تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[محتار، محتارة، هنا الحل!]

ـ[إماراتية]ــــــــ[09 - 12 - 2009, 01:43 م]ـ

http://www13.0zz0.com/2009/12/09/10/984387275.jpg (http://www.0zz0.com)

ـ[معاذ بن ابراهيم]ــــــــ[10 - 12 - 2009, 01:58 ص]ـ

ضعف ما يتمنونه لى

أظن إنه يفرق بينهم

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[10 - 12 - 2009, 12:52 م]ـ

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:

أختي الحبيبة .... إماراتية

أرى أن الدعاء هذا ما كان ينبغي أن يقوله صاحبه ... وإن شاء أن يقول ... فليدعو لكلا الطرفين بالخير ....

ودمتِ موفقة ومتألقة

ـ[إماراتية]ــــــــ[10 - 12 - 2009, 02:03 م]ـ

ليتنا مثاليتنا على النت تستمر كما نحن في الحياة يازهرة يامتفائلة (لاعدمتك)

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[10 - 12 - 2009, 02:26 م]ـ

ليتنا مثاليتنا على النت تستمر كما نحن في الحياة يازهرة يامتفائلة (لاعدمتك)

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله .... وبعد:

أختي الحبيبة .... إماراتية

ليست مثالية .... أختي الغالية ..... بل هناك فئة من الناس لا يدعون للآخرين بالشر وحتى ولو آذوهم .... وهذا هو ما ينبغي علينا فعله ... وتطبيقه ... وماذا نستفيد بالدعاء عليهم .... !!!

ودمتِ موفقة

ـ[**ينابيع الهدى**]ــــــــ[10 - 12 - 2009, 09:17 م]ـ

بل هناك فئة من الناس لا يدعون للآخرين بالشر وحتى ولو آذوهم .... وهذا هو ما ينبغي علينا فعله ... وتطبيقه ... وماذا نستفيد بالدعاء عليهم .... !!!

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختي زهرة كنتُ أرى ما تعتقدينه هو الصواب إلى أن قرأتُ حديثا عن رسول الله عليه الصلاة والسلام فتغيّر رأيي، فأحبُ أن أنقله للفائدة

جاء في الأدب المفرد للإمام البخاري، وسُنن أبي داود السجستاني، وغيرهِما أن رجلاً جاء إلى النبي – صلى اللهُ عليه وعلى آله وسلم - فقال: يا رسولَ الله جاري ظلمني، جاري ظلمني، فقال لهُ الرسول:=: (أخرِج متاعك فاجعله في قارعة الطريق) فكان الناس يمرون والمتاع الملقى في الطريق يُلفت نظرهم، والرجل واقف بجانب متاعه يُشعرهم بأنه كأنَّ أحداً أخرجه من دارِه وطرَده منه، فيقولون له: ما لك يا فُلان؟ فيقول: جاري هذا ظلمني، فما يكونُ منهم إلا أن يسبّوه ويقولون: قاتّلهُ الله، لعَنهُ الله، و الظالم يسمع بأذنيه مسبة الناس ولعن الناس له، فكان ذلك أقوى رادع له عن ظلمه لأنه سار إلى النبي:= ليقولَ: يا رسولَ الله، مُر جاري بأن يعيد متاعه إلى دارِه، فقد لعنني الناس، فكان جوابه – عليهِ الصلاةُ والسلام -: (لقد لعنك من في السماء، قبل أن يلعَنك من في الأرض).

يُعلق الشيخ الألباني رحمه الله: الشاهدُ هنا: - أن النبيَّ:= أقرّ الناس الذين لعنوا هذا الظالم، وما أنكر ذلك عليهم حينما وصله خبرهم من هذا الظالم حين قال: لعنني الناسومن أجل ذلك يقول علماء الأصول: أن سُّنّة النبي:= تنقسم إلى ثلاثة أقسام:

1 - سنّة قوليه من كلاِمه.

2 - و سنّة فعلية يفعلُها الرسول بين أصحابِه.

3 - أو تقريره، يرى شيئاً فلا يُنكره، فيصبح هذا الشيء جائزاً في أقل أحواله.

ومن هنا حينما رأينا في هذا الحديث الصحيح أن النبي:= لم يُنكر على أولئك الناس الذين لعنوا الظالم، بل أقرّهم على ذلك، صار الحديثُ دليلاً على جواز اللعن للشخص بعينه بسبب جُرم يرتكبه بحق أخيه المسلم

أعتذر عن الإطالة فقط أحببتُ نقل الفائدة لكم

وهذا الكلام مصدره فتوى للشيخ الالباني رحمه الله

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[10 - 12 - 2009, 10:24 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختي زهرة كنتُ أرى ما تعتقدينه هو الصواب إلى أن قرأتُ حديثا عن رسول الله عليه الصلاة والسلام فتغيّر رأيي، فأحبُ أن أنقله للفائدة

جاء في الأدب المفرد للإمام البخاري، وسُنن أبي داود السجستاني، وغيرهِما أن رجلاً جاء إلى النبي – صلى اللهُ عليه وعلى آله وسلم - فقال: يا رسولَ الله جاري ظلمني، جاري ظلمني، فقال لهُ الرسول:=: (أخرِج متاعك فاجعله في قارعة الطريق) فكان الناس يمرون والمتاع الملقى في الطريق يُلفت نظرهم، والرجل واقف بجانب متاعه يُشعرهم بأنه كأنَّ أحداً أخرجه من دارِه وطرَده منه، فيقولون له: ما لك يا فُلان؟ فيقول: جاري هذا ظلمني، فما يكونُ منهم إلا أن يسبّوه ويقولون: قاتّلهُ الله، لعَنهُ الله، و الظالم يسمع بأذنيه مسبة الناس ولعن الناس له،

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير