ـ[أم جياد]ــــــــ[03 - 05 - 2009, 07:24 م]ـ
الحمد لله على نعمة الإسلام ........
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[03 - 05 - 2009, 10:54 م]ـ
لم تتمكن الحكومة المصرية من إعدام أكثر من 400 خنزير حتى الآن كما ذكرت فضائية الجزيرة لنقص الإمكانيات رغم الاستعانة بمجازر الجيش، وقد أكرمني الله، عز وجل، بعدم متابعة ذلك التقرير عيانا، بل سمعت الخبر، وسمعت تعليقات أبي وأخي، حفظهما الله وسددهما، التي كانت تدل على تقزز شديد من الصور المعروضة لذلك الحيوان الخبيث وهو يقتات على القمامة مع لقاءات مع أصحاب تلك الحرفة الخبيثة الذين طالبوا الحكومة بتعويضات عن تربية مستودعات بكتيريا وجراثيم بين البشر!، والأدهى من ذلك أن عمال القمامة، وعددهم نحو نصف مليون، يساهمون بشكل رئيسي في إنعاش تلك الصناعة بما يوردونه من القمامة لتلك المزارع، وبطبيعة الحال لا يمكن أن يكون كل أولئك من النصارى، بل الغالب أن معظمهم مسلمون، وهم مع ذلك لا ينظرون إلى الأمر إلا من جهة الكسب المادي البحت، فمن أين نعيش إلا من بيع النفيات لتقتات عليها الخنازير:
موقف يجتمع فيه الشرع والقدر: الشرع المنكر على أولئك فإن الرزق لا يستجلب بالمعصية والتعاون على الإثم والعدوان بتسمين ما نهى الله، عز وجل، عن أكله، فضلا عن أضراره الصحية الجسيمة، والقدر المشفق، فذلك واقع اجتماعي واقتصادي وقبل ذلك ديني متردٍ لكل منا منه نصيب، فمن الناحية العملية: فرص العمل محدودة، وقبل ذلك ضعفت عبادة التوكل في قلوبنا فصار يسيرا على الشيطان أن يوسوس لصاحب كل مهنة أو معاملة محرمة أو مشبوهة واعدا إياه الفقرَ، فمن أين ستأكل أنت وأولادك إن تركت تسمين الخنازير؟!، والحمد لله الذي عافانا مما ابتلاهم بهم كونا، وليس ذلك التماسا للعذر تحليلا لحرام، فالحكم الشرعي قطعي صريح، وإنما الأمر كما تقدم، لا يخلو من نظرة بعين القدر، لأننا، عند التحقيق، نكتفي بالفرجة والإنكار عليهم دون تقديم أي بديل شرعي صحيح فما نحن إلا مجرد: نقاد على مقاعد المتفرجين!.
وإلى الله المشتكى.
ليتوكلوا على الله فهو حسبهم .. فهو الرازق وهو الفتاح وهو العليم ُ بحالهم ..
" ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب "
..
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[03 - 05 - 2009, 11:01 م]ـ
الحمد لله على نعمة الإسلام ........
ونعم بالله حمداً كثيراً عدد خلقه وزنة عرشه ومداد كلماته.
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[05 - 05 - 2009, 10:13 م]ـ
منظمة الصحة العالمية: درجة الانذار 6 حول انفلونزا الخنازير لن تكون نهاية العالم
http://productnews.link.net/general/Entertainment/05-05-2009/30corbis.jpg
مدريد (ا ف ب) - اعلنت المديرة العامة في منظمة الصحة العالمية مارغريت تشان في مقابلة مع صحيفة ال باييس الاسبانية الاثنين ان احتمال الانتقال الى درجة الانذار 6 اي القصوى لمواجهة انفلونزا الخنازير "لن يكون نهاية العالم".
وقالت تشان للصحيفة الاسبانية "ان الدرجة 6 لا تعني على الاطلاق اننا نقترب من نهاية العالم. علينا ان نكون واضحين بهذا الخصوص، والا فسنثير في حال اعلان درجة الانذار 6 موجة مفرطة من الذعر".
وزادت المنظمة الدولية درجة الانذار في الاسبوع المنصرم الى الدرجة 5 على مقياس من 6، ودعت الدول مساء الاربعاء الى الاستعداد لوباء "وشيك" لانفلونزا الخنازير التي اطلقت عليها اسم انفلونزا أ (اتش1أن1).
واوضحت مديرة منظمة الصحة العالمية ان "مستوى الانذار 6 لا يعني ان كل الدول ستصاب في آن، ولا ان كل المصابين سيقضون. ولا حتى في الدول التي انتشر فيها الفيروس، سيصاب كل الناس".
واضافت انه حاليا "ما زلنا في مرحلة مبكرة جدا من المرض الجديد" و"من واجبنا الابقاء على اليقظة وتركيز الانتباه لئلا يفوتنا اي تفصيل".
ونشرت منظمة الصحة العالمية الاثنين حصيلة اخيرة عبر موقعها على الانترنت احصت حالات انفلونزا الخنازير المؤكدة ب985 في 20 دولة، من بينها 590 في المكسيك، من بينها 25 حالة وفاة، و226 حالة في الولايات المتحدة، من بينها حالة وفاة.
واعتبرت تشان من جهة اخرى ان قرار سلطات هونغ كونغ وضع 300 شخص كانوا في فندق رصدت فيه اول حالة من المرض في المدينة في الحجر الصحي اتى "سريعا ومناسبا نظرا الى تركيبة المدينة".
وقالت تشان التي شغلت سابقا منصب ادارة دائرة الصحة في المدينة ان "هونغ كونغ ذات كثافة سكانية عالية ونقطة تواصل دولية".
ـ[مهاجر]ــــــــ[08 - 05 - 2009, 09:33 ص]ـ
من أسباب انتشار إنفلونزا الخنازير وهي مما لا يروق للعلمانيين والماديين الذين لا يقفون إلا على ظواهر الأسباب دون نظر في السنن الشرعية الكونية فنظروا إلى السبب وغفلوا عن خالقه ومجريه جل وعلا وذلك من شؤم الانصراف عن علوم النبوات:
http://www.islammemo.cc/2009/05/07/81655.html
¥