تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[لحظة من فضلك]

ـ[فاطمة المحمود]ــــــــ[07 - 01 - 2010, 09:36 ص]ـ

أخي المسلم أختي المسلمة من وصايا الرسول صلى الله عليه وسلم لايزال لسانك رطبا من ذكر الله

ذكرالله لايكلفك الوقت والجهد الكثير ومع هذا هو في ميزان حسناتك افعلها كل يوم ولن تندم اليك الرابط

http://www.jo1jo.com/2minutes.htm

ـ[زهرة متفائلة]ــــــــ[07 - 01 - 2010, 01:52 م]ـ

أخي المسلم أختي المسلمة من وصايا الرسول صلى الله عليه وسلم لايزال لسانك رطبا من ذكر الله

ذكرالله لايكلفك الوقت والجهد الكثير ومع هذا هو في ميزان حسناتك افعلها كل يوم ولن تندم اليك الرابط

http://www.jo1jo.com/2minutes.htm

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله ... وبعد:

أختي الحبيبة .... فاطمة المحمود

جزاك الله خيرا ... وكتب لكِ ولكاتب هذه السطور الأجر والمثوبة ... وجعلها

الله في موازين حسناتكما ... اللهم آمين

تبقى مع قراءتنا لهذه الأذكار حضور القلب عند ذكرها ... يقول ابن القيم رحمه الله.

فللذكر درجات:

1 - بالقلب واللسان تارة، وذلك أفضل الذكر،

2 - وبالقلب وحده تارة،وهي الدرجة الثانية،

3 - وباللسان وحده تارة وهي الدرجة الثالثة.

فأفضل الذكر ما تواطأ عليه القلب واللسان، وإنما كان ذكر القلب وحده أفضل من ذكر اللسان وحده؛ لأن: ذكر القلب يُثمر المعرفة، ويهيج المحبة،

ويثير الحياء،ويبعث على المخافة، ويدعو إلى المراقبة، ويزع (أي: يمنع) عن التقصير في الطاعات والتهاون في المعاصي والسيئات.

وذكر اللسان وحده لايوجب شيئا منها، فثمرته ضعيفة ".

فأما الذكر باللسان والقلب لاهٍ فهو قليل الجدوى، لأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: {اعلموا أن الله لا يقبل الدعاء من قلب لاه}

رواه الحاكم و الترمذي وحسنه.

قال تعالى" الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ" [الرعد:28].

كيف يطمئن القلب بالذكر والقلب مشغول بكل مشاغل الدنيا؟؟

كيف تخشع القلوب وتدمع العيون وتسكن النفس والقلب غافل عنه؟؟

الله المستعان.

منقول .... بتصرف

ـ[رحمة]ــــــــ[07 - 01 - 2010, 06:09 م]ـ

جزاكم الله خيراً أختي الكريمة

جعله الله في ميزان حسناتكم

ـ[عندم]ــــــــ[13 - 01 - 2010, 07:40 م]ـ

فعلا ولا أروع.بارك الله فيكِ

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير