ـ[أريج]ــــــــ[15 - 04 - 2009, 08:15 م]ـ
شاهدت ذى الفضل يدعو للخير
أظنها: شاهدتُ ذا الفضل يدعو للخير
ـ[رحمة]ــــــــ[15 - 04 - 2009, 08:51 م]ـ
أظنها: شاهدتُ ذا الفضل يدعو للخير
الصحيح هو ذا نعم اختي
جزاك الله خيرا
ـ[تيما]ــــــــ[16 - 04 - 2009, 07:37 ص]ـ
أظنها: شاهدتُ ذا الفضل يدعو للخير
شكرا لك يا أريج
.
.
ـ[تيما]ــــــــ[16 - 04 - 2009, 07:39 ص]ـ
عطف البيان
بارك الله فيك
وهو كذلك
.
.
ـ[تيما]ــــــــ[16 - 04 - 2009, 07:41 ص]ـ
أختي أم جياد
عزيزتي الدرة المصونة
حظا أوفر:)
.
.
ـ[تيما]ــــــــ[16 - 04 - 2009, 07:48 ص]ـ
حبيبتي الرحمة
رصيدك الآن 80 ولم يبق لك كثيرا للوصول
هل نكمل؟
إلا إن ظهر لك منافس جديد فوقتها نعيد ... :)
عموما، هاكم السؤال الجديد:
ما أشهر كتاب ألف في الأمثال؟ ومن مؤلفه؟ وكيف رتبه؟
بالتوفيق
.
.
ـ[شيماء رشيد محمد زنكنة]ــــــــ[16 - 04 - 2009, 11:03 ص]ـ
استبدل بالأرقام أعداداً مكتوبة في العبارة الآتية, مع تغيير ما يلزم:
سجل في الجامعة (789) طالب و (456) طالبة في (19) من الشهر (8) عام (2009)
الجواب: سجلَّ في الجامعةِ سبعمائةُ وتسعةٌ وثمانون طالباً وأربعُ مئةٍ وخمسٌ وستون طالبةً في تسعةَ عشرَ من الشهرِ الثامنِ عام ألفين وتسعة
ـ[رحمة]ــــــــ[16 - 04 - 2009, 12:13 م]ـ
كتاب مجمع الأمثال
تأليف:الميداني
كيف رتبه؟
منهج الميداني:
بيّن الميداني منهجه في جمع الأمثال وعرضها وتفسيرها في مقدمة الكتاب، مشيراً في البدء إلى أهمية الأمثال، ومنزلتها العظيمة ووعورة مسالك البحث عنها وجمعها فقال: "ولهذا السبب خفي أثرها، وظهر أقلُّها، وبُطن أكثرها، ومن حام حول حماها؛ ورام قطف جناها، علم أن دون الوصول إليها خرط القتاد، وأن لاوقوف عليها إلا للكامل العتاد، كالسلف الماضين الذين نظموا من شملها ما تشتت، وجمعوا من أمرها ما تفرق، فلم يُبقوا في قوس الإحسان منزعاً" (5).
وعرض إلى فتور همم الناس وتكاسلهم عن جمعها، مما حمله على الامتثال لطلب العالم الأمير محمد بن أرسلان الذي أشار عليه: "بجمع كتاب في الأمثال، مبرّز على ماله من الأمثال، مشتمل على غتها وسمينها، محتوٍ على جاهليها وإسلاميّها" (6).
وعدّد الميداني المصادر التي استقى منها أمثال كتابه فقال: "كتاب أبي عبيدة، وأبي عبيد، والأصمعي، وأبي زيد، وأبي عمرو، وأبي فيد، ونظرت فيما جمعه المفضل بن محمد، والمفضل بن سلمة، حتى لقد تصفحت أكثر من خمسين كتاباً، ونخلت ما فيها فصلاً فصلاً وباباً باباً .. ونقلت ما في كتاب حمزة بن الحسن إلى هذا الكتاب، إلا ما ذكره من خرزات الرقى وخرافات الأعراب؛ والأمثال المزدوجة؛ لاندماجها في تضاعيف الأبواب" (7).
وانبرى بعد ذلك يبيّن منهجه في إيراد الأمثال قائلاً: "وجعلت الكتاب على نظام حروف المعجم في أوائلها، ليسهل طريق الطلب على متناولها، وذكرت في مثل من اللغة والإعراب ما يفتح الغَلَق، ومن القصص والأسباب ما يوضح الغرض ويسيغ الشرق، مما جمعه عبيد بن شريه، وعطاء بن مصعب، والشرقي بن القطامي، وغيرهم. فإذا قلت: المفضل مطلقاً، فهو ابن سلمة، وإذا ذكرت الآخر ذكرتُ اسم أبيه. وأفتتح كل باب بما في كتاب أبي عبيد أو غيره، ثم أعقبه بما على أفعل) من ذلك الباب، ثم أمثال المولدين، حتى آتي على الأبواب الثمانية والعشرين على هذا النسق. ولا أعتد حرفي التعريف، ولا ألف الوصل والقطع والأمر والاستفهام، ولا ألف المخِبر عن نفسه، ولا ما ليس من أصل الكلمة حاجزاً إلا أن يكون قبل هذه الحروف ما يلازم المثل، نحو قولهم: كالمستغيث من الرمضاء بالنار، أو بعدها، نحو: المستشار مؤتمن، والمحسن مُعان، فإن أورد الأول في الكاف، والثاني والثالث في الميم، وأثبت الباقي على ما ورد، نحو: تحسبها حمقاء، وبيدين ما أوردها زائدة، يكتبان في بابي التاء والباء. وجعلت الباب التاسع والعشرين في أسماء أيام العرب دون الوقائع. وجعلت الباب الثلاثين في نُبذٍ من كلام النبي صلى الله عليه وسلم، وكلام خلفائه الراشدين رضي الله تعالى عنهم أجمعين، مما ينخرط في سلك المواعظ والحكم والآداب" (8).
¥