أهل صعيد مصر.

([5]) نهاية القول المفيد 77، 78، وهو عن التمهيد لابن الجزري 131، وليس في التمهيد نطقها دالاً مفخمة فلعله سقط بانتقال النظر.

([6]) النشر لابن الجوزي 1/ 10219.

([7]) الكتاب 4/ 432، سر صناعة الإعراب 1/ 51.

([8]) شرح المفصل 10/ 127. وكلمة ((ظاء)) التي في قوله ((فربما أخرجوها ظاء)) كتبت في شرح المفصّل مهملة وهذا لا يصح، ما دام قد قال عنها إنهم يخرجونها من طرف اللسان وأطراف الثنايا. فالذي يخرج بهذا هو الظاء المعجمة: إن أخرج اللسان معها كانت فصحى وإلا كانت عامية. وكلمة ((والطاء)) التي في آخر النص المنقول كتبت معجمة. ولكن السياق يقضي بإعجام الأولى وإهمال أخيرة كما أسلفنا، وكما أثبتناه في النص هنا. وأرجح أن النطق الذي وصفه بأنه بين الضاد والطاء هو الضاد المصرية.

([9]) التذكار في أفضل الأذكار للقرطبي 58.

([10]) الأصوات اللغوية، د. إبراهيم أنيس 55.

([11]) هذه الفكرة سبق إليها ابن سنان الخفاجي. قال في (سر الفصاحة 57) إذا تأملت (اللغات الأخرى)) وجدت بعض الحروف التي فيها يتشابه ببعض كثيراً على حد تشابه الظاء والضاد في لغة العرب فإن هذين الحرفين متقاربان، لأجل ذلك احتاج الناس إلى تصنيف الكتب في الفرق بينهما ولم يتكلفوا ذلك في غيرهما من الحروف)).

([12]) ينظر تحيق د. حاتم الضامن لكتاب الاعتماد في نظائر الظاء والضاد ((لابن مالك 6 - 12 حيث أورد قائمة من تسعة وثلاثين كتاباً في الضاد والظاء، ثم استدرك عليها أحد عشر كتاباً في تحقيقه لكتاب أبي الحسن بن علي بن أبي الفرج القيسي الصقلي)) في معرفة الضاد والظاء)) ص 10 وكان د. رمضان عبد التواب قد ضمن تحقيقه لكتاب زينة الفضلاء في الفرق بين الضاد والظاء لأبي البركات بن الأنباري قائمة من ثلاثين مؤلفاً أفاد منهما د. حاتم الضامن في قائمته.

([13]) من أمثلة ذلك قول القاسم بن علي الحريري (المزهر 2\ 286):

أيها السائلي عن الظاء والضا د لكيلا تُضلَّه الألفاظُ

عن حفظ الظاءات يغنيك فاسمعها استماع امرئ له استقياظُ

هي ظمياء والمظالم والإظلام والظلم والظُّبَى واللَّحاظُ

إلخ. وفي رسالة ابن مالك (المزهر 2\ 282) ((تتعين الظاء بافتتاح ما هي فيه بدال لاحاء معها. وبكونها مع شين لا تليها إلا شَمَطَهُ مَلَكَ قلبَهُ. . . إلخ.

([14]) انظر كتابه ((الفرق بين الضاد والظاء)) بتحقيق د. أحمد كشك ص61 – ص62 ثم سائر الكتاب.

([15]) ينظر بغية المرتاد لتصحيح الضاد ((مجلة المورد)) (عدد 1) 127 – 127.

([16]) المرجع قبل السابع 61 – 62.

([17]) سر الفصاحة 57.

([18]) مراتب النحويين لأبي الطيب ص9.

([19]) انظر معاني القرآن للفراء 1\ 140، وشرح القصائد السبع لابن الأنبياري 516، وبعض روايات هذا الرجز خالٍ من الشاهد. وفي قصة مَثَل ((يسار الكواعب)) ما يشهد لقدم نطق الضاد شديدة.

([20]) انظر ما ذكرناه في هذه النقطة عند المقارنة بين الأصوات العربية وغيرها (الوحدة الصوتية والصورة الصوتية). وللكلام عن الضاد انظر العين 1\ 64 – 65، والكتاب 4\ 433 – 436 – وما أشرنا إليه من قبل، سر صناعة الإعراب 1\ 52، 68 – 71، أسباب حدوث الحروف 10، نهاية القول المفيد 36\ 60\77، العربية ليوهان فك 102 – 103 وكتب الأصوات للأساتذة د. أنيس 48، د. إبراهيم نجا 53، د. أيوب 202، د. كمال بشر 104.

ـ[حسن عبد الجليل]ــــــــ[05 Jun 2009, 04:19 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام علي سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

أخي عبدالرحمن بن معاضة الشهري

بارك الله فيك وفي فيك ولا فض فوك وفتح الله بالعلم فاك فقد وفيت وكفيت

أرجو ملاحظة سنة الوفاة

علي بن غانم المقدسي (10004هـ)

ـ[أحمد شكري]ــــــــ[08 Jun 2009, 09:41 م]ـ

هذه العبارة متناقلة في كتب التجويد، غالبا دون توثيق أو عزو، وهي فعلا بحاجة إلى بحث وتنقيب، وهي إحدى مشكلات مسائل هذا الحرف، ولعل عند أحد الإخوة معلومات تنفعنا حول السؤال. والشكر للأخ أبي عاتكة على طرح السؤال وللإخوة الفضلاء المشاركين وأسمح لنفسي أن أخص الأخ الفاضل د. حسن عبد الجليل بتحية حيث لم أسمع أخباره منذ مدة.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير