تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[26 - 09 - 2010, 08:28 ص]ـ

أين مواطن الشواهد؟

فأتت به حُوش الفؤاد مبطنا =سهدا إذا ما نام ليل الهوجل

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[26 - 09 - 2010, 09:41 م]ـ

أين مواطن الشواهد؟

فأتت به حُوش الفؤاد مبطنا =سهدا إذا ما نام ليل الهوجل

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

الشاهد في قوله: (حوشَ الفؤاد)

ووجه الاستشهاد:

حيث أضاف الصفة المشبّهة التي هي هنا "حوش " إلى فاعلِها " الفؤاد "، ونوع الإضافة هنا إضافة غير محضة أي إضافة لفظية، فلم يستفد بهذه الإضافة تعريفا أو تخصيصا، بدليل مجيئها حالاً من الضمير المجرور بالباء في قوله "به ". والأصلُ في الحال ألا يكون إلا نكرة.

والله أعلم بالصواب وهو الموفق

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[26 - 09 - 2010, 09:44 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

أين موضع الشاهد في هذا البيت؟

اعتصم بالرجاء إنْ عنَّ بأس ُ .... وتناس َ الذي تضمّنَ أمس ُ

والله الموفق

ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[30 - 09 - 2010, 03:28 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

أين موضع الشاهد في هذا البيت؟

اعتصم بالرجاء إنْ عنَّ بأس ُ .... وتناس َ الذي تضمّنَ أمس ُ

والله الموفق

الجواب:

ليس عندى

عجزت عن وجود الشاهد

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[30 - 09 - 2010, 08:47 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

الشاهد في قول الشاعر:

اعتصم بالرجاء إنْ عنَّ بأس ُ .... وتناس َ الذي تضمّنَ أمسُ

في قوله: " أمس ُ "

ووجه الاستشهاد:

وقوع " أمس " فاعلا مرفوعا غير منون؛ مما يدل على أن بعض العرب يعربها في حالة الرفع ولا يبنيها كالحجازيين.

إضاءة حول معنى البيت:

تمسك بالأمل وتوقع بلوغ المراد إذا صادفتك مشقة، ولا تيأس ولا تلق بالا إلى ما حدث بالأمس؛ فقد يجرك ذلك إلى اليأس وفقدان الأمل.

المصدر: كتاب ضياء السالك

ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[02 - 10 - 2010, 11:59 م]ـ

أين موطن الشاهد؟

عتوا إذ أجبناهم إلى السّلم رأفة =فسقناهم سوق البغاث الأجادل

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[03 - 10 - 2010, 12:34 ص]ـ

أين موطن الشاهد؟

عتوا إذ أجبناهم إلى السّلم رأفة =فسقناهم سوق البغاث الأجادل

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

الشاهد في قوله: سوق البغاث الأجادل

ووجه الاستشهاد:

حيث فصل بين المضاف المصدر وهو قوله: " سَوْق وبين المضاف إليه وهو قوله: " الأجادل " وهو فاعل المصدر في المعنى بمعفول المصدر " البغاث " وهذا الفصل جائزا في النثر.

والله أعلم بالصواب.

ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[03 - 10 - 2010, 01:37 ص]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

الشاهد في قوله: سوق البغاث الأجادل

ووجه الاستشهاد:

حيث فصل بين المضاف المصدر وهو قوله: " سَوْق وبين المضاف إليه وهو قوله: " الأجادل " وهو فاعل المصدر في المعنى بمعفول المصدر " البغاث " وهذا الفصل جائزا في النثر.

والله أعلم بالصواب.

إجابة موفقة

ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[05 - 10 - 2010, 02:36 ص]ـ

أين موطن الشاهد؟

عدس ما لعبادٍ عليك إمارة = نجوت وهذا تحملين طليق

ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[06 - 10 - 2010, 09:51 م]ـ

أين موطن الشاهد؟

عدس ما لعبادٍ عليك إمارة = نجوت وهذا تحملين طليق

مواطن الاستشهاد: تحملين طليق

الشاهد هو جواز تقدم الحال على عاملها ,ومنه قول الله تعالى "خشعا أبصارهم يخرجون من الأجداث كأنهم جراد منتشر ( http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1788&idto=1788&bk_no=49&ID=1844#docu)"

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[08 - 10 - 2010, 11:37 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

أين موضع الشاهد في هذا البيت؟

فَذلِك َ إنْ يلقَ المنيّةَ يلْقَهَا ... حميدا وإنْ يستغن ِ يومًا فأجْدِر ِ

والله الموفق

ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[09 - 10 - 2010, 09:17 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

أين موضع الشاهد في هذا البيت؟

فَذلِك َ إنْ يلقَ المنيّةَ يلْقَهَا ... حميدا وإنْ يستغن ِ يومًا فأجْدِر ِ

والله الموفق

أظن أن الشاهد هو وإنْ يستغن ِ يومًا فأجْدِر ِ

والاستشهاد هو اقتران الفاء بجواب الشرط

والله أعلم

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[09 - 10 - 2010, 09:49 م]ـ

أظن أن الشاهد هو وإنْ يستغن ِ يومًا فأجْدِر ِ

والاستشهاد هو اقتران الفاء بجواب الشرط

والله أعلم

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... أما بعد:

جزاك الله خيرا على محاولتكم

وبارك الله فيكم على مبادرتكم

الشاهد صحيح في قوله " فأجدر ولكن وجه الاستشهاد هو هذا:

حيث حذف المتعجب منه مع حرف الجر من غير أن تكون صيغة التعجب المحذوف معمولها ـ معطوفة على أخرى مذكور معمولها المشابه للمحذوف؛ على حد قوله تعالى: " فأسمع بهم وأبصر "

كتاب ضياء السالك ج 3

والله أعلم بالصواب.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير