ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[01 - 04 - 2009, 01:54 م]ـ
الحمدلله على النعمة.
أهلاً وسهلاً عزيزتي المبحرة
الحمد لله على نعمه التي لاتعد ولاتحصى
شكراً لمرورك الكريم
ـ[ضاد]ــــــــ[01 - 04 - 2009, 01:57 م]ـ
الحمد لله, في جسمي يدان ورجلان, وغيري:
http://www.youtube.com/watch?v=gqantZJ6WwM
الحمد لله, وله المنة والفضل.
شاهدت قبل أيام برنامجا وثائقيا عن طفل أمريكي ولد بلا جهاز مناعة, ومنذ وقت ولادته عاش في كرة كبيرة شفافة تعزله عن العالم الخارجي ويدخل إليها الهواء عن طريق جهاز تنقية. هذا الطفل جربوا فيه شتى الأدوية وآخر ما جربوه زراعة مخ الدم (لا أعرف المصطلح الطبي, والعملية أن يؤخذ دم أحد سليم من أسفل ظهره ويزرع ذلك الدم في جسم المريض) , فتفاجؤوا بعد مدة قصيرة بحرارته ترتفع دون هوادة, وما استطاعوا أن ينقذوه فتوفي, وعرفوا بالتشريح بعد وفاته أن دم الفتاة التي أخذوا منها كان يحتوي على جراثيم مسببة للسرطان لم ينتبهوا لها. المؤثر جدا في هذه القصة أن أم الطفل لم تلمس ابنها منذ ولادته ولا مرة واحدة, وعندما مات سريريا وقرروا قطع الأجهزة عنه, توسلت إلى الأطباء أن يسمحوا لها أن تلمس ابنها وتقبله قبل موته, ففعلوا فكانت الأولى والأخيرة.
لو كانت كل ابتلاءاتنا مالية, لهانت والله, ولكن الابتلاء العظيم أن يبتلينا الله في أجسامنا وفي أجسام أحبابنا وفلذات أكبادنا والأعظم أن يبتلينا في ديننا. الحمد لله تعالى حتى يرضى والحمد له والشكر إذا رضي.
ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[01 - 04 - 2009, 07:56 م]ـ
من أجمل ما قرأت:
فقال: ويحك يا رجل؛ جعل لي لساناً ذاكراً، وقلباً شاكراً، وبدناً على البلاء صابراً، اللهم ما أصبح بي من نعمه أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك، فلك الحمد ولك الشكر قال تعالى: {وَمَن يَعْشُ عَن ذِكْرِ اْلرَّحْمَنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَاناً فَهُوَ لًهُ قَرِينٌ}
جزاكِ الله أخية على جميل طرحكِ
دعاءٌ رائع أستاذ أبا طارق
اللهم اجعل لي لساناً ذاكراً وقلباً شاكراً، وبدناً على البلاء صابراً، اللهم ما أصبح بي من نعمه أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك، فلك الحمد ولك الشكر قال تعالى: "وَمَن يَعْشُ عَن ذِكْرِ اْلرَّحْمَنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَاناً فَهُوَ لًهُ قَرِينٌ"
مرور كريم مفيد
شكراً لكم ودام قلمكم سيالاً
ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[01 - 04 - 2009, 10:12 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
المهم ينبغي على الانسان أن يكون راضيا مقنعا مسلِّما أمره لله تعالى وهذه والله هي السعاده ..
قناعة المرء بما عنده
مملكةٌ ما مثلها مملكة
فارضوا بما جاء عفواً
ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة
يقول رسولنا صلى الله عليه وسلم [مَنْ أَصْبَحَ مِنْكُمْ آمِنًا فِي سِرْبِهِ مُعَافًى فِي جَسَدِهِ عِنْدَهُ قُوتُ يَوْمِهِ فَكَأَنَّمَا حِيزَتْ لَهُ الدُّنْيَا بِحَذَافِيرِهَا]
بارك الله فيكِ أختي الباحثه ..
أحسنت أخي أبو طارق ..
وعليكم السلام ورحمة الله وبركلته
بارك الله فيك أخي عبد الرحمن، فعلاً القناعة مملكة يملك القنوع فيها كل شيء ويفرح بأي شيء ويشكر الله على كل شيء
شكراً لمروركم وتعليقكم المعبر
جزاك الله خيراً
ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[01 - 04 - 2009, 10:44 م]ـ
الحمد لله, في جسمي يدان ورجلان, وغيري:
http://www.youtube.com/watch?v=gqantzj6wwm
الحمد لله, وله المنة والفضل.
شاهدت قبل أيام برنامجا وثائقيا عن طفل أمريكي ولد بلا جهاز مناعة, ومنذ وقت ولادته عاش في كرة كبيرة شفافة تعزله عن العالم الخارجي ويدخل إليها الهواء عن طريق جهاز تنقية. هذا الطفل جربوا فيه شتى الأدوية وآخر ما جربوه زراعة مخ الدم (لا أعرف المصطلح الطبي, والعملية أن يؤخذ دم أحد سليم من أسفل ظهره ويزرع ذلك الدم في جسم المريض) , فتفاجؤوا بعد مدة قصيرة بحرارته ترتفع دون هوادة, وما استطاعوا أن ينقذوه فتوفي, وعرفوا بالتشريح بعد وفاته أن دم الفتاة التي أخذوا منها كان يحتوي على جراثيم مسببة للسرطان لم ينتبهوا لها. المؤثر جدا في هذه القصة أن أم الطفل لم تلمس ابنها منذ ولادته ولا مرة واحدة, وعندما مات سريريا وقرروا قطع الأجهزة عنه, توسلت إلى الأطباء أن يسمحوا لها أن تلمس ابنها وتقبله قبل موته, ففعلوا فكانت الأولى والأخيرة.
لو كانت كل ابتلاءاتنا مالية, لهانت والله, ولكن الابتلاء العظيم أن يبتلينا الله في أجسامنا وفي أجسام أحبابنا وفلذات أكبادنا والأعظم أن يبتلينا في ديننا. الحمد لله تعالى حتى يرضى والحمد له والشكر إذا رضي.
قصة مؤثرة جداً أستاذ ضاد:
والله إن ابتلاء المال والمادة لايقاس بالبلاء في الأجساد والأبناء والأعظم من
ذلك البلاء في الدين والعياذ بالله
ومهما شكرنا الله على نعمه نبقى مقصرين تجاهه بما كرمنا وجاد علينا
وفعلاً لو كانت نعمة الإسلام وحدها لوجب شكرنا لله عليها ليل نهار
مرورك رائع أستاذنا
جزاك الله خيراً وبارك فيك
¥