ـ[العصيماء]ــــــــ[07 - 12 - 2009, 11:27 م]ـ
جزاكم الله خيرا كثيراُ على حسن الانتقاء
ولكن تأمَّل هذه المقولة الرائعة:
(لا يُمكن أن يؤذيك أحد دون رضاك)
ـ[**ينابيع الهدى**]ــــــــ[08 - 12 - 2009, 04:05 ص]ـ
وَلا تُرِ لِلأَعادي قَطُّ ذُلّاً.:. فَإِنَّ شَماتَةَ الأَعدا بَلاءُ
جزاكِ الله خيرا أختى رحمة
لكن المؤلم حقا إذا كان من جرحك هو من لا تتوقعي منه أبدا أن يجرحك!
ـ[رحمة]ــــــــ[08 - 12 - 2009, 12:52 م]ـ
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:
أختي الحبيبة .... الرحمة
موضوع جميل ورائع .... أعجبني كثيرا ... وأكثر جملة توقفت عندها ... ولم أزل ... هي ما اقتبسته .... والتي ترينها أمامك .... حقا ينبغي علينا أن نظهر ضعفنا وهلعنا وضيقنا وكسرنا لخالقنا فقط ... وليس أمام الآخرين
موضوع راق ٍ وجميل .... أسأل الله العظيم أن يجعله في موازين حسناتك .... اللهم آمين
ودمتِ متألقة
جزاكِ الله خيراً أختي مروركِ الكريم
بالفعل جملة رائعة و معبرة بارك الله فيكِ أختي
ـ[رحمة]ــــــــ[08 - 12 - 2009, 12:53 م]ـ
موضوع جميل وكلمات رائعة تذكرت معها قول العقاد وقد يكون التشبيه بعيد لكن الإحساس أقوى من وجهة نظري
بومَ الظنون صدعتُ فيكَ تجلُّدي ... وحملت فيك الضيم مغلول اليد
وبكيتُ كالطفل الذليل أنا الذي ... مالان في صعب الحوادث مقوَدي
وغصصت بالماء الذي أعددته ... للري في قفر الحياة المُجهد
لاقيت أهوال الشدائد كلها ... حتى طغت فلقيت ما لم أعهد
نار الجحيم إليّ غيرَ ذميمة ... وخذي إليك مصارعي في مرقدي
حيرانَ أنظر في السماء وفي الثرى ... وأذوق طعم الموت غير مصرَّد
أَرْوَى وأظمأ عَذْبُ ما أنا شاربٌ ... في حالتيَّ نقيعُ سم الأسوَدِ
وأجيل في الليل البهيم خواطري ... لا شارقٌ فيه ولا من مُسعد
وتعيد لي الذكرات سالف صبوتي ... شوهاء كاشرة كما لم أشهد
ظنون ألمت بصاحبنا عندما أحس بخيانة الحبيب وبكى كالطفل الذليل ونادى على نار الجحيم لتلتهبه أثناء نومه فهى أهون عليه من احتمال ذلك الموقف .....
جزاكم الله خيراً أخي على إضافتكم الجميلة
ـ[رحمة]ــــــــ[08 - 12 - 2009, 01:08 م]ـ
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على الأنبياء والمرسلين
موضوع رائع ... و يستحق التأمل في من حولك و داخل نفسك
جزاكم الله خيراً أخي الكريم على مروركم الكريم
ـ[الخطيب99]ــــــــ[08 - 12 - 2009, 01:47 م]ـ
جميل أن ينبع من الرحمة مثل هذه المعاني و هي رحمة بتعقل و فطنة بوركت جهودك وجميلٌ ايضاً ما أضاف نبراس المعالي وفقتم لكل خير وسداد
ـ[رحمة]ــــــــ[09 - 12 - 2009, 03:03 م]ـ
شكر الله لك هذا الاختيار
و أنا أضيف لكم هذه الأفكار
خمس أفكار عظيمة
من أجل حياة حكيمة
:; allh
الاولى
لا تسمح لأحد أن يأخذ الأولوية
في حياتك ...
عندما تكون أنت خياراً ثانوياً
في حياته ...
الثانية
لا تبكي على أي علاقة في الحياة
لأن الذي تبكي من أجله لا يستحق دموعك
والشخص الذي يستحق دموعك
لن يدعك تبكي أبداً ....
الثالثة
عامِل الجميع بلطف وتهذيب
حتى الناس الغير مهذبين معك،
ليس لأنهم غير لطيفين
بل لأنك أنت لطيف وقلبك نظيف
الرابعة
لا تبحث عن سعادتك في الآخرين
وإلا ستجد نفسك وحيداً وحزين
بل ابحث عنها داخل نفسك
وستشعر بالسعادة حتى لو بقيت وحيداً .......
الخامسة
السعادة دائماً تبدو ضئيلة
عندما نحملها بأيدينا الصغيرة ....
لكن عندما نتعلم كيف نشارك بها،
سندرك كم هي كبيرة وثمينة ... !.
جزاكم الله خيرا كثيراُ على حسن الانتقاء
ولكن تأمَّل هذه المقولة الرائعة:
(لا يُمكن أن يؤذيك أحد دون رضاك)
وَلا تُرِ لِلأَعادي قَطُّ ذُلّاً.:. فَإِنَّ شَماتَةَ الأَعدا بَلاءُ
جزاكِ الله خيرا أختى رحمة
لكن المؤلم حقا إذا كان من جرحك هو من لا تتوقعي منه أبدا أن يجرحك!
جزاكم الله خيراً إخوتي على مروركم الكريم و الجميل
ـ[بل الصدى]ــــــــ[09 - 12 - 2009, 05:57 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ابكِ ,,,, لكن ليس أمام من جرحك
إن قتل حلمك من أحببت فلا تصب بالدهشة أو ينتابك التعجب
فإن في هذا الزمان لايقتل إلا الأحبة!!
إن صادفتهم ,, فلا تلمهم وإن رأيتهم فلا تسألهم فإن التبرير سيكثر
والجرح لن يندمل فالكلام لن يعيد لك حلما قتلوه وقلبا طعنوه ..
لا تقل لهم إنك تتألم بل قل إنك تحلم ولا تخبرهم بأحلامك
ولا تأمنهم بعدما فعلوا ..
&&&فالمؤمن لا يلدغ من جحرٍ مرتين &&&
امنح قلبك فرصة أخرى حرمك منها الآخرون
ابحث ..
نقب عمن يستحق التتويج بحبك وثقتك فستجد ,, فالطيبون كثر
والخير لم يزل يرقص تحت السماء ..
تألم .. و ابكِ .. و إن شئت فاصرخ لكن ليس أمام من جرحك ,
ليس أمام من خذلك ..
أظهر هلعك و ضعفك لكن أمام ربك عندها ستمنح القوة جرب وسترى ..
قتل حلمك ,, ليس نهاية المطاف ولا نهاية الحياة
وما زالت الأحلام تولد وتنتظر التحقيق فلا تبتئس ..
أدر ظهرك للنقد الهادم وابتعد عن مسببات الألم ..
حاول أن تنزع خناجر الغدر التي اخترقت كل جميل في قلبك ..
سيشعرك ذلك بالألم مجددا لكن لاتهن فالله معك ..
رتب الفوضى التي أحدثها من حولك في نفسك ..
الحبيب أولا فلن تجد طعماً للحياة من دونه فبه تنعم بحياة أفضل
... إنه الله تعالى ...
ثم رتب بعدها ماشئت ممن يستحقون فقط ..
ليس سهلا أن تعالج آلام النفس وجراحها ..
لكن ربما مع الصبر ستجد حلاً وفرجاً ..
طالما أن أحلامك ضمن حدود الشرع وداخل نطاق الأدب ..
فتمنّى واحلم كما يحلو لك ..
لكن لاتحلّق بعيداً حتى لاتسقط على أرض الواقع فتصعق ..
لاتفقد الثقة في من حولك بسبب حزن أورثه الآخرون داخلك
هناك في المقابل أشخاص رائعون يتمنون لك السعادة ..
ويدعون لك بالخير .. لاتنس امنحهم قلبك فإنهم يستحقونه وبجدارة.
منقوول بتصرف
بوركت
¥